2024-10-05@18:28:31 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«المخطوطات الع»:

    بعض المشاريع الثقافية تُشعِر المرء بالفخر ببلده، والاعتزاز بثقافتها، هذا هو باختصار ما يمكن أن أصف به مشروع «خطّ عُمان»؛ الخطّ الحاسوبي المستلهم من الإرث الثقافي العُماني بعد أن تمعن عدد من الشغوفين بالخطوط في جمالية خط المخطوطات العمانية، و«استشعروا خصوصيته الأسلوبية والسمات البصرية المميِّزة لحروفه» على حد تعبير معدّي الكتاب الموثِّق لهذا الابتكار؛ وهو كتاب «خط عمان: من المخطوطات إلى الرقمنة» الذي تَشَارَكَ في إعداده الباحثون ياسر منجي وسلمان الحجري، وسالم المنظري.عمل القائمون على مشروع «خط عُمان» في البداية على تحليل عدد كبير من المخطوطات العمانية؛ «بهدف التمهيد لتقعيد أنماط الكتابة وأقلام الخطوط العمانية الأصيلة، المشتقة من أقلام الخط العربي، والمتسلسلة عنها قديما وحديثا عبر التاريخ»، وعملوا على تحليل مجموعة من النماذج الخطية العمانية، المستمدة من مخطوطات عمانية تنتمي...
    في تجربة مغايرة تعد الأولى من نوعها في عُمان -بعد محاولات فردية لم يكتب لها الشيوع- تمكن فريق عمل متخصص من ابتكار خط حاسوبي مُستلهم من الإرث الثقافي العُماني، وقد نشرت مجلة «نزوى» تفاصيل هذه التجربة في كتاب حمل عنوان: «هوية الخط النسخي العُماني»، وهو دراسة تشريحية لسمات الخط في المخطوطات العُمانية القديمة، وتعد هذه الدراسة الأولى من نوعها في هذا المجال وذلك «نظرا لخُلُوّ الأدبيات العمانية -قديما وحديثا- من محاولات تقعيد النِسَب القياسية للحروف النسخية العُمانية، ولذا فهذه الدراسة تمثل أول محاولة تشريحية للحروف العمانية، جماليًا، وتركيبيًّا». وللحديث حول هذه المغامرة التقينا بكل من: د. ياسر إبراهيم مُنجي، أكاديمي وناقد ومؤرخ فني، مُعار من كلية الفنون الجميلة بجامعة حلوان لقسم التربية الفنية بكلية التربية بجامعة السلطان قابوس، ود.سلمان بن...
    اختتمَ معهدُ المخطوطات العربيَّةُ بالقاهرة  فعالياتِ مؤتمرِه الدوليِّ الأولِ حولَ التُّراث الحضاريِّ للمخطوط العربي، بعنوان “نُسخة المؤلِّف.. إشكاليات وقضايا”، والذي  أقيم خلال الفترة من 20 وحتى 21 من ديسمبر الجاري، برعايةٍ من المنظمة العربية للتربيَّةِ والثقافة والعلوم (ألكسو) ومديرها العام  الدكتور محمد ولد أعمر، ورعايةٍ كريمةٍ ـ أيضًا ـ مِن وقفيَّةِ الشيخ صالحِ حمزةَ صَيْرفيِّ، ومؤسَّسةِ المدادِ للتراثِ والثقافةِ والفنونِ.وقد انتظمَ في هَيْئتِه العلميَّةِ ثمانيةُ أساتذةٍ، ينتمون إلى سِتِّ دولٍ، هي: تونس، والسعودية، والعراق، والكويت، ومصر، والمغربِ، وتخلَّفَ منهم عن الحضور لعارضٍ مرضيٍّ اثنان.كما بلغَ عددُ جلساتِ المؤتمر سِتَّةً، أُلقيت فيها ثلاثٌ وعشرون مداخلةً علميَّةً، وانتمى الباحثون المشاركون إلى عشرِ دولٍ، هي: الأردن، وبنجلاديش، وتونس، والجزائر، والسعودية، والعراق، والكويت، ومصر، والمغرب، واليمن.وقد تغيَّتْ مُشَارَكاتُ الباحثين إعادةَ النظر بمزيدٍ مِنَ التأمَّل...
