2025-02-23@15:28:59 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8
«المرکز الهامش»:
أن الدكتور جون قرن هو الذي أطلق فكرة صراع " الهامش و المركز" التي جاءت في منفيستو 1983م للحركة، عندما كان قرنق متعلق بشعاب الفلسفة "الماركسية"بحكم تواجد الحركة في إثيوبيا تحت ظل حكم منقستو هيلا مرام المتبني الفلسفة الماركسية، ثم بدأ أبكر أدم إسماعيل التنظير لفكرة " جدلية المركز و الهامش" حاول صاحب الجدلية إسماعيل الذي كان منتميا في الجامعة إلي " مؤتمر الطلاب المستقلين" أن يبلور الفكرة داخل مؤتمر الطلاب المستقلين لكي يخلق داخل التنظيم حوارا فكريا.. و لا يستطيع المرء أن يقول أنه مشروعا سلبيا مادام مطروحا للحوار على مائدة مستقلة.. و كان على المستقلين الذهاب و الأنتماء للأحزاب السياسية المتواجدة في الساحة تبحث لها على فكرة تجعل المجموعة ملتفة حولها بعد مغادرة عناصرها الجامعة و الانخراط في...
أقيمت مساء اليوم، الأربعاء، الجلسة السابعة والأخيرة ضمن المحور الرئيسي لمهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي في دورته الحادية والثلاثين (دورة د. علاء عبد العزيز) برئاسة الدكتور سامح مهران، بعنوان "حوار الهامش مع المركز" وشارك فيها د. مرجان موسافي من كندا، د. جيليان كامبانا من أمريكا، د. أمينة الحلواني من مصر، وذلك بقاعة الندوات بالمجلس الأعلى للثقافة، وأدار الجلسة الدكتور مصطفى رياض.د. مرجان موسوي: صانعو الأداء في الشرق الأوسط منشغلون بالتجارب الأوروبيةوفي البداية قدمت الباحثة مرجان موسوي أستاذ النقد بالجامعة الأمريكية، ورقة بحثية "استعادة العالَمية الكوزموبوليتانية في مسرح الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: تقاطعات المرونة والرعاية" قالت فيه: إن ثقافات الأداء "لم تعد تُعتبر فئات منفصلة، بل كأعضاء في مجتمع موسع حول العالم، مشبرة إلى أن الموضوعات والشخصيات والأزياء والاتفاقيات الأداء واللغة...
يحاول الدكتور لونيس بن علي، في كتابه "القراءة في المناطق المحظورة.. مقارباتٌ نقدية في روايات عربيّة معاصرة"، البحثَ في عدد من المسائل ذات العلاقة بالرواية.ويقول الكاتبُ في تقديم هذا الإصدار: "تُراهن الكتابة النقدية غدا على ممارسة الجرأة النقدية من خلال الحفر في المناطق المحظورة داخل الأعمال الروائية، في إطار ما كان يُطلق عليه سابقا مصطلح "المسكوت عنه"؛ إذ تحوّل هذا الأخير إلى مفهوم أشمل، وهو الهامش".ويُضيف: "إذا تأمّلنا تاريخ الأدب، وجدناه تاريخًا قائمًا على رؤية أحادية، هي رؤية المركز؛ فهو التاريخ الذي كتبه المركز على اختلاف تمظهراته، عمل على إقصاء نصوص وظواهر أدبية لأنّها لا ترقى إلى الذائقة العامة، ولأنّها في نظر هذا المركز تُهدّد الذوق العام، وسيشتغل هذا الكتاب داخل هذا الحيّز من المساءلة النقدية للنصوص الروائية التي غامرت...
من المركز استولوا على سلاحه ومن الهامش استولوا على خطابه …هذه الحرب لم تفتك بالشعب وتخرب البنية التحتية والممتلكات فحسب بل امتدّت لتخرب حتى المصطلحات ولغة الخطاب السياسي والأدبيات وكذلك أدوات وطرائق التعبير عنها ايضا، عندما نظّر للحديث عن الهامش والمركز كمنهج لتحليل الأزمة في البلاد كان هنالك خطاب حقيقي ينبع من مجموعة متقدمة في الوعي وملتزمة بالفكر والممارسة، تدافع بوقائع حقيقية ومتفوقة اخلاقياً على خصمها الذي كان محاصر في زاوية الدفاع والتبرير او الممانعة والنكران، وعندما كان يتم النقد لدولة (56) كانت هنالك حيثيات مبوبة بشكل ممنهج واضحة ومحترمة تبدأ بالقضايا السياسية ومن ثم الاقتصادية ويشمل حتى الثقافية والفكرية، ويبين الفوارق التي اصابها، وفوق ذلك كان الحوار نخبوي ومحصور في دواوين وصوالين معروفة ومنتديات محضورة، ويستلف العامة منطقه...
