2024-11-29@16:44:02 GMT
إجمالي نتائج البحث: 12
«العمل الروائی»:
مسقط "العُمانية": "الفنون كلها تخرج من كوّة واحدة، فهي تعبير عن خبايا النفس البشرية في تقاطعاتها مع العالم الخارجي أيًّا كان هذا العالم، وهي تعبير عن وجود الإنسان في تلك اللمحة البسيطة التي تسمى حياة"، بهذه العبارة وتفاصيل أخرى حيث الشعر والسرد؛ نقترب أكثر من الأديب والروائي زهران القاسمي، الحاصل على الجائزة العالمية للرواية العربية 2023، عن روايته "تغريبة القافر"، والذي صدر له إصدار آخر بعنوان "الروع"، مرورًا بأعمال أخرى بين الشعر والسرد لا تقل أيضا أهمية عمّا سبقها، وهي: "أمسكنا الوعل من قرونه"، و"الهيولى"، وأغني وأمشي"، و" يا ناي"، و"سيرة الحجر"، و "جبل الشوع"، و "الأعمى"، و" القنّاص"، و "جوع العسل".في هذا السياق يتحدث القاسمي عن العمل الروائي الجديد "الروع"، وواقعه، والرؤية السردية الجديدة في هذا العمل، ومدى تقاطعه...
كثيرا ما يتبادر إلى أذهاننا عند قراءة رواية ما عن تفاصيلها التي ولدت من قلم كاتبها، نتوهم أحيانًا أنها ليست إلا نسجا من خياله الخصب، لا سيما إن كانت الإشارة في مستهل الرواية إلى أن «النص لا علاقة له بالواقع، وأي تشابُه في الأحداث أو الأسماء فهو محض مُصادفة»، وقد نفطن في بعض المواضع إلى أنها تُلامس الواقع لا سيما إن امتلكت قدرة الوصول إلى وجدان القارئ وعاطفته مع إشارة واضحة من الكاتب إلى أن «شخوص الرواية وجميع أحداثها هي من صُلب الواقع»..ولكن اليقين التام أن تفاصيل الأمكنة المرسومة في بعض الروايات بعناية ليست إلا مواقع واقعية عاش فيها الروائي يوما، أو هي مسقط رأسه المحفور في كل زاوية منه ذكرى، وقد تكون بقعة من بقاع الأرض وطأها فبقيت في...
قال الدكتور حسين حمودة، أستاذ النقد الأدبي بكلية الآداب جامعة القاهرة، إن الكاتب الروائي أو السيناريست، يبدأ في كتابة التاريخ من زمنه هو، من خلال تسليط الضوء على القضايا التي تشغل باله، حيث يجد صدى لها في التاريخ بفترة محددة. وأضاف «حمودة» خلال حواره لبرنامج «الشاهد» مع الإعلامي الدكتور محمد الباز المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، أن المادة التاريخية التي يتعامل معها الروائي، غالبًا تكون متسعة وأحيانا بها روايات متضاربة، ولكن في النهاية ينطلق من رؤيته هو للحدث. مقاربة التاريخ في عمل حديث وأشار إلى أن الفكرة تكمن في الاستفادة من مقاربة التاريخ في عمل حديث، إذ أن أغلب الفترات التاريخية لها صدى وحضور ما عند المتلقين، وبالتالي يبدأ من أرضية مشتركة، وهمه كيفية تجسيد الفترة التاريخية من خلال العمل الدرامي....
انتهى المخرج عمر علي من تصوير فيلمه الروائي القصير «زيارة ليلية» والذي يعد العمل الخامس الذي يقدمه بعد أن قدم عدة أفلام مثلت مصر في أكثر من مهرجان دولي وهي (من غير كسوف) و(حالة حوار) و(مشهد من الشارع) و(أول حكايتنا).وذكرت نقابة المهن السينمائية في بيان أن العمل من بطولة النجمة نورهان منصور في تجربتها القصيرة الأولى وشاركها البطولة حسن عبد الله وأسامة أسعد ودينا هريدي.وأشارت إلى أن شركة «فيلم هاوس» قدمت دعمًا لوجستيًا كاملاً للفيلم في أولى تجاربها في دعم الأفلام القصيرة بعد أن قدمت العديد من الأفلام الروائية الطويلة الهامة مثل (عين شمس) و(هليوبوليس).ومن المقرر أن يشارك الفيلم في عدة مهرجانات دولية خلال الفترة القادمة.اقرأ أيضاًنقابة المهن السينمائية تشكر لجنة قرار عدم ترشيح فيلم مصري للأوسكارنقابة المهن السينمائية تشكر...
((عمان)): شهد "مهرجان عين للأفلام القصيرة" اليوم عرض ثمانية عشر فيلما عمانيا قصيرا روائيا ووثائقيا، في صالة عرض فوكس سينما بمول عمان.وتم عرض الفيلم الروائي "البيت العود" للمخرج مرشد محمد سالمين اليعربي، و الفيلم الروائي "لحظة أمل" للمخرج يعقوب سليمان السليمي، و الفيلم الروائي " الاختبار النهائي" للمخرج فارس البلوشي، والفيلم الروائي "طيف" للمخرج عاصم بن سيف الهاشمي، والفيلم الروائي "رياح ناعمة" للمخرج بدر بن سالم الخصيبي، والفيلم الروائي "ضيفنا فبيتنا" للمخرج إبراهيم الأغبري، والفيلم الروائي "أوراق جافة" للمخرجة دليلة علي ناصر الدرعية، والفيلم الروائي "الصعود إلى أسفل" للمخرج خالد بن علي الجرادي، والفيلم الروائي "عدم اليقين" للمخرج إسماعيل هلال الشعيبي، والفيلم الروائي "الصندوق الأخضر" للمخرج سلطان علي القمشوعي، والفيلم الروائي "البطيخة" للمخرجة سلمى سعيد سيف الغنيمية.أما الأفلام الوثائقية التي...
((عمان)): شهد "مهرجان عين للأفلام القصيرة" اليوم عرض ثمانية عشر فيلما عمانيا قصيرا روائيا ووثائقيا، في صالة عرض فوكس سينما بمول عمان.وتم عرض الفيلم الروائي "البيت العود" للمخرج مرشد محمد سالمين اليعربي، و الفيلم الروائي "لحظة أمل" للمخرج يعقوب سليمان السليمي، و الفيلم الروائي " الاختبار النهائي" للمخرج فارس البلوشي، والفيلم الروائي "طيف" للمخرج عاصم بن سيف الهاشمي، والفيلم الروائي "رياح ناعمة" للمخرج بدر بن سالم الخصيبي، والفيلم الروائي "ضيفنا فبيتنا" للمخرج إبراهيم الأغبري، والفيلم الروائي "أوراق جافة" للمخرجة دليلة علي ناصر الدرعية، والفيلم الروائي "الصعود إلى أسفل" للمخرج خالد بن علي الجرادي، والفيلم الروائي "عدم اليقين" للمخرج إسماعيل هلال الشعيبي، والفيلم الروائي "الصندوق الأخضر" للمخرج سلطان علي القمشوعي، والفيلم الروائي "البطيخة" للمخرجة سلمى سعيد سيف الغنيمية.أما الأفلام الوثائقية التي...
أكد الروائي إبراهيم عبدالمجيد، عن تحويل روايته عتبات البهجة لمسلسل تلفزيوني أن أي مقارنة بين الرواية والعمل التلفزيوني ظالم وغير مقبول، معقبا: “أنا من أنصار أن الأدب لغة و السينما صورة”.وأضاف "عبدالمجيد"، في مداخلة هاتفية لبرنامج مصر جديدة الذي تقدمه الإعلامية انجي أنور على شاشة etc، أن العمل التلفزيوني يتدخل فيه عوامل كثيرة ومقيد برقابة، على عكس الروائي حر وغير مقيد.وأوضح “عبد المجيد”، أن الفنان يحيى الفخراني سيقوم بدور بطل هذا العمل الفني، لافتا إلى أن الرواية تدور حول شخصان سنهم فوق الـ 50 عام.مدحت العدل أضاف للروايةوأشار، الي أن السيناريست مدحت العدل أضاف للرواية وقام ببعض التعديلات فالعمل التلفزيوني ليس شرطاً أن يكون مطابق للرواية.
أكد عدد من الأدباء والنقاد أن الدراما تقدم فرصة للكتاب والأدباء للوصول إلى جمهور أوسع من خلال وسائل الإعلام المرئية، ما يعزز الوعي الثقافي ويثري تفاعل المشاهدين مع الأدب، وأضافوا في تقرير خاص لـ24 "أن ليست كل رواية قابلة لأن تكون فيلماً سينمائياً أو مسلسلاً تلفزيونياً، فالموضوع يلعب دوراً وطبيعة الكاتب وأسلوبه يلعب دوراً، وبيئة العمل الزمانية والمكانية، تلعب دوراً أيضاً". نجيب محفوظ رفض تماماً كتابة سيناريو لأي عمل من أعماله الروائية يقول الأديب والناقد الدكتور شعبان بدير: "علاقة الدراما بالأدب علاقة قديمة، سواء كان على المستوى السينمائي أو التلفزيوني، فكم من أعمال روائية نجحت الدراما في تجسيدها وتقديمها إلى المشاهد بطريقة مشوقة جذبت الجمهور العربي، وجعلته يبحث عنها في أصولها الورقية لقراءتها والاستمتاع بها مثلما...
أقام نادي الأدب بقصر ثقافة بنها، حفل توقيع المتتالية القصصية "ما تيسر من سيرة فيحاء" للروائي والقاص عصام حسين، وأداره الفنان والروائي محمد عكاشة، وذلك ضمن أنشطة الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، في أولى حفلات توقيع الكتب الفائزة في مسابقة النشر الإقليمي عن فرع ثقافة القليوبية التابع لإقليم القاهرة الكبرى الثقافي برئاسة لاميس الشرنوبي.في كلمته تناول الفنان ياسر فريد مدير عام الفرع، أهمية النشر الإقليمي في خلق فرص النشر في كل محافظات الجمهورية، ثم قدم عكاشة تعريفا بالكاتب وهو الطبيب استشاري القلب الروائي والقاص والذي صدر له العديد من الأعمال ومنها "أحلام رخيصة، وأوراق الرئيس، دُمية حائرة، الكيلو ٢١، كرسي سادس خال، وامرأة تعشق الخيول، سرير عنكبوت، وزحف الأرانب"، وأشار أن الروائي تحدث عنه الكثير من النقاد في...
أقام نادي الأدب بقصر ثقافة بنها، حفل توقيع المتتالية القصصية "ما تيسر من سيرة فيحاء" للروائي والقاص عصام حسين، وأداره الفنان والروائي محمد عكاشة، وذلك ضمن أنشطة الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، في أولى حفلات توقيع الكتب الفائزة في مسابقة النشر الإقليمي عن فرع ثقافة القليوبية التابع لإقليم القاهرة الكبرى الثقافي برئاسة لاميس الشرنوبي.في كلمته تناول الفنان ياسر فريد مدير عام الفرع، أهمية النشر الإقليمي في خلق فرص النشر في كل محافظات الجمهورية، ثم قدم عكاشة تعريفا بالكاتب وهو الطبيب استشاري القلب الروائي والقاص والذي صدر له العديد من الأعمال ومنها "أحلام رخيصة، وأوراق الرئيس، دُمية حائرة، الكيلو ٢١، كرسي سادس خال، وامرأة تعشق الخيول، سرير عنكبوت، وزحف الأرانب"، وأشار أن الروائي تحدث عنه الكثير من النقاد في...
حل الفنان أشرف عبدالغفور، ضيفا على الإعلامية شافكي المنيري، ببرنامج "التاسعة"، المُذاع عبر فضائية "الأولى"، وذلك بمناسبة تكريمه بمهرجان المسرح القومي. القاهرة والناس..أشرف عبد الغفور: أول طلة ليا عملت الاحتكاك المباشر مع الجمهور..فيديو أشرف عبد الغفور: رشوان توفيق أول من أعطاني دورا شريرا.. فيديو وقال الفنان أشرف عبدالغفور،: "علاقتي باللغة العربية هي علاقة أي طالب في المرحلة الثانوية باللغة العربية لكن أستاذ اللغة العربية في الثانوية كان معجب بأسلوبي في التعبير والإنشاء والمطالعة". وأضاف: "اللغة العربية تحتاج من يحبها، وبقدر ماهي سلسلة فهي صعبة ودقيقة وتحتاج إلى بذل جهد للتعمق فيها وفهما". وتابع: "اللى شكل وجدانى الروائي الكبير الراحل نجيب محفوظ"، لافتا: "العمل الإذاعى أفقر المجالات ولكن يحتاج اللى يحب العمل به، وكنت عاشق للميكرفون وكانت أهم حاجة تجمع...
خلال ندوة «شغف الكتابة».. إبراهيم عبدالمجيد: رفضت العمل في الصحافة حتى أصبح حرا ومتفرغا للكتابة الإبداعية
قال الأديب إبراهيم عبدالمجيد، إنه قسم حياته لقسمين الأول هو النهار، وخصصه للعقل وكتابة المقالات، والليل للروح وكتابة الروايات، مشيرا إلى أنه في طفولته كان كلما قرأ كتابا يكتب مثله في «كراسات صغيرة» حتى حضر ندوة لمحمود تيمور، وقتها بدأ شغفه الحقيقي بالقراءة عن أنواع الأدب ثم الكتابة. أخبار متعلقة الروائى الكبير إبراهيم عبدالمجيد يكتب: إنقاذ الأمل.. هل يمكن؟ الروائى الكبير إبراهيم عبدالمجيد يكتب: «أمينة رشيد» أو العبور إلى الآخر جاء ذلك خلال ندوة «شغف القراءة» ضمن مهرجان دواير الثقافي بسينما راديو والتي شارك فيها الروائي عزت القمحاوي، والكاتب حمدي الجزار، والكاتبة عبلة الرويني، وأدارها الكاتب أحمد القرملاوي، وشهدت حضورا كبيرا من زوار المهرجان الذي تستمر فعالياته حتى 15 يوليو الجاري. وأضاف الروائي الكبير إبراهيم عبدالمجيد أنه...