2024-07-06@10:12:01 GMT
إجمالي نتائج البحث: 16

«الإبادة الجماعیة فی رواندا»:

    على الرغم من وجود أدلة قاطعة على وقوع الإبادة الجماعية ضد التوتسي، والإقرار بوقوعها من قبل المجتمع الدولي، لكن الإقرار بهوية ضحاياها لا يزال يواجه إحجامًا مقلقًا. يتخذ إنكار وقوع الإبادة الجماعية أشكالًا متعددة، وغالبًا ما يصدر عن أفراد ومنظمات ووسائل إعلام، ولكن يبدو أن دولًا مثل الولايات المتحدة الأميركية ترى أنّه من المقبول اعتماد أحد أشكال الإنكار. إنه ذلك الإنكار الذي يتسلل بشكل خفي، والمتمثل بعدم اعتماد التسمية الصحيحة والواقعية للجريمة، والمبنية على أساس هوية الضحايا. عندما زار الرئيس الأميركي بيل كلينتون رواندا في مارس/آذار 1998، أقرّ بنفسه بأن العالم "لم يتصرف بالسرعة الكافية" لوقف الإبادة الجماعية، وأن المجتمع الدولي "لم يسمِّ هذه الجرائم على الفور باسمها الحقيقي- إبادة جماعية". وعلى الرغم من أن الرئيس كلينتون ترأس الوفد الأميركي...
    يكتسب يوم 12 أبريل من كل عام أهمية تاريخية قصوى في رواندا. في مثل هذا اليوم من عام 1994، بعد الاستيلاء على جبل نياروراما المعروف أيضًا باسم ريبيرو من قبل الجيش الوطني الرواندي (RPA)، غادرت حكومة الإبادة الجماعية بقيادة ثيودور سينديكوبوابو ورئيس الوزراء عاصمة البلاد وتوجهوا إلى بلدة جيتاراما. منذ ذلك الحين، وبعد مرور 30 عامًا، لم تعد القيادات التي حرضت وارتكبت الإبادة الجماعية إلى رواندا، ولن تعود أبدًا. يفي الجيش الوطني الرواندي بالتزامه بمنع تكرار الإبادة الجماعية. بعد ثلاثة عقود، بات بإمكاننا أن نحزن على ضحايانا، وأن نتذكرهم، وفي الوقت عينه يمكننا أن نحيي ذكراهم لأن مرتكبي الإبادة الجماعية هُزموا بشكل حاسم. خيانة إرث قانوني بعد نهاية الحرب العالمية الثانية، خصص القانوني البولندي رافائيل ليمكين وقتا طويلا، لدفع البشرية...
    يحيي الروانديون اليوم ذكرى مرور 30 ​​عامًا على الإبادة الجماعية التي قُتل فيها ما يقدر بنحو 800 ألف شخص على يد المتطرفين المدعومين من الحكومة، مما أدى إلى تحطيم الدولة الصغيرة في شرق إفريقيا التي لا تزال تتصارع مع الإرث المروع للمذابح، وقد أظهرت رواندا نمواً اقتصادياً قوياً في السنوات التي تلت ذلك، ولكن الندوب ما زالت قائمة، وهناك تساؤلات حول ما إذا كانت المصالحة الحقيقية قد تحققت في ظل الحكم الطويل للرئيس بول كاغامي، الذي أوقفت حركته المتمردة الإبادة الجماعية واستولت على السلطة.وبحسب تقرير نشرته صحيفة NPR الأمريكية، فمن المقرر أن يقود كاجامي، الذي أشاد به الكثيرون لأنه جلب الاستقرار النسبي ولكن الآخرين يذمونه لعدم تسامحه مع المعارضة، فعاليات إحياء الذكرى الكئيبة اليوم الأحد في العاصمة كيغالي، ومن بين الزوار...
    ألقى الرئيس الرواندي بول كاجامي، باللوم على تقاعس المجتمع الدولي عن السماح بحدوث الإبادة الجماعية عام 1994، في الوقت الذي أحيا فيه الروانديون، يوم الأحد، ذكرى مرور 30 عاما على مقتل ما يقدر بنحو 800 ألف شخص على أيدي متطرفين مدعومين من الحكومة.الرئيس الرواندي بول كاجاميوأظهرت رواندا انتعاشا قويا ونموا اقتصاديا في السنوات التي تلت ذلك لكن لا تزال هناك ندوب وهناك تساؤلات حول ما إذا كانت المصالحة الحقيقية قد تحققت في ظل الحكم الطويل لكاجامي الذي أوقفت حركته المتمردة الإبادة الجماعية واستولت على السلطة. وقد أشاد به الكثيرون لجلبه الاستقرار النسبي، لكن آخرين شوهوا سمعته بسبب عدم تسامحه مع المعارضة.قاد كاغامي فعاليات إحياء الذكرى الحزينة في العاصمة كيغالي. وكان من بين الزوار الأجانب وفد برئاسة بيل كلينتون ، الرئيس الأمريكي...
    شارك وزير الخارجية الجزائري، أحمد عطاف، ممثلا للرئيس عبد المجيد تبون، اليوم بالعاصمة الرواندية كيغالي، في مراسم إحياء ذكرى مرور 30 عاما على الإبادة الجماعية التي شهدتها جمهورية رواندا عام 1994. وحسب بيان لوزارة الخارجية، فإن التظاهرة عرفت مشاركة رفيعة المستوى من داخل القارة الأفريقية وخارجها. تعبيراً عن التضامن مع جمهورية رواندا. التي أعادت بناء نفسها بعد هذا الفصل التاريخي الأليم الذي راح ضحيته أكثر من مليون رواندي من عرقية التوتسي. كما تركزت مختلف النشاطات التي تم تنظيمها في هذا الإطار على محاكاة الجرائم البشعة التي تعرض لها الشعب الرواندي. وسط صمت دولي وغياب أي مبادرة من شأنها إيقاف حمام الدم والاستجابة لاستغاثات المستضعفين. وأوضح البيان، أن مشاركة الوزير أحمد عطاف كانت فرصة لتجديد تضامن الجزائر الدائم مع جمهورية رواندا....
    وصف خبير في العدالة الانتقالية الفترة بين أبريل ويونيو 1994 بأنها وقت مظلم للبلاد، في الوقت الذي تستعد فيه رواندا لإحياء ذكرى مرور 30 عاما على الإبادة الجماعية، التي أودت بحياة ما يقدر بنحو 800 ألف شخص، معظمهم من التوتسي. الإبادة الجماعية فى روانداوشدد مارتن مافينجينا، كبير مستشاري برامج العدالة الانتقالية في لجنة حقوق الإنسان الكينية، على أهمية تذكر الإبادة الجماعية.وقال إنها ليست مجرد لحظة للذكرى ولكنها فرصة للضحايا والناجين للتفكير والشفاء والتطلع نحو المستقبل.وقال مافينجينا "إنه يطمئن العالم بأنه لن يحدث أبدا مرة أخرى أن مثل هذا الحدث سيحدث في أي مكان في هذه القارة أو حتى في أي مكان (آخر) في العالم".ومنذ نهاية الإبادة الجماعية، ظلت رواندا نفسها في سلام مع نفسها إلى حد كبير.وأشاد مافينجينا بقيادة الرئيس بول...
    إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد بعد ثلاثة عقود على الإبادة الجماعية في البلاد، عاد تقليد إيميغونغو، الذي يعد شكلا من أشكال الفنون الخاصة بشعب التوتسي لينتعش من جديد في رواندا حيث بات رمزا للثقافة والاتحاد.ويعتقد على نطاق واسع أن إيميغونغو، المعروف بأنماطه البارزة بالأبيض والأسود، ابتكره أمير من إثنية التوتسي في القرن التاسع عشر.وخلط الأمير كاكيرا روث البقر والرماد وصنع مادة استخدمها لرسم نقوش ثلاثية الأبعاد على جدران قصره في مملكة غيساكا شرق رواندا.وسمي هذا التقليد "أوموغونغو"، وهي كلمة من لغة كينيارواندا تعني "عمود فقري"، بسبب الخطوط المستقيمة المعتمدة فيه، وبات شائعا بين الأسر الريفية حيث تستخدم النساء الروث والأصباغ الطبيعية المصنوعة من التربة والطين وعصارة الصبار لتزيين منازلهن.تقول مؤسِسة تعاونية "كاكيرا إيميغونغو كووبيريتيف" في منطقة كيريهي الشرقية باسيريس...
    وصل وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، مساء اليوم الجمعة، إلى العاصمة الرواندية كيجالي، للمشاركة بصفته ممثلا شخصيا للرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، في مراسم إحياء الذكرى الثلاثين لمجازر الإبادة الجماعية التي شهدتها رواندا عام 1994.وذكرت وزارة الخارجية الجزائرية - في بيان أوردته وكالة الأنباء الجزائرية اليوم - أن مشاركة الجزائر تندرج في إحياء هذه المحطة الأليمة من تاريخ رواندا في ظل ما يربطها بهذا البلد من علاقات تاريخية مبنية على الأخوة والتضامن والتعاون، وهي العلاقات التي يحرص قائدا البلدين، الرئيس عبد المجيد تبون والرئيس بول كاجامي، على تعزيزها ومدها بجميع مقومات النمو والتطور بما يستجيب لتطلعات الطرفين".وأضاف البيان أنه إلى جانب مشاركته في فعاليات هذا الحدث الاستذكاري الهام الذي يعني الكثير بالنسبة لرواندا والقارة الإفريقية والمجموعة الدولية برمتها، من المنتظر...
    قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إن باريس كان بإمكانها وقف الإبادة الجماعية التي وقعت عام 1994 في رواندا مع حلفائها الغربيين والأفارقة، لكنها "لم تكن لديها الإرادة".وحسب موقع "فرانس24"، قال مكتب ماكرون في بيان، إن الرئيس الفرنسي سينشر مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي يوم الأحد المقبل، مع إحياء رواندا الذكرى الثلاثين للإبادة الجماعية.ويقول ماكرون في الفيديو، إن "فرنسا، التي كان بإمكانها وقف الإبادة الجماعية مع حلفائها الغربيين والأفارقة، لكنها افتقرت إلى الإرادة للقيام بذلك". كما أكد ماكرون مجدداً وقوف فرنسا إلى جانب رواندا والشعب الرواندي.يذكر أنه في عام 2021، خلال زيارة إلى رواندا الواقعة في وسط أفريقيا، اعترف ماكرون بـ"مسؤولية" فرنسا في الإبادة الجماعية التي خلفت أكثر من 800 ألف قتيل.ومنذ انتخابه لأول مرة في عام 2017، كلّف ماكرون بشكل...
    إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد أفاد مصدر من الرئاسة الفرنسية وكالة الأنباء الفرنسية أن إيمانويل ماكرون الذي اعترف في 2021 بـ"مسؤوليات" فرنسا في الإبادة الجماعية في رواندا سيتحدث الأحد "من خلال فيديو سينشره على شبكات التواصل الاجتماعي".وقال ماكرون  إن فرنسا "كان بإمكانها وقف الإبادة الجماعية التي وقعت عام 1994" في رواندا "مع حلفائها الغربيين والأفارقة"، لكنها "لم تكن لديها الإرادة"، بحسب ما كشف قصر الإليزيه الخميس.وأضاف المصدر نفسه "سيذكّر رئيس الدولة خصوصا بأنه عندما بدأت مرحلة الإبادة الكاملة ضد التوتسي، كان لدى المجتمع الدولي الوسائل اللازمة للمعرفة والتحرك، من خلال علمه بعمليات الإبادة الجماعية التي كشفها لنا الناجون من الأرمن والمحرقة، وأن فرنسا، التي كان بوسعها وقف الإبادة الجماعية مع حلفائها الغربيين والأفارقة، لم تكن لديها الإرادة". ماكرون: كان بإمكان فرنسا...
    اعترف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن بلاده كان بإمكانها وقف الإبادة الجماعية التي وقعت عام 1994 في رواندا مع حلفائها الغربيين والأفارقة، ولكن نقصها الرغبة للقيام بذلك. وقال قصر الإليزيه اليوم الخميس قبيل الذكرى الثلاثين لبدء المذابح: "في 27 مايو 2021، في كيغالي، اعترف رئيس الجمهورية بمسؤولية فرنسا في الإبادة الجماعية للتوتسي والتي حددتها لجنة المؤرخين والباحثين بقيادة البروفيسور فنسان دوكلير حول دور فرنسا والتزامها تجاه رواندا". إقرأ المزيد الحكومة البريطانية قد تغري المهاجرين ماليا للانتقال طوعا إلى رواندا وأوضح الإليزيه أنه "في 7 أبريل 2024، سيؤكد رئيس الدولة مجددا وقوف فرنسا إلى جانب رواندا والشعب الرواندي في ذكرى مليون طفل وامرأة ورجل قتلوا لأنهم ولدوا من التوتسي، وسيؤكد مجددا على أهمية واجب الذكرى، ولكن أيضا تطوير المعرفة ونشرها، لا...
    برأت محكمة رواندية، مدرسًا يحمل الجنسية الدنماركية، من تهم الإبادة الجماعية وجرائم ضد الإنسانية خلال الإبادة الجماعية التي ضربت الدولة الإفريقية عام 1994، حسبما صرح المدعي العام في رواندا. يُزعم أن وينسيسلاس تواجيرايزو، الذي كان يعمل مدرساً في مدرسة ابتدائية شمالي رواندا، كان الرئيس المحلي لتحالف الهوتو المتطرف للدفاع عن الجمهورية، والمتهم بلعب دور رئيسي في التحريض على الإبادة الجماعية. تقارير متصلة بوروندي تغلق حدودها مع رواندا وتحملها مسؤولية الفوضى بالمنطقة 2024-01-12 بريطانيا توقع اتفاقًا مع رواندا لإحياء خطة ترحيل المهاجرين 2023-12-05 ووجهت الاتهامات لدوره المشتبه به في الهجمات على التوتسي في مقاطعة جيسيني السابقة في الشمال. استهدفت الإبادة الجماعية أقلية التوتسي إلى حد كبير، ولكنها استهدفت أيضًا الهوتو المعتدلين، الذين تعرضوا لإطلاق النار أو  الضرب حتى الموت على يد...
    قدمت السينما العالمية عددا كبيرا من الأفلام التي تناولت جرائم الإبادة الجماعية في التاريخ الإنساني، بعضها درامي، استطاع أن يصور الخراب والدمار الذي خلفته وحشية القتلة إلى حد كبير، وبعضها الآخر وثائقي، حمل شهادات من الناجين، وأخرى من القتلة. من رواندا إلى كمبوديا، ومن إندونيسيا إلى البوسنة الهرسك وصبرا وