2024-11-20@08:50:32 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10

«الیمینیة الإسرائیلیة»:

    الأردن – أكد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني امس الثلاثاء أن الأردن لن يقبل أن يكون مستقبل المنطقة رهينة لسياسات الحكومة الإسرائيلية اليمينية المتطرفة. وأشار الملك عبد الله في لقاء جمعه بسياسيين وإعلاميين في قصر الحسينية إلى سعي الأردن للتوصل إلى التهدئة في الإقليم. وداعا جميع الأطراف الفاعلة في العالم إلى التحرك فوراً لوقف الحرب على غزة، والإجراءات الأحادية في الضفة الغربية وتحديدا في القدس والمسجد الأقصى، لتجنب انزلاق المنطقة نحو حرب إقليمية. وأعاد الملك عبد لله التأكيد على موقف الأردن الرافض لمحاولات تهجير الفلسطينيين من الضفة الغربية وغزة، مشددا على أن الأردن لن يسمح بأن يكون أي تصعيد في المنطقة على حساب الأردنيين أو أمن الأردن وأمانه، من أي طرف كان. ولفت إلى أهمية دور السياسيين والإعلاميين في إيضاح...
    اعتبرت منظمة "السلام الآن" المناهضة للاستيطان، أن عام 2024 شكّل "الذروة" في مصادرة الأراضي الفلسطينية بالضفة الغربية المحتلة، ليصبح من الواضح أن الحكومة الإسرائيلية الحالية، التي وُصفت بأنها "الأكثر تطرفًا" في تاريخ البلاد، تعمل على تنفيذ أفكارها المناهضة لفكرة وجود دولة فلسطينية. وقالت المنظمة، الأربعاء، إن إسرائيل وافقت على أكبر عملية مصادرة للأراضي في الضفة الغربية منذ أكثر من 3 عقود، مما يزيد من حدة التوترات في ظل الحرب المتواصلة منذ 9 أشهر في قطاع غزة. وأوضحت المنظمة أن السلطات الإسرائيلية وافقت أواخر الشهر الماضي على مصادرة 12.7 كيلومتر مربع من الأراضي في غور الأردن، لكن لم يتم الإعلان عن القرار إلا الأربعاء، وفق وكالة أسوشيتد برس. جاء القرار بعد مصادرة 8 كيلومترات مربعة من أراضي الضفة الغربية في مارس،...
    خلص محررو موسوعة ويكيبيديا إلى أن منظمة "رابطة مكافحة التشهير" المؤيدة للاحتلال الإسرائيلي هي مصدر "غير موثوق بشكل عام" للمعلومات بشأن الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة، ويتجهون نحو إدراج المنظمة ضمن المصادر المحظورة أو المحظورة جزئيًا.       وقال المحررون الذين صوتوا لصالح الحظر على سلوك المنظمة خلال الحرب الإسرائيلية على غزة، التي أسفرت عن استشهاد أكثر من 37 ألف فلسطيني منذ 7 من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.  كما أخذوا في الاعتبار سلوك المنظمة خلال موجة من الاحتجاجات الطلابية المؤيدة للفلسطينيين التي اجتاحت الجامعات الأمريكية هذا العام مع استمرار الحرب على غزة.       واتفق محررو الموسوعة الإلكترونية بعد التصويت بأغلبية ساحقة٬ على أنه لا ينبغي التعامل مع المنظمة كمصدر موثوق به بشأن معاداة السامية، وذلك...
    أجاب الدكتور أحمد رفيق، مدير مركز القدس للدراسات، عن سؤال مفاده: «إلى أي مدى ستؤدي خلافات مجلس الحرب الإسرائيلي لتفكك حكومة نتنياهو، وما التوقعات بشأن توقف الحرب إذا تصاعدت حدة هذه الإنقسامات؟»،  وقال «رفيق» إنه إذا ظلت الخلافات بين «آيزنكوت» و«جالانت» و«جانتس»، فلن تؤدي قطعا إلى تفكك هذه الحكومة. الحكومة الإسرائيلية اليمينية المتطرفة لديها العديد من مقاعد الكنيست وأوضح خلال مداخلة له على شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»: «الحكومة الإسرائيلية اليمينية المتطرفة، لديها العديد من مقاعد الكنيست بعدد 64 مقعدا، وهي الأكثرية، وبالتالي هي كتلة يصعب تفكيكها». وأكد مدير مركز القدس للدراسات: «إذا طالب الشارع الإسرائيلي والرأي العام هناك بإجراء انتخابات عامة، فعلى الحكومة أن ترضخ للمطالب، وفي هذه الحالة، استقالة جانتس أو آيزنكوت أو غيرهما، لن تؤدي لتفكيك هذه الحكومة».
    قال أحمد محاميد، خبير الشؤون الإسرائيلية، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم، هو أسير لحكومة ائتلافية ضيقة تؤثر عليها بشكل كبير قائمة بتسلئيل سموتريش، وزير المالية، وإيتمار بن جفير، وزير الأمن الداخلي، وبالرغم من وجود قائمة بيني جانتس، وهي قائمة المعسكر العام التي دخلت في أعقاب الحرب في حكومة الطوارئ. وأضاف «محاميد»، خلال مداخلة ببرنامج «منتصف النهار»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، وتقدمه الإعلامية هاجر جلال، أن «نتنياهو» أسير القوى اليمينية، وبالتالي يعلم اليوم أنه للخروج من هذه الحرب عليه تحرير المخطوفين، هذه هي صورة النصر الوحيدة، وحتى يتم تحريرهم عليه أن يدفع ثمنا باهظا، وهذه النقطة الأساسية. الحكومة الإسرائيلية تعي شرط تحرير الرهائن وتابع: «الحكومة الإسرائيلية تعي أن شرط تحرير المخطوفين والرهائن الإسرائيليين هي أن تدفع إسرائيل...