عبد الله علي إبراهيم أنفقنا شفقة كثيرة، وحدساً مجازفاً، ومقارنات غير مدروسة في الإجابة على سؤال هل السودان قابل للقسمة أكثر مما أنفقنا في النفاذ إليه بفكر نقدي غير رحيم. وأكثر ما حجبنا عن هذه الفكر النقدي هو اقتصارنا على توزير الحكومة (المركز)، في جعل السودان آيلاً للقسمة دائماً وأبداً. وقل من اعتبر المعارضين لهذه الحكومات في الهامش في حسابات أيلولة السودان للتفرق أيدي سبأ. فصح، إذا كانت الأمة، في قول المؤرخ الفرنسي أرنست رينان، هي إرادة العيش معاً، أن نخضع فكر حركات الهامش وممارستها لمعيار امتثالها لهذه الإرادة. وسنجد أنه اعتور إرادة هذه الحركات عوارض قدمت فيها الهوية الإثنية والمناطقية على هوية الوطن الجامعة مما أوقعها في ما نطلق عليه، جرياً وراء الفيلسوف الأميركي مارك ليلا، بالتراجع عن الجبل،...
Capitalism is portrayed as a regime that tears down walls and expands its dominion from the center out to the periphery https://brill.com/display/book/9789004472693/BP000002.xml?language=en ترجمة المقتطف ( وصفت الماركسية الرأسمالية علي أساس إنها نظام حكم يتوسع إنطلاقاً من المركز بهدف الهيمنة علي الأطراف.) في الرابط تجدون تفصيلات أكثر حول الأمر. تَرَكُر النشاط الصناعي في الحواضر أو قريبا منها يعود بالأساس إلي فكرة إستهداف السوق و التقليل من تكاليف الترحيل و ذلك من أجل ضمان الأسعار التي يمكن أن تحقق أعلي درجات البيع. تكدس البضائع المنتجة عبر الصناعات الحديثة يدفع الرأسمالية لعمليات توسيع و فتح الأسواق و هذه العملية ليست بسيطة بل من الممكن أحيانا أن تقود للإحتلال من أجل أخضاع شعوب بأكملها لمنطق السوق. و مترتبات الأنتاج الصناعي الكبير. منذ الستينات بدأ...
في كتابة سبقت قلت إن الهامش لم “يميز ضربه” في شكواه من تجاهل المركز لثقافته. وشمل بشكواه من المركز الحكومة وأهله جغرافياً بغض النظر. وجئت فيها بجهود طائفة من “الجلابة” في السهر على نشر ثقافات وطينة ليسوا منها. ومتى غض ناشطو الهامش الطرف عن هذا الشغل القاعدي للمئات المؤرقين بالتنوع في الوطن، والمعدودين عندهم في المركز، توحشوا بقضيتهم وعز الحليف. فهم، في تعميمهم لشكواهم من المركز، لم يطلبوا حليفاً في المركز لأن كل “خشم المركز” جلابة، في تحوير لمقطع نبيه للخليل فرح.وأذكر أنني نبهت، في مناسبة قدوم وفد المقدمة للحركة الشعبية بعد اتفاقية نيفاشا في 2005، إلى إسراف الهامش على نفسه في شكواه من ظلم المركز لا يفرق بين حكومة ومؤسسات حكومية يعمل فيها أولئك المؤرقون بثقافة الوطن. وطلبت...
الحرب المدمرة التي تدور رحاها منذ الخامس عشر من أبريل الماضي وحتى الآن والتي تبدو في ظاهرها حرباً بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع، ويتم وصفها بالعبثية لأنها ظاهرياً أيضاً تدور بين مجموعة من اللصوص القتلة الذين إختلفوا حول قسمة المسروقات، هي في الحقيقة ليست حرب عبثية بين لصوص ولا هي حرب بين مؤسستين عسكريتين للدولة حول السلطة، بل هي حرب ضاربة بجذورها في عمق الأزمة السودانية وقد تكتب نهاية هذا الفصل من تاريخ السودان. ولكن ما يهمنا هنا هو وضعية الدعم السريع في هذا الصراع وردود فعل الآخرين تجاهه بما أنه - شئنا أم أبينا - هو الفاعل الرئيس في الساحة الآن. ولكي نسلط الضوء قليلاً على الطرف الآخر للصراع وهو القوات المسلحة السودانية، فإننا نعرف بجميع مشاربنا...