2024-09-27@13:28:39 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«الإجماع الإسرائیلی على»:

    القدس المحتلة- عكس الرفض الإسرائيلي للمقترح الأميركي الفرنسي لوقف مؤقت لإطلاق النار مع حزب الله، الإجماع الإسرائيلي على حرب لبنان الثالثة، وهو الإجماع الذي تبناه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، من خلال قرار المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية "الكابينت"، بتحديث أهداف الحرب وإدراج إعادة النازحين الإسرائيليين إلى البلدات الحدودية مع لبنان. ويتجاوز هذا الإجماع كافة المعسكرات السياسية والحزبية، ويتخطى الخلافات حول القضايا الداخلية الحارقة، ويحظى بدعم أوساط المجتمع الإسرائيلي الذي تعززت لديه القناعات أن حزب الله مثل فصائل المقاومة الفلسطينية وحركة حماس، يشكل خطرا وجوديا على استمرار المشروع الصهيوني في منطقة الشرق الأوسط. تأتي هذه التطورات والموقف الإسرائيلي في مرحلة لم يفعل حزب الله كافة قدراته الصاروخية، حيث يتعمد استهداف المواقع العسكرية فقط، ويتجنب قصف المناطق المأهولة والمدنيين، لتكون لديه...
    تدخل الحرب شهرها الثامن ولا تكاد تتجاوز توصيفَين أساسيَين: إبادة جماعية وفشل عسكري. تتصاعد أعداد الضحايا المدنيين في حملة التطهير العِرقي الأشرس منذ النكبة بحقّ الشعب الفلسطيني، لكن مع فارق جوهري، هو أنّها حملة إبادة يرافقها فشل عسكري، قياسًا على الأهداف المعلنة للحرب. ليس أمام نتنياهو خيارات كثيرة غير استمرار الحرب؛ أملًا بتقاطعها مع لحظةٍ تفتح له مخرجًا من الضيق الذي صنعه فشل السابع من أكتوبر/ تشرين الأوّل في منظومة الردع والاستخبارات، ولاحقًا في منظومة الآلة العسكريّة. فيما يبقى رهان الفلسطينيين الوحيد هو الصمود. مفاوضات معقدة وفيما تجري عملية مفاوضات معقدة بين الجانبَين الفلسطيني – والإسرائيلي، فإن ظروفًا ما تشكلت على ضفاف الطرفين، تعطي كلًا منهما إما موقفًا قويًا يصنع ثباته في المفاوضات، أو تضغط عليه لتقديم مرونة وتنازلات من...
    بأغلبية ساحقة يحتضن الكنيست الإسرئيلي رفض حكومة بنيامين نتنياهو فرض إقامة دولة فلسطينية على إسرائيل. يأتي هذا الاستنفار الإسرائيلي بعد أن عاد الحديث بقوة عن حتمية إقامة الدولة الفلسطينية وإنهاء الاحتلال لتحقيق السلام. حقيقة ما جرى في الكنيست هو أن إسرائيل لا تريد حتى سماع الحديث عن دولة فلسطينية، ليبقى الفلسطينيون يرزحون تحت ما تسميه تل أبيب تارةً أكثر من سلطة وأقل من دولة، وطوراً سيطرة أمنية. فيما هو في الحقيقة احتلال واستيطان لم يبق للفلسطينيين حتى هيكل دولة يحلمون بإقامتها يوماً. كل ذلك فيما حرب غزة على أشدها. ينسحب الجيش الإسرائيلي من شمال القطاع ليدخله مجدداً، يتحدث عن قرب نهاية المعارك في خان يونس فيستعر لهيب المعارك هناك. تستلُّ تل أبيب سيوفها والعين على رفح فيما يخفت الحديث عن...
    مسقط- الرؤية قالت وزارة الخارجية إن قرار مجلس الأمن الصادر اليوم يشكل تقدماً مرحب به، لكنه لا يلبي الإجماع الدولي الواسع النطاق الداعي لوقف إطلاق النار، وأن سلطنة عمان تؤكد على ضرورة ضمان التدفق المستمر والفعال للمساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة بأكمله. وأضافت الوزارة- في بيان- أنّ سلطنة عمان تجدد دعوتها لمجلس الأمن إلى القيام بمسؤولياته في تنفيذ جميع قراراته المتصلة بالصراع العربي الإسرائيلي تحقيقا للسلام العادل والشامل والدائم، على أساس حل الدولتين وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي غير القانوني للأراضي العربية.
    كشف الكاتب الصحفي والإعلامي محمد الباز، السر وراء الإجماع الغربي على دعم التوحش الإسرائيلي في قطاع غزة بعد يوم 7 أكتوبر 2023، وهل العالم فقد ضميره وعقله؟، أم أنه لا يرى إلا الصورة التي رسمتها إسرائيل؟.وأوضح أن إسرائيل رسمت صورة كاملة أمام العالم، وهي أن إسرائيل تواجه "دواعش"، موضحًا أن استخدام كلمة "داعش" قد حققت 95% من أهداف إسرائيل لجذب الدعم العالمي لها في هذه المعركة، فصورت الأسرى والفلسطينيين أثناء دخولهم البيوت، ونجحت في تحقيق هدفها.وقال الباز، خلال مداخلة هاتفية لقناة القاهرة الإخبارية، إن مصر قامت بعد ذلك بعملية تطويق دبلوماسي، وحصار دبلوماسي للأزمة، وكانت قمة السلام من القرارات المفصلية في الدور المصري، حيث قامت بتطويق الأزمة دبلوماسيا وسياسيا، فمصر تدرك أنه لا اتفاق مع الغرب، وأن هناك انحياز أعمى...
    أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، عن مواصلة الاستعداد للمرحلة التالية من العمليات القتالية والتي ستشمل عمليات برية في قطاع غزة، في تحدي سافر للاجماع العربي المندد بجرائم الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة. وقال الجيش الإسرائيلي، إنه "يواصل الاستعداد للمرحلة التالية من الحرب، بما في ذلك العمليات البرية". وأضاف البيان: "في الأيام الأخيرة تمت الموافقة على خطط لتوسيع الأنشطة العملياتية". يأتي ذلك تزامنا مع تنديد الزعماء العرب اليوم السبت بالقصف الإسرائيلي المستمر لقطاع غزة في حين شدد الأوروبيون على ضرورة حماية المدنيين، لكن غياب إسرائيل ومسؤولين أمريكيين كبار عن قمة القاهرة للسلام قوض أي احتمال لوقف الحرب المتصاعدة. ويجتمع الزعماء العرب ووزراء الخارجية بينما يحتدم الصراع في غزة المجاورة منذ أسبوعين، وسط قلق متزايد في العديد من البلدان إزاء كارثة إنسانية...
۱