2024-09-15@02:18:04 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«المنظمات الصهیونیة»:

     طالبت الحركة العلنية للدفاع عن الأطفال فرع اليمن المنظمات الدولية المختصة العمل على حماية أطفال فلسطين الذين تقتلهم آلة الحرب الصهيونية كل يوم. وقال الحركة في بيان ” قتلت القوات الإسرائيلية ما لا يقل عن 16 ألف طفل فلسطيني في غزة منذ 7 أكتوبر، وفق آخر تحديث من المكتب الإعلامي الحكومي. وأضافت الحركة انه مات ما لا يقل عن 34 طفلاً جوعاً حتى الموت، ويُخشى أن يكون عدد الوفيات الحقيقي أعلى بكثير. ورحبت الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال – اليمن (المدرسة الديمقراطية) بإدراج إسرائيل في “قائمة العار” للدول التي ترتكب انتهاكات جسيمة ضد الأطفال في النزاعات المسلحة، وهو ما تطالب به المنظمات غير الحكومية منذ سنوات عديدة. وطالبت الحركة بإحالة ملف قتل الأطفال إلى محكمة العدل الدولية لتضاف إلى جرائم...
    قرية فلسطينية مهجرة كانت تقع على بعد 5 كلم غربي القدس، دخلتها المنظمات العسكرية الصهيونية يوم 9 أبريل/نيسان 1948م، وارتكبت فيها مذبحة استشهد فيها 107 أشخاص من كل الفئات والأعمار. واشتهرت هذه المجزرة بـ"مذبحة دير ياسين"، وهي عملية إبادة وطرد جماعي نفذتها في حرب 1948 منظمتا الأرغون وشتيرن الصهيونيتان. واستوطن اليهود القرية في عام 1980 وأعادوا البناء فيها فوق أنقاض المباني الأصلية وأسموا شوارعها بأسماء مقاتلي الأرغون الذين نفّذوا المذبحة. الموقع تقع قرية دير ياسين على منحدر تل يبلغ علو قمته 800م عن سطح البحر، وتبعد عن مدينة القدس حوالي 5 كلم غربا، وتطل على مشهد واسع من الجهات كلها. وكانت القرية تواجه الضواحي الغربية لمدينة القدس ويفصلها عنها واد واحد ذو مصاطب كان يوازي طريقا ربطت هذه الضواحي مع...
    قرية عربية فلسطينية مهجرة منذ عام 1948، تقع إلى الغرب من مدينة القدس وهي على طريق بيت جبرين-باب الواد الرئيسية المعبدة. اعتدت عليها المنظمات الصهيونية عام 1948 في عملية داني التي نفذها لواء هرئيل، وطردت سكانها ثم دمرت بيوتها. الموقع تقع قرية إشوع إلى الغرب من مدينة القدس على بعد 27 كيلومترا، وهي على طريق بيت جبرين-باب الواد الرئيسة المعبدة، ترتفع عن سطح البحر حوالي 275 مترا، وبلغت مساحتها المبنية حوالي 18 دونم (الدونم يعادل ألف متر مربع) عام 1948 من مجمل مساحتها البالغة 5500 دونم. تربطها طرق ممهدة بقرى عسلين وعرطوف وبيت محسير ودير أيوب وكسلة وصرعة وبيت سوسين. موقعها متميز بسبب قربها من الطريق الرئيسي بين القدس ويافا وبيت جبرين، التي تتبع مدينة الخليل، وهذا ما يفسر الاستقرار فيها...
    قالت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، إن عنف قوات الاحتلال ضد الفلسطينيين لا يتوقف عند مضايقات جيش الاحتلال وإنما  هناك جماعات متطرفة من المستوطنين والمستعمرين تستهدف المواطنين الأبرياء، وتصل إلى حد القتل والتطهير العرقي. وفيما يلي، نعرض أبرز المنظمات والجماعات الأرهابية التي تعد أذرع الاحتلال للسيطرة والتوسع الاستيطاني ضد الفلسطينيين، في السطور التالية:  فتيان التلال «شبيبة التلال» هم مجموعة من الشباب لا يجمعهم أي حزب منظم، بقدر ما يجمعهم العداء الشديد للفلسطينيين. ويقودها أشخاص متطرفون، وينحدر القسم الأكبر من المستوطنات، ويتواجدون في المدن الإسرائيلية الكبري. تدفيع الثمن هذا التنظيم يدعو إلى قتل الفلسطينيين وطردهم وتعزيز الاستيطان، ويصل عدد أعضاء هذا التنظيم إلى 3 آلاف مستوطن غالبيتهم ينحدرون من المستوطنات الأيدولوجية الدينية المتطرفة، ومن المدارس اليهودية التوراتية، وبدء نشاطها وعملها...
    أعلن مرصد الأزهر، في تقرير له، أن النصف الأول من عام 2023 شهد اقتحام نحو 26 ألف مستوطن باحات الأقصى المبارك، تحت حماية مشددة من شرطة الاحتلال والأجهزة الأمنية المُختلفة، وتبرز خطورة هذا الرقم كونه يقارب الرقم القياسي لعام 2021، ما ينذر بجلاءٍ أن هذا العام سيكون الأسوأ على الأقصى المبارك. اعتداءات المستوطنين  وأشار التقرير، إلى أن هذه الاعتداءات بدأت بالتوازي مع احتفالات المستوطنين بعيد الفصح أبريل الماضي، واقتحام 3430 مستوطنًا باحات الأقصى المبارك، بزيادة قوامها 32٪ مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، وصاحب هذه الاحتفالات أداء طقوس استفزازية، ورفع علم الاحتلال داخل الأقصى، بقيادة عدد من الحاخامات الصهاينة المتطرفين، تمثل أبرزها في تكرار طقس أداء السجود الملحمي «الانبطاح» عند باب القطانين، ورفع علم الكيان الصهيوني داخل الأقصى، كما أن...
    قال مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، في تقرير له أن النصف الأول من عام 2023 شهد اقتحام نحو ٢٦ ألف مستوطن باحات الأقصى المبارك، تحت حماية مشددة من شرطة الاحتلال والأجهزة الأمنية المُختلفة. وتبرز خطورة هذا الرقم كونه يقارب الرقم القياسي لعام ٢٠٢١، ما ينذر بجلاءٍ أن هذا العام سيكون الأسوأ على الأقصى المبارك.  وذكر مرصد الأزهر، في التقرير، أنه قد بدأت هذه الاعتداءات بالتوازي مع احتفالات المستوطنين بعيد الفصح أبريل الماضي، واقتحام ٣٤٣٠ مستوطنًا باحات الأقصى المبارك، بزيادة قوامها ٣٢٪ مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي. وكالعادة، صاحب هذه الاحتفالات أداء طقوس استفزازية، ورفع علم الاحتلال داخل الأقصى، بقيادة عدد من الحاخامات الصهاينة المتطرفين، تمثل أبرزها في تكرار طقس أداء السجود الملحمي "الانبطاح" عند باب القطانين، ورفع علم الكيان الصهيوني...
۱