2024-12-21@17:45:43 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9
«القنابل الإسفنجیة»:
كشف اللواء نصر سالم، الخبير العسكري والإستراتيجي، تفاصيل صادمة عن الأسلحة والقنابل التي تستخدمها إسرائيل في حربها على قطاع غزة. معارك قوية وتصعيد مستمر.. بيان عاجل من جيش الاحتلال الإسرائيلي بشأن أحداث غزة جمال زقوت: إسرائيل تريد من الهدنة استرجاع الأسرى ثم تجدد حربها على غزة القنابل الزلازلية والأسفنجية وقال "سالم" في اتصال هاتفي مع الإعلامية كريمة عوض ببرنامج "حديث القاهرة" المذاع على فضائية "القاهرة والناس" مساء اليوم السبت، "فيه أسلحة تم استخدامها واستخدمتها أمريكا في كهوف أفغانستان وتسمى أم القنابل لأنها قنبلة زلازلية في منتهى الخطورة".وأضاف "القنابل التي تستخدمها إسرائيل فيه منها التي استخدمته في أفغانستان وفيه القنابل الأسفنجية التي ستستخدم في الأنفاق لم يُعلن عنها حتى الآن، ولكن أمريكا أعلنت أنها ستعطيها لإسرائيل".قنابل 1 طن وتابع "فيه القنبلة 1 طن مجهزة أنها...
قالت صحيفة لوفيغارو إن إسرائيل تدرس استخدام "القنابل الإسفنجية"، لمحاولة إغلاق أنفاق حركة المقاومة الإسلامية (حماس) المحفورة في أقبية قطاع غزة، وهي قنابل لا تحتوي في الواقع على أي مادة متفجرة، لكنها -بحسب صحيفة ديلي تلغراف البريطانية- تنتِج من خلال تفاعل كيميائي "انفجارا مفاجئا للرغوة التي تتوسع بسرعة ثم تتصلب". وبحسب الصحيفة الفرنسية، فإن هذا السلاح الجديد طورته إسرائيل منذ سنوات عدة، وشوهد جنود الجيش الإسرائيلي "ينشرون هذه الأجهزة خلال التدريبات في عام 2021" حين أقام الجيش شبكة أنفاق وهمية في قاعدة تسئيليم العسكرية بالقرب من الحدود مع غزة، لتغلق هذه الرغوة مداخل الأنفاق أو الثغرات التي يمكن أن يخرج منها مقاتلو حماس. كابوس تحت الأرض وفي أعقاب هجوم حماس يوم...
السومرية نيوز – دوليات مع دخولنا في اليوم الـ24 من العدوان الإسرائيلي على غزة، بدأ الحديث عن لجوء قوات الاحتلال إلى ما يُعرف بالقنابل الزلزالية والإسفنجية، وغيرها من الأسلحة المصمّمة لسدّ واختراق الأنفاق في غزة، ضمن العملية البرية التي يُحكى أنه يستعد لها. فبعد الهجوم غير المسبوق الذي شنّته حركة المقاومة الإسلامية في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 باتجاه غلاف مستوطنات غزة، يسعى جيش الاحتلال إلى تدمير أنفاق غزة بكل الطرق والوسائل المتاحة -شرعية كانت أم غير شرعية- والهدف واحد: القضاء على "حماس". وفي القطاع المحاصر براً وجواً وبحراً منذ العام 2007، تشكل متاهة الأنفاق شريان الحياة بالنسبة إلى غزة، التي تعتمد عليها لتأمين كل ما يلزم من غذاء، ودواء، ووقود. ووفقاً لموقع Aljazeera؛ تُعتبر الأنفاق أيضاً مواقع استيطانية...
قبل أيام كانت كتابة جملة "قنابل إسفنجية" باللغة الإنجليزية (Sponge Bombs) على محرك البحث "غوغل" تأتيك بنتائج تتعلق بلعبة أطفال، وهي عبارة عن كرات مائية مصنوعة من شرائح من الإسفنج، ولكن أجواء الحرب في غزة طالت هذه اللعبة، وأصبحت اسما لما قالت صحيفة بريطانية، إنه أحدث سلاح كيميائي سيستخدمه الاحتلال الإسرائيلي في الحرب بقطاع غزة. وقالت صحيفة "تلغراف" البريطانية إن الاحتلال الإسرائيلي سيدخل هذا السلاح الكيميائي في حربه البرية بالقطاع، لمهاجمة الأنفاق التي يستخدمها مقاتلو كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس). وسارعت وسائل إعلام غربية وعربية لنقل مضمون ما ذكرته الصحيفة البريطانية، لتتراجع نتائج لعبة الأطفال على محرك البحث، لصالح الحديث عن هذا "السلاح المزعوم". رغوة سريعة التصلب والتمدد ولم يستشهد تقرير "تلغراف" المنشور يوم الأربعاء...
مع دخولنا في اليوم الـ23 من العدوان الإسرائيلي على غزة، بدأ الحديث عن لجوء قوات الاحتلال إلى ما يُعرف بالقنابل الزلزالية والإسفنجية، وغيرها من الأسلحة المصمّمة لسدّ واختراق الأنفاق في غزة، ضمن العملية البرية التي يُحكى أنه يستعد لها. فبعد الهجوم غير المسبوق الذي شنّته حركة المقاومة الإسلامية في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 باتجاه غلاف مستوطنات غزة، يسعى جيش الاحتلال إلى تدمير أنفاق غزة بكل الطرق والوسائل المتاحة -شرعية كانت أم غير شرعية- والهدف واحد: القضاء على "حماس". وفي القطاع المحاصر براً وجواً وبحراً منذ العام 2007، تشكل متاهة الأنفاق شريان الحياة بالنسبة إلى غزة، التي تعتمد عليها لتأمين كل ما يلزم من غذاء، ودواء، ووقود. ووفقاً لموقع Aljazeera؛ تُعتبر الأنفاق أيضاً مواقع استيطانية تابعة لـ"حماس". ...
