2025-02-06@05:15:24 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«القواعد العسکریة الفرنسیة»:

    يشهد الوجود العسكري الفرنسي في أفريقيا تحولاً متسارعاً مع نهاية العام الجاري، حيث قرّر كل من تشاد والسنغال إنهاء اتفاقيات الدفاع التي تربطهما بباريس، وقد جاء هذا القرار دون انتظار ما تنويه فرنسا في المستقبل. اعلانوعلى الرغم من تقديم جان ماري بوكيل، المبعوث الشخصي للرئيس إيمانويل ماكرون إلى الدول الأفريقية المعنية بإعادة هيكلة الوجود العسكري الفرنسي، تقريره إلى قصر الإليزيه في 25 نوفمبر/ تشرين الثاني، فإن هذا التقرير الذي لم يُنشر بعد وأصبح متجَاوَزاً.ومع نهاية عام 2024، اختار شريكان تاريخيان لفرنسا قطع الروابط العسكرية، منهيين بذلك وجوداً عسكرياً يعود إلى حقبة الاستعمار، وخلال أسابيع أو أشهر قليلة، لن يكون هناك أي وجود عسكري فرنسي في داكار، كما سيختفي العلم الفرنسي من معسكر كوسي في نجامينا.أما في الغابون وساحل العاج، فقد...
    قررت الحكومة التشادية وضع حد للعمل باتفاقية التعاون الدفاعي الموقعة مع فرنسا، منذ صيف العام 2019. وذكرت الحكومة في بيان لوزير الخارجية والمتحدث باسم الحكومة عبد الرحمن كلام الله، أن « هذا القرار الذي اتخذ بعد تحليل معمق »، يشكل « نقطة تحول تاريخي بعد 66 عاما من استقلال تشاد ». وقال « حان الوقت لكي تؤكد تشاد سيادتها الكاملة، وتعيد تحديد شراكاتها الاستراتيجية بما يتماشى مع الأولويات الوطنية ». واعتبر البيان أن « هذا القرار لا يشكك بأي حال من الأحوال في العلاقات التاريخية والروابط الودية بين البلدين »، حيث تظل تشاد مصممة على الحفاظ على علاقات بناءة مع فرنسا في المجالات الأخرى ذات الاهتمام المشترك، لما فيه مصلحة الشعبين ». ضمن نفس السياق،  أعلن الرئيس السنغالي باسيرو ديوماي فاي، في مقابلة مع وكالة فرانس برس الخميس، أن...
    أثار رئيس وزراء السنغال عثمان سونكو، إمكانية إغلاق القواعد العسكرية الفرنسية في الدولة الواقعة في غرب أفريقيا اليوم الخميس في خطاب واسع النطاق تطرق أيضا إلى عملة الفرنك الأفريقي المدعومة باليورو وصفقات النفط والغاز وحقوق المثليين.رئيس وزراء السنغال عثمان سونكوومن المعروف أن سونكو، وهو سياسي متشدد وصل إلى السلطة عندما حقق مرشحه الرئاسي باسيرو ديوماي فاي فوزا حاسما في مارس، ينتقد التجاوز المتصور لفرنسا في مستعمرتها السابقة.قال سونكو في مؤتمر مشترك مع السياسي الفرنسي اليساري جان لوك ميلينشون في العاصمة داكار:"بعد أكثر من 60 عاما من استقلالنا،  يجب أن نتساءل عن الأسباب التي تجعل الجيش الفرنسي على سبيل المثال لا يزال يستفيد من العديد من القواعد العسكرية في بلدنا وتأثير هذا الوجود على سيادتنا الوطنية واستقلالنا الاستراتيجي" .وأشار سونكو:" أكرر...
    ألمح رئيس الوزراء السنغالي عثمان سونكو -أمس الخميس- إلى إمكانية إغلاق القواعد العسكرية الفرنسية في بلاده الواقعة غرب أفريقيا. وقال سونكو: "بعد مرور أكثر من 60 عاما على استقلالنا… يجب أن نتساءل عن الأسباب التي تجعل الجيش الفرنسي على سبيل المثال لا يزال يستفيد من عدة قواعد عسكرية في بلادنا، ومدى تأثير هذا الوجود على سيادتنا الوطنية واستقلالنا الإستراتيجي". وأضاف: "أكرر هنا رغبة السنغال في أن تكون لها سيطرتها الخاصة، وهو ما يتعارض مع الوجود الدائم لقواعد عسكرية أجنبية في السنغال… لقد وعدت العديد من الدول باتفاقيات دفاعية، لكن هذا لا يبرر حقيقة أن ثلث منطقة دكار محتل الآن بحاميات أجنبية". ويعرف سونكو بانتقاده لتجاوزات فرنسا في مستعمرتها السابقة. ولفرنسا نحو 350 جنديا في السنغال. وقامت دول مالي وبوركينا فاسو...
    قال المبعوث الخاص للرئيس الفرنسي إلى إفريقيا جان ماري بوكيل، إن مهمة فرنسا تتمثل حاليا في تجديد العلاقات مع الدول الإفريقية وبناء صورة مغايرة. وأوضح بوكيل في مقابلة مع صحيفة ردا على سؤال عما إذا كان مفهوم "إفريقيا الفرنسية" قد أصبح شيئا من الماضي تماما، قائلا: "إن قول خلاف ذلك يعني العمى والكذب".وأضاف: "هذا الموضوع لم يعد الأمر الرئيسي، لقد قمنا بطي هذه الصفحة، ولا يزال من الممكن العثور على خطاب عدائي هنا وهناك، لكنه لا يهم فرنسا، لقد تغيرت العديد من الأمور في السنوات الأخيرة".وأكد أن مهمته هي "تجديد العلاقات مع مراعاة الجانب الاقتصادي والثقافي والتعليمي والإنساني والاستثماري، والتعاون الدفاعي والأمني ​​هو مجرد جانب واحد من العلاقات مع الدول الإفريقية".وأشار إلى أن "الهدف هو تقييم القدرات العسكرية المتاحة لصالح...
    علمت "العربية" و"الحدث" من مصادر مطلعة أن ضباطا فرنسيين ناقشوا مع قيادات في جيش النيجر سبل التوصل لتفاهمات حول تسهيل حركة الجنود الفرنسيين بين 3 قواعد عسكرية في غرب النيجر: القاعدة العسكرية الرئيسية في مطار نيامي، وقاعدتين في "والام" جنوب غرب البلاد، وقاعدة "ايورو" الواقعة شمال غرب العاصمة في منطقة "تيلابيري" المضطربة، والواقعة فيما يعرف بمثلث الموت على الحدود المشتركة بين الدول الثلاثة النيجر ومالي وبوركينا فاسو، حيث ينشط تنظيما داعش والقاعدة.ويتمركز في القاعدتين الأماميتين عدد من جنود المشاة والمدرعات لدعم عمليات الجيش النيجري الهادفة لوقف تمدد داعش والقاعدة نحو العاصمة نيامي والقرى المتاخمة لها.مادة اعلانية #باريس تتراجع عن موقفها من انقلاب #النيجر وسط انتقادات لتعامل #ماكرون مع الأزمة.. والجيش الفرنسي يدرس خيارات الانسحاب#العربية pic.twitter.com/lny2NOOBAi— العربية (@AlArabiya) September 8, 2023...
۱