    قال أحمد محاميد، خبير في الشؤون الإسرائيلية، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يعيش حاليًا في سياق سياسي تمثل تحديًا بالغ الصعوبة بالنسبة له، حيث يواجه ضغوطًا من جهات متعددة في حكومته الائتلافية الضيقة، بما في ذلك وزير المالية يسرائيل كاتس ووزير الأمن الداخلي ايتمار بن جفير. ‏مصادر إسرائيلية: نتنياهو أعطى الضوء الأخضر لوقف إطلاق النار في غزة في هذه الفترات مكتب نتنياهو: الوسيط القطري أرسل رد حماس للموساد والجهات المختصة تدرس تفاصيله بدقة نتنياهو في موقف صعبوبالرغم من وجود اتفاقيات وقوائم انتخابية، مثل قائمة بيني جانتس، التي شكلتها بعد انتهاء الحرب في إطار الحكومة الإسرائيلية الراهنة، يعتبر نتنياهو محاصرًا بالقوى اليمينية في حكومته.وأضاف "محاميد"، خلال مداخلته في برنامج "منتصف النهار" المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية" وتقديم الإعلامية هاجر جلال،...
    ظهرت مقدمة الأخبار الإسرائيلية، ليتال شيمش، وهي تضع سلاحا فرديا على محيط خصرها داخل الأستديو.   ونشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" اليمينية، الأربعاء، صورة المذيعة في القناة الإسرائيلية 14 المقربة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وهي تضع سلاحا على خصرها داخل الأستديو.   وقالت "إسرائيل اليوم" إن "من بين النساء اللاتي سلحن أنفسهن ليتال شيمش، مذيعة القناة 14".   وأضافت: "ظهرت شيمش على الهواء أمس (الثلاثاء)، وبجانب الميكروفون يمكن أيضًا رؤية السلاح".   ولفتت الصحيفة إلى أن القناة 14 اليمينية هي "الأقل مشاهدة ومصداقية وفق استطلاع للرأي حيث حلت القناة 12 بالمرتبة الأولى ثم القناة 13 تلتها القناة 11 ثم القناة 14".   وكانت الحكومة الإسرائيلية شجعت مواطنيها على حمل السلاح بعد بدء الحرب على غزة في 7 أكتوبر/تشرين أول الماضي....
    قالت وزارة شؤون القدس الفلسطينية، إن اعتداءات المتطرفين الإسرائيليين على المسلمين والمسيحيين بالقدس هي بمثابة إعلان حرب دينية، مشيرة إلى المستوطنين المتطرفين يستبيحون مدينة القدس المحتلة ومقدساتها ويعتدون على المصلين المسلمين والمسيحيين بشكل سافر وبحماية شرطة الاحتلال.وأضافت الوزارة في بيان صحفي اليوم الأربعاء: "لا يمكن بأي حال قبول مبررات الاحتفال بالأعياد اليهودية لاضطهاد المسلمين والمسيحيين دينيا، سواء أكان بالاقتحامات البغيضة للمسجد الأقصى أو الاعتداءات على الكنائس والمسيحيين".وأشارت إلى أن الاعتداءات على المسلمين والمسيحيين ومقدساتهم بالقدس لم تتوقف منذ الاحتلال الإسرائيلي عام 1967 ولكن وتيرتها ازدادت بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة، وتحديدا منذ تشكيل الحكومة الإسرائيلية الحالية.وتابعت: "تستخدم الجماعات اليمينية الإسرائيلية المتطرفة، مدعومة من حكومة الاحتلال، الأعياد اليهودية كغطاء لاستباحة المسجد الأقصى بالاقتحامات وأداء الطقوس التلمودية، في محاولة لخلق واقع جديد...
    بدأت المحكمة العليا في إسرائيل، يوم الثلاثاء، نظر أولى القضايا التي تطعن في شرعية الإصلاح القضائي المثير للجدل الذي تقدم به رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، ما يعمق المواجهة مع الحكومة اليمينية المتطرفة التي أحدثت انقساما كبيرا ووضعت إسرائيل على شفا أزمة دستورية.وفي إشارة إلى أهمية القضية، سينظر جميع قضاة المحكمة العليا الإسرائيلية الخمسة عشر، للمرة الأولى في تاريخ إسرائيل، في الطعون المقدمة ضد مشروع القانون. وعادة ما تتكون اللجنة من 3 قضاة، على الرغم من عقدهم جلسات موسعة في بعض الأحيان. وتبث الجلسات على الهواء مباشرة.مادة اعلانية السعودية ولي العهد السعودي: نقدم الدعم للمغرب لتخفيف آثار كارثة الزلزال ويلغي القانون، الذي تم إقراره في الكنيست في يوليو/تموز، قدرة المحكمة على إلغاء قرارات الحكومة التي تعتبرها "غير معقولة".وهذا هو الجزء...
۱