في الوقت الذي تكثف إسرائيل تحضيراتها لشن هجوم بري شامل على قطاع غزة، يدور الحديث عن عزم الجيش الإسرائيلي استخدام سلاح سري جديد لأول مرة يُطلق عليه اسم "القنبلة الإسفنجية" لمواجهة شبكة الأنفاق المعقدة التي بنتها حركة حماس تحت الأرض. تمتد أنفاق حماس لمئات الكيلومترات أسفل غزة ويصل عمقها إلى 80 مترا وهي شبيهة بـ"شبكة عنكبوت" كما وصفتها رهينة إسرائيلية أُفرج عنها مؤخرا. وعلى الرغم من أن إسرائيل أنفقت أموالا طائلة على وسائل كشف الأنفاق، بما في ذلك حاجز تحت الأرض مزود بأجهزة استشعار أطلقت عليه اسم "الجدار الحديدي"، ما يزال يُعتقد أن حماس لديها أنفاق تصلها بالعالم الخارجي، وفقا لرويترز. في تصريحات أدلى بها مؤخرا، قال القائد السابق بالجيش الإسرائيلي أمير أفيفي إنه "توجد مدينة بأكملها أسفل غزة على...
بدأت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي الاجتياح البري لقطاع غزة الفلسطيني، مستخدمة غاز الأعصاب أثناء عملياتها، حسبما أفادت «القاهرة الإخبارية»، حيث لم يكن هذا السلاح الأول من نوعه الذي يستخدمه الاحتلال في عملية الاجتياح، فأعلنت أمس، عن استخدمها لسلاح آخر عرف بالقنابل الإسفنجية استخدام القنابل الإسفنجية في الاجتياح البري لغزة وذكرت صحيفة «تليجراف» البريطانية، أمس، أن القنابل الإسفنجية التي تستخدمها قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي، هي أحد أنواع الأسلحة التي تستخدمها إسرائيل في شن اجتياحها البري على قطاع غزة، إذ يتم وضع تلك القنابل داخل شبكات الأنفاق التي يتم وصفها بـ«مترو غزة»، وتعمل من خلال تفجير سائل أو رغوة تمتد حتى تتضخم وتصبح صلبة، كما يحدث في حالة الإسفنج الذي «ينفش» عند امتصاص الماء. كما تحتوي القنبلة الإسفنجية على حاجز معدني...
ذكرت صحيفة "تلغراف" البريطانية أن إسرائيل ستستخدم "قنابل إسفنجية" جديدة لمواجهة شبكة أنفاق حماس تحت غزة. وأوضح المصدر أن الجيش الإسرائيلي يقوم باختبار القنابل الكيميائية، التي لا تحتوي على متفجرات، لكنها تستخدم لسد الفجوات أو مداخل الأنفاق التي قد يخرج منها المقاتلون. ولم يعلق الجيش الإسرائيلي على استخدام ما يسمى بـ"القنابل الإسفنجية"، التي تحدث انفجارا مفائجا للرغوة، والتي بدورها تتوسع بسرعة ثم تتصلب. وشوهد الجنود الإسرائيليون وهم يستخدمون هذه القنابل خلال تدريبات في عام 2021. وأقام حينها الجيش نظام أنفاق وهميا في قاعدة تساليم العسكرية بالقرب من الحدود مع غزة. وذكرت "تلغراف" أنه من المرجح أن تواجه القوات الإسرائيلية "معركة دامية" عبر الأنفاق المعروفة باسم "مترو غزة"، عندما تطلق هجومها البري المنتظر. ويُعتقد أن طول شبكة الأنفاق يبلغ مئات الكيلومترات،...
خطوة جديدة تتسارع من أجلها قوات الاحتلال الإسرائيلي، لتنفيذ هجوم بري على قطاع غزة الفلسطيني خلال الأيام المقبلة، من خلال البدء في تخزين سلاح جديد يُعرف بـ«القنابل الإسفنجية»، المخطط استخدامها لقتال الفصائل الفلسطينية عبر شبكة الأنفاق الممتدة أسفل غزة. ما هي القنابل الإسفنجية؟ حسب ما ذكرت صحيفة «تليجراف» البريطانية، فإن القنابل الإسفنجية هي أحد أنواع الأسلحة التي يستخدمها جيش الاحتلال الإسرائيلي، في شن حربه المرتقبة على قطاع غزة، إذ توضع داخل شبكات الأنفاق التي يتم وصفها بـ«مترو غزة»، وتعمل من خلال تفجير سائل أو رغوة تمتد حتى تتضخم وتصبح صلبة، كما يحدث في حالة الإسفنج الذي «ينفش» عند امتصاص الماء. وتحتوي القنبلة الإسفنجية على حاجز معدني يفصل بين سائلين، وبمجرد إزالة هذا الحاجز، يقوم الجندي بإلقاء القنبلة أو وضعها...