2024-09-09@10:03:38 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10

«بفقدان السمع»:

    كوريا ج – ارتفع خطر فقدان السمع وفقدان السمع العصبي الحسي لدى الشباب بعد الإصابة بـ”كوفيد-19″ من عام 2020 إلى عام 2022، وفقا لدراسة أجراها باحثون من كوريا الجنوبية. وقام الباحثون بالتحقيق في الارتباط المحتمل بين مرض كورونا وفقدان السمع (HL) وفقدان السمع العصبي الحسي المفاجئ (SSNHL) لدى البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و39 عاما. ووجدوا أن الشباب المصابين بـ”كوفيد-19″ لديهم خطر أعلى بكثير للإصابة بفقدان السمع وفقدان السمع العصبي الحسي المفاجئ مقارنة بأولئك الذين لا يعانون من “كوفيد-19”. وحلل الفريق بيانات 6.7 مليون بالغ تتراوح أعمارهم بين 20 و39 عاما دون تاريخ وراثي من فقدان السمع، من وكالة مكافحة الأمراض والوقاية منها في كوريا، وهي خدمة التأمين الصحي الوطني لـ”كوفيد-19″ من يناير 2020 إلى ديسمبر 2022. وكان 49.0%...
    المناطق_متابعاتابتكر علماء آذاناً خارجية بديلة مصنوعة في المختبر للأشخاص الذين تشوهت آذانهم عند الولادة أو بسبب الإصابة، وإنهم أصبحوا قريبين من إتقان عمل أذن بشرية تشعر وتقاوم الإصابة مثل الأذن الحقيقية.ووفق «هيلث داي»، فإن من شأن مثل هذا التقدم أن يفيد بشكل كبير الذين يعانون من تشوّه الأذن الخِلْقي منذ الولادة، أو من فقدوا آذانهم أو تضررت بسبب الإصابة.
    بخلاف الأضرار المتعارف عليها لألعاب الفيديو من زيادة العزلة الاجتماعية والإصابة بآلام المفاصل، نتيجة قضاء أوقات طويلة في ممارستها، تتجه الأبحاث العلمية نحو الكشف عن مزيد من الأضرار المحتملة لها بما يؤثر بالسلب على صحتنا الجسدية.   هل تؤثر ألعاب الفيديو على السمع؟ الحديث عن تأثر حاسة السمع بألعاب الفيديو يبدو منطقياً لأنه غالبًا ما يتم لعبها بمستويات صوت عالية ولفترات طويلة من الزمن، وهو ما دفع دراسة تابعة لمنظمة الصحة العالمية إلى الكشف عن العلاقة بين ألعاب الفيديو والسمع، نشرتها مجلة «BMJ» للصحة العامة، وشملت أكثر من 50 ألف شخص يتعرضون يومياً لمستويات صوت تتجاوز الحد الذي يؤذي السمع على المدى البعيد.   كيف أعرف تضرر سمعي من ألعاب الفيديو؟ قد تسبب ألعاب الفيديو فقدان السمع والإصابة بطنين الأذن بشكل...
    إذا كنت تقضي ساعات طويلة في ممارسة ألعاب الفيديو، مرتديا سماعات الرأس الخاصة بك وهي تصدر أصوات عالية فقد تكون معرضا لخطر فقدان السمع الدائم، وفق تقرير لموقع “ساينس أليرت”. ويعد الصوت العالي جزءا رئيسيا من تجربة ألعاب الفيديو بالنسبة للكثيرين، لكننا لا نعرف الكثير عما تفعله الألعاب بسمعنا. وقام فريق من الباحثين بـ”دراسة” شملت أكثر من 50000 شخص من تسعة بلدان مختلفة، مع التركيز على العلاقة بين فقدان السمع و/أو الطنين وألعاب الفيديو. ويمكن أن يؤدي التعرض للأصوات الصاخبة إلى إلحاق الضرر بخلايا الأذن الداخلية، وفق موقع “مايو كلينك”. وقد يحدث الضرر بسبب التعرض للضوضاء الصاخبة لفترة طويلة، أو بسبب الأصوات العالية المفاجئة، مثل صوت الطلقة النارية. ويمكن للبالغين أن يتحملوا بأمان مستويات صوت تبلغ حوالي 80 ديسيبل...
    مجلة لها رغم أهميتها بالنسبة الى الأطفال الجدد، وجد باحثون أن حاضنات الأطفال قد تعرضهم لأصوات أعلى ورنين تزيد من خطر إتلاف سمعهم الحساس.ونشرت الدراسة الجديدة في دورية Frontiers in Pediatrics، حيث كانت الضوضاء في وحدة العناية المركزة لحديثي الولادة NICU وتأثيرها على المرضى المعرضين للخطر كان موضوع الدراسة وتم إلتركيز على الحاضنات التي يقضي فيها الأطفال أيامهم الأولى أو أسابيعهم أو حتى لأشهر فيها في بعض الأحيان.واكتشف علماء من جامعة فيينا الطبية MUV، بالتعاون مع علماء من هامبورغ وميونيخ وأوسنابروك، أن القياسات الصوتية التفصيلية المأخوذة من محاكاة معقدة لنماذج داخل الحاضنات وخارجها أن ترددات معينة يتردد صداها داخل الفضاء، مما يؤدي إلى زيادة الضوضاء بمستوى يصل إلى 28 ديسيبل.وقال الباحث المشارك في الدراسة كريستوف رويتر إن :دافع فريقنا البحثي...
     12 عامًا، منذ ولادته اكتشف الأطباء إصابته بفقدان السمع العصبى الشديد بالأذنين، ويحتاج إلى جراحة لزرع قوقعة بالأذن، ومنذ أربع سنوات أجريت له جراحة زرع قوقعة بالأذن اليمنى.واستمر الطفل فى عمل جلسات تخاطب، وبحمد الله تعالى تحسنت الحالة، والآن السمع مهدد بالفقدان، جهاز السمع القوقعة يحتاج كل عدة أشهر إلى صيانة وقطع غيار مثل ميكروفون أو بطاريات أو أسلاك أو مغناطيس، وهذه الأشياء تتكلف آلافًا من الجنيهات، وهى مبالغ كبيرة تفوق المقدرة المالية للأسرة، والأب عامل بسيط باليومية، ومريض أورام بالكبد ولا يستطيع تلبية المتطلبات الضرورية للأسرة، والطفل مهدد الآن بفقدان السمع والتعثر فى الحياة، لتوقف القوقعة عن العمل بسبب الحاجة لقطع غيار وصيانة تتكلف 10500 جنيه. جاءت أم الطفل إلى عيادة الوفد، ولديها 4 أطفال فى مراحل التعليم المختلفة، وطفلان منهم مريضان بضعف السمع، تبحث عن الأمل فى إنقاذ فلذة كبدها، وقالت للأسف أن التأمين الصحى لا يغطى الصيانة وقطع الغيار المطلوبة لجهاز السمع القوقعة، وتناشد أهل الخير من أصحاب القلوب الرحيمة مساعدتها العاجلة بتوفير قطع الغيار المطلوبة، حيث لا يوجد للأسرة أى مصدر مالى ثابت يساعد فى نفقات الحياة، ومصاريف العلاج ضخمة لا تقدر عليها.كلام الصورة:مهند مهدد بفقدان السمع 
     الطفلة «حور عماد عنتر» تبلغ من العمر عامين وسبعة أشهر، منذ ولادتها اكتشف الاطباء إصابتها بضعف سمع عصبى حسى شديد بالأذنين، وتحتاج إلى جراحة لزرع قوقعة بالأذن، ومنذ عام أجريت لها جراحة زرع قوقعة بالأذن اليمنى.واستمرت الطفلة فى عمل جلسات تخاطب بشكل يومى، وبحمد الله تعالى تحسّنت الحالة، إلا أن السمع مهدد بالفقدان، جهاز السمع «القوقعة» يحتاج كل عدة أشهر إلى صيانة وقطع غيار مثل ميكروفون أو بطاريات أو أسلاك أو مغناطيس، وهذه الأشياء المطلوبة الآن تتكلف سبعة آلاف وخمسمائة جنيه، هذه المبالغ كبيرة تفوق المقدرة المالية للأسرة، والأم 3 أطفال بمراحل التعليم المختلفة منهم طفل آخر بنفس المرض، ولا تستطيع تلبية المتطلبات الضرورية لهم، والطفلة مهددة بفقدان السمع والتعثر فى الحياة، لتوقف «القوقعة» عن العمل بسبب الحاجة لقطع غيار وصيانة تتكلف تقريباً سبعة آلاف وخمسمائة جنيه،...
      الطفل «أحمد هشام متولي» يبلغ من العمر 9 سنوات، يدرس بالصف الثالث الابتدائى، منذ ولادته اكتشف الأطباء إصابته بفقدان السمع العصبى الشديد بالأذنين، ويحتاج إلى جراحة لزرع قوقعة بالاذن، وأجريت له جراحة زرع قوقعة بالاذن اليمنى منذ خمس سنوات.واستمر الطفل فى عمل جلسات تخاطب على فترات متقطعة بسبب تكلفتها المالية الضخمة، وبحمد الله تعالى تحسنت الحالة، والآن السمع مهدد بالفقدان، جهاز السمع «القوقعة» يحتاج كل عدة أشهر الى صيانة وقطع غيار مثل ميكروفون أو بطاريات أو أسلاك أو مغناطيس، وهذه الاشياء تتكلف آلافًا من الجنيهات، وهى مبالغ كبيرة تفوق المقدرة المالية للاسرة، والاب عامل بسيط باليومية لا يستطيع تلبية المتطلبات الضرورية للاسرة، والطفل مهدد الان بفقدان السمع والتعثر فى الحياة، لتوقف «القوقعة» عن العمل بسبب الحاجة لقطع غيار وصيانة «ميكروفون»...
    الطفلة «بسملة إبراهيم أبو المكارم» تبلغ من العمر عامين والنصف مصابة بضعف  سمع عصبى شديد وتحتاج لاجراء جراحة لزرع قوقعة بالاذن، وأخوها «زياد إبراهيم أبو المكارم» يبلغ من العمر 9 سنوات، ويحتاج جلسات تخاطب مستمرة تتكلف شهريا ألف جنيه، منذ ولادتهما اكتشف الاطباء إصابتهما بفقدان السمع العصبى الشديد بالاذنين.الطفل «زياد» فى حاجة لعمل جلسات تخاطب لكنها تتم على فترات متقطعة بسبب تكلفتها المالية الضخمة، وهى مبالغ كبيرة تفوق المقدرة المالية للاسرة، والسمع مهدد وتدهور الحالة بشدة، بعد تعطل جهاز السمع «القوقعة»، الذى يحتاج كل عدة أشهر الى صيانة وقطع غيار مثل ميكروفون أو بطاريات أو أسلاك أو مغناطيس، أو بيت البطارية، وهذه الاشياء تتكلف آلافًا من الجنيهات، والاب عامل بسيط باليومية لا يستطيع تلبية المتطلبات الضرورية للاسرة، والطفل مهدد  الان...
۱