2025-04-25@23:43:46 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«البابا یوحنا بولس»:
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق يحتفي الاقباط حول العالم بعيد الصليب ففي هذه المناسبة، يسترجع المؤمنون كلمات قداسة البابا يوحنا بولس الثاني، بابا الفاتيكان السابق الذي أكد على أهمية الصليب في فهم طبيعة الحب الإلهي وأبعاده الخلاصية.الصليب في الفكر المسيحي، هو أكثر من مجرد رمز ديني؛ إنه تجسيد عميق للحب الإلهي وتجلٍّ لرحمة الله تجاه الإنسانويمثل الصليب في أبهى صورته الوسيلة التي بها تتجلى الألوهية في أعماق معاناة الإنسان، خاصة في لحظات الألم والضيق. هو لحظة تلاقي المحبة الإلهية مع جراح البشر الأكثر قسوة، إذ يجد المؤمنون فيه إشارة إلى الحب الأبدي في أوقات الشدة.يُنظر إلى الصليب أيضًا على أنه الإنجاز التام للبرنامج المسيحاني الذي أعلن عنه يسوع المسيح في مجمع الناصرة، ومن ثم كرره أمام موفدي يوحنا المعمدان. وقام...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق يُزين تمثال ضخم للبابا يوحنا بولس الثاني مدخل مستشفى جيميلي في روما، ويعدّ واحداً من أبرز المعالم في المكان، حيث يكرم البابا الذي تلقي العلاج في هذا المستشفى. التمثال، المصنوع من الرخام الأبيض، يصور البابا في سنواته الأخيرة وهو ينحني مستنداً على الصليب، مع تجاعيد على جبينه تعكس معاناته من الألم.ويُذكر أن مستشفى جيميلي لعب دوراً حاسماً في إنقاذ حياة البابا يوحنا بولس الثاني، بعد تعرضه لمحاولة اغتيال فاشلة في ساحة القديس بطرس في مايو 1981. حيث خضع لعملية جراحية استمرت ست ساعات لإزالة رصاصة من بطنه، وكانت تلك المرة الأولى التي يتم فيها علاج بابا الفاتيكان في أكبر مستشفى في روما.في تطور حديث، دخل البابا فرنسيس مستشفى جيميلي بعد معاناته من عدوى في الجهاز التنفسي...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق تعد زيارة البابا القديس يوحنا بولس الثاني، إلى دمشق في 7 مايو 2001، واحدة من اللحظات التاريخية البارزة في العلاقات بين الكنيسة الكاثوليكية والعالم العربي، بالإضافة إلى تعزيز الحوار بين الأديان. شكلت هذه الزيارة نقطة تحول مهمة في العلاقات بين المسيحيين والمسلمين في منطقة الشرق الأوسط.كان البابا يوحنا بولس الثاني، الذي تولى منصب البابا من 1978 حتى وفاته في 2005، معروفًا بنشاطه الكبير في تعزيز الحوار بين الأديان، خاصة مع المسلمين، وسبق أن زار عدة دول إسلامية في مسعى لتعزيز السلام والتفاهم المتبادل. في عام 2001، كانت المنطقة تعيش في فترة حساسة، حيث كانت التوترات السياسية والدينية في تزايد، وكان البابا يوحنا بولس الثاني يطمح من خلال هذه الزيارة إلى تقوية العلاقات بين المسيحيين والمسلمين، وتقديم دعم...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق ورث عنه إخوته ممن كانوا لا يزالون على قيد الحياة مبلغا وقدره 20 دولارا لكل واحد منهم، وهذه كانت كل ثروته الشخصية ففي مثل هذا اليوم الثالث من يونيو من العام 1963 توفي "البابا الطيب" القديس يوحنا الثالث والعشرين.القديس البابا يوحنا الثالث والعشرون (بالإيطالية: Giovanni XXIII) هو أنجيلو جوزيبي رونكالي، الذي شغل منصب البابا من 28 أكتوبر 1958 حتى وفاته في 3 يونيو 1963. يعتبر واحدًا من أكثر البابوات تأثيرًا في التاريخ الحديث للكنيسة الكاثوليكية، إليك تقرير مفصل عنه:النشأة والحياة المبكرةالميلادولد أنجيلو جوزيبي رونكالي في 25 نوفمبر 1881 في قرية سوتو إيل مونتي، بإقليم لومبارديا في إيطاليا.الأسرة، كان الرابع بين ثلاثة عشر طفلاً في عائلة مزارعين متواضعة. التعليم الدينيبدأ دراسته في معهد سيتا الديني ثم انتقل...