    «العمانية»: نظمت وزارة الثقافة والرياضة والشباب اليوم بمقر النادي الثقافي ندوة بعنوان «تحقيق المخطوطات العُمانية: المنجز والتطلعات»، وذلك لتسليط الضوء على ما تم إنجازه من تحقيق ونشر للمخطوطات العُمانية التي تزخر بها سلطنة عُمان من الإرث العلمي واللغوي والأدبي.‏ تناولت الندوة التي شارك فيها عدد من المختصين، أربعة محاور من خلال أربع أوراق بحثية، ففي المحور الأول والذي حمل عنوان «تحقيق المخطوطات الفقهية» قدم الباحث فهد بن علي السعدي ورقة بحثية بعنوان «جهود وزارة الثقافة والرياضة والشباب في تحقيق المخطوطات الفقهية العُمانية»، وفي المحور الثاني والذي حمل عنوان «تحقيق المخطوطات اللغوية دراسة تقييمية» قدم الدكتور محمود بن سليمان الريامي ورقة بحثية بعنوان «المؤلفات العُمانية اللغوية المحققة».أما المحور الثالث للندوة فقد تناول موضوع «تحقيق مخطوطات دواوين الشعر العُمانية» من خلال ورقة...
    تحقيق المخطوطات العمانية .. المنجز والتطلعات مسقط ـ «الوطن»: نظَّمت وزارة الثقافة والرياضة والشباب ـ ممثَّلة بدائرة المخطوطات، بالتعاون مع النادي الثقافي ـ ندوة بعنوان ندوة (تحقيق المخطوطات العُمانية: المنجز والتطلعات)؛ لتسليط الضوء على ما تمَّ إنجازه من تحقيق ونشر للمخطوطات العُمانية تركيزًا على مشروع وزارة الثقافة والرياضة والشباب (وزارة التراث القومي والثقافة ـ وزارة التراث والثقافة سابقًا) والذي بدأ منذ ثمانينيات القرن الماضي وما زال هذا المشروع يؤتي ثماره من خلال تحقيق المخطوطات العُمانية في شتَّى مجالات المعرفة. كما تأتي إقامة هذه الندوة لِمَا تمتلكه سلطنة عُمان من رصيد زاخر من الإرث العلمي واللغوي والأدبي المخطوط، وقد سَعَتْ سلطنة عُمان إلى الحفاظ على هذا الموروث من قيام المؤسَّسات المعنية بحفظ وصيانة هذه المخطوطات، كما سَعَتْ إلى تحقيقها ونشرها إبرازًا...
    فتح جناح سلطنة عُمان ضيف شرف معرض الرياض الدولي للكتاب 2023، نوافذ متعددة على كنوز التراث والثقافة العمانية، وذلك عبر نوادر المخطوطات وأحدث الإصدارات، إلى جانب عروض من الفلكلور الشعبي. وتوافد روّاد وزاور المعرض من مختلف الشرائح العمرية خلال اليوم الأول، إلى جناح سلطنة عُمان الذي يحتضن قبسٌ من الفكر والثقافة والأدب والفنّ والتراث العماني، فيما يزخر البرنامج الثقافي للمعرض بقائمة من الندوات الفكرية، والأمسيات الشعرية والعروض الفنية، التي يشارك فيها نخبة من الأدباء والمثقفين العُمانيين. وقال حسن المطروشي، الأديب والخبير بوزارة الثقافة والرياضة والشباب في سلطنة عمان، إن مشاركتنا تأتي في إطار العلاقات الأخوية العميقة والوطيدة بين البلدين الشقيقين، وتعزيزاً لقيم التبادل الثقافي بينهما. وأضاف: “ننظر بأهمية بالغة إلى مشاركتنا في معرض الرياض الدولي للكتاب 2023، لما له من...
۱