2025-04-14@18:43:13 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«الثوریة الدیمقراطیة»:
الخرطوم «القدس العربي»: حذر رئيس الوزراء السوداني السابق ـ رئيس الهيئة القيادية لتنسيقية القوى الديمقراطية المدنية «تقدم» عبد الله حمدوك من المخاطر الوجودية التي تواجهها البلاد في ظل تمدد الحرب المندلعة فيها منذ أكثر من عام. ولفت إلى تنامى خطاب الكراهية والعنصرية والجهوية الأمر الذي يهدد بقاء الدولة السودانية، داعيا إلى التصدي لها ومحاصرة من وصفهم بـ« العنصريين ودعاة الفتنة بكل حزم وجدية». جاء ذلك خلال مخاطبته أمس الإثنين المؤتمر التأسيسي لتنسيقية القوى الديمقراطية المدنية في العاصمة الأثيوبية أديس أبابا، وسط مشاركة واسعة للمجموعات المدنية والحركات المسلحة الداعية إلى إنهاء الحرب واستعادة الانتقال المدني للسلطة في البلاد. وقال «حمدوك» إن الحرب في عامها الثاني دخلت مرحلة غير مسبوقة من تدمير للشعب السوداني والبنية التحتية للبلاد، لافتا إلى ارتفاع وتيرة الانتهاكات...
ناقش اجتماع الجبهة الثورية السودانية الذي انعقد على المستوى القيادي وضعية الجبهة الثورية داخل هذا تحالف القوى الديمقراطية المدنية «تقدم» من حيث الوجهة السياسية ومخاطبة قضايا التمثيل والشمول التغيير: الخرطوم جددت الجبهة الثورية السودانية موقفها الرافض للحرب، ودعت لضرورة التوصل لاتفاق وقف عدائيات بين الجيش والدعم السريع والانخراط في عملية سياسية تفضي إلى وقف وإنهاء الحرب. وقال الناطق الرسمي باسم الجبهة الثورية، أسامة سعيد، في تصريح صحفي، عقب اجتماع قيادي ضم ممثلين لكل التنظيمات والحركات المكونة للجبهة الثورية، إن الاجتماع تناول التطورات الأمنية والعسكرية وتداعياتها وسبل الحلول السلمية لها حيث خلص الاجتماع. وأشار إلى أن حرب الخامس عشر من أبريل الماضي، تسببت في خسائر جسيمة في الأرواح والممتلكات. وأكد أن الحرب خلفت كارثة إنسانية غير مسبوقة، ودعت للإسراع في مخاطبة...

تنسيقية القوي الوطنية والكتلة الديمقراطية والجبهة الثورية السودانية والجبهة الوطنية السودانية تلتقي العمامرة
تنسيقية القوي الوطنية والكتلة الديمقراطية والجبهة الثورية السودانية والجبهة الوطنية السودانية تلتقي العمامرة في بورتسودان وتؤكد تمسكها بالمقاومة الشعبية المسلحة ورفضها لمنبر الايقاد ومطالبتها بإعلان مليشيا الدعم السريع منظمة ارهابية ..وتحمل فوكلر مسؤولية السبب في اندلاع الحرب مع مجموعة الإتفاق الاطاري. البلد نيوز
يمكن القول إن الدول العربية التي نجحت فيها الثورات بطريقة سلمية في التخلص من رأس الأنظمة المستبدة وحصل فيها انتقال مؤقت للسلطة قد فشلت بعد ذلك في استكمال المسار الثوري، ونجحت الثورات المضادة في استعادة زمام الأمور كما حصل في مصر وتونس رغم الفارق بين البلدين في حجم ومقدار الخسارة في صفوف التيار الثوري، لكن النتيجة واحدة وهي عودة الحكم العسكري في مصر، وعودة الحكم الشمولي في تونس، ولم يعد هناك أفضلية لأي من النموذجين أو المسارين، فالنتيجة ماثلة أمام الجميع بهزيمة الخط الثوري مع الفارق في فرص نجاح تجدد الثورة واستعادة المسار الثوري في المستقبل القريب. إسقاط الثورات من السهل ادعاء الحكمة بأثر رجعي، لكنها محاولة للاعتبار السياسي. المتتبع للحالة المصرية والحالة التونسية يجد أن الظروف المحيطة...
كتب الدكتور طلعت الطيب على جدارية " مركز ابحاث الديمقراطية و الدراسات الإستراتيجية" رؤوس موضوعات فلسفية ينشد بها حوارا، يرتقي بالناس من حالة الهتاف و الاصطفاف الذي أفرزته عملية الاستقطاب الحاد الجارية في المجتمع إلي التفكير العقلاني الذي يقدم حلولا منطقية للأزمة السودانية التي وصلت إلي أعلى درجاتها في الحرب. لذلك طالب الناس أن ترجع إلي كانط " كفلسفة" و إعادة قرأتها.. و معلوم أن كانت هو مؤسس الفلسفة الأخلاقية التي ينتجها العقل. و معلوم أن طلعت الطيب تأسست ثقافته السياسية داخل أروقة الحزب الشيوعي السوداني، و بعد إنهيار الاتحاد السوفيتي غادر الحزب مع المجموعة التي كونت " حق" و أيضا تطور الصراع فيها جعلته يغادر الأبنية المحكومة بأسوار الماركسية لكي ينتفح على الفكر الإنساني، و يحاول إعادة قرأته بسبب...
رصد – نبض السودان بسم الله الرحمن الرحيم الجبهة الثورية السودانيةبيان حول تأسيس الجبهة المدنية لايقاف الحرب واستعادة الديمقراطيةتسعى قوى اعلان الحرية والتغيير لإقناع المجتمعين الاقليمي والدولي زورا وبهتانا بانهم الممثلين الشرعيين للشعب وللثورة السودانية التي فشلوا في الحفاظ عليها وتحقيق اهدافها، ولا زالت ذاكرة الثورة والتغيير تحفظ لهذه القوى ممارساتها الاقصائية التي أدت للانقسام السياسي والاجتماعي في قوى الثورة، وذلك عندما اقصت الجبهة الثورية وقوى الشباب ولجان المقاومة من كل مراحل التفاوض مع المجلس العسكري وتشكيل الحكومة الانتقالية الاولى آنذاك. كانت هذه القوى وما زالت لا تلجأ للآخر الوطني الا لاستخدامه وفق ما يحقق أجندتها الحزبية والتحالفية الضيقة على حساب أجندة ومصالح الوطن والمواطن.لقد تابع جميع السودانيات والسودانيين مواقف وتصريحات قوى اعلان الحرية والتغيير منذ نشوب الحرب في ١٥...
كلام الناس معروف أن الاخوة الأعداء الذين ارتكبوا الكثير من الجرائم ضد المواطنين إبان عهد الانقاذ واستمروا في ارتكاب جرائنهم بعد أن أسقطت الجماهير الثائرة سلطة أسيادهم في ديسمبر2018م. إنهم من أججوا نيران الحرب العبثية التي مازالت تحصد أرواح المواطنين وتخرب المؤسسات ومساكن المواطنين وسط تصريحات متضاربة لاتطمئن بقدر ما تشير إلى استمرار الحرب والدمار والموت العشوائي. هذا لايعتبر موقفاً سلبياً بين الأخوة الأعداء إنما هو موقف ضد الحرب العبثية ومن يقفون خلفها ويؤججونها ويدعمونها في محاولة يائسة للقضاء على جذوة ثورة ديسمبر الشعبية. يعلم الأخوة الأعداء وسادتهم الذين يحلمون باسترداد سلطتهم بأن الجماهير السودانية التي أسقطت سلطتهم لن تقبل عودتهم للحكم مهما بدلوا جلودهم وكياناتهم المكشوفة. صحيح أنهم أفلحوا في إجبار عشرات الالاف من المواطنين للنزوح وللهجرة خارج السودان...