قال الراحل قداسة البابا يوحنّا بولُس الثاني اثناء زيارته للأراضي المقدّسة عام 2000أيّها الأصدقاء الأعزّاء، يسرُّني أن يكون برنامج زيارتي إلى مكان ولادة يسوع المسيح، في ذكرى ألفيّ سنة لهذه الحادثة الخارقة، زيارة إلى الدهيشة. وإنّي لأرى دلالة عميقة في لقائي معكم هنا بالقرب من بيت لحم، أنتم اللاجئين والمُهجَّرين كنتُ دائمًا، خلال سنوات حبريتي، قريبًا من الشعب الفلسطيني ومعاناته. أحيّيكم فردًا فردًا، وأرجو وأُصلّي أن تحمل إليكم زيارتي هذه بعض العزاء في وضعكم المستمر. لقد حُرمتم الكثير من الحاجات الأساسية في حياة الإنسان: السكن الخاصّ بكم، والعناية الصحيّة، والتربيّة والعمل. وأكثر من ذلك، فإنّكم تحملون الذكرى الأليمة لما أُجبرتم على تكه وراءكم، ليس فقط الممتلكات الماديّة بل وحريّتكم وقرب أحبائكم، والأماكن التي نشأتم فيها، والبيئة الثقافيّة التي كانت تغذّي حياتكم الفرديّة والعائلية. الأحوال...
تستعرض “البوابة” في هذا التقرير حديث قداسة البابا يوحنّا بولُس الثاني للأراضي المقدّسة في (20حتى 26 لشهر مايو لسنة 2000م)، فقال: "كلّنا متفقون أنّ الديانة تتركّز على الله، وأنّ أوّل واجب دينيّ هو واجب السجود والحمد والتسبيح، ذلك ما تثبته الآية الكريمة في الفاتحة "الحمد لله ربّ العالمين" (القرآن1: 1). وفي أناشيد التوراة الملهمة هذا النداء الشامل: «كل نسمة لتسبّح الربّ» (مز150: 6) ونقرأ في الإنجيل، لمّا وُلأد يسوع، ترنيمة الملائكة: «المجد لله في العلي» (لو2: 14) . إن العودة إلى الاعتراف بالله خالق الكون وربّ التاريخ هو أمر ضروريّ، وذلك من خلال العمل في سبيل خير الأفراد والتنمية السليمة للمجتمع.كلّ عبادة حقيقية تتضمّن حتمًا التنبُّه لإخوتنا البشر. نحن أعضاء في أسرة بشريّة واحدة، وأبناء الله المحبوبون، فعلينا واجبات بعضنا تجاه بعض:...
تقيم فرنسا التي تعتمد قانون الفصل بين الكنائس والدولة منذ 1905، علاقة متوترة مع الباباوات الذين ينبهرون بتاريخها لكنهم يشعرون بخيبة أمل من تراجع نفوذ الكاثوليكية لدى "الابنة البكر للكنيسة". وتزايد هذا التفكك البطيء بشكل إضافي عند انتخاب البابا فرنسيس عام 2013، وهو متحدر من أميركا الجنوبية ويهتم أكثر بدول الأطراف.اعلانيقول برنار لوكومت الصحافي ومؤلف كتاب "كل أسرار الفاتيكان" (بيرين، 2019) في مقابلة مع وكالة فرانس برس "هذا البابا يعتبر بالطبع أن فرنسا ليست أولوية" مذكرا بان 80% من الكاثوليك يقيمون اليوم في النصف الجنوبي من الكرة الأرضية.على نطاق أوسع، فإن "أوروبا ليست مشكلته على الإطلاق، على الرغم أنها كانت المشكلة الأولى" لدى سلفه الألماني بنديكتوس السادس عشر الذي كان قلقا إزاء تراجع المسيحية في القارة.البابا فرنسيسMarco bertorello/Copyright 2022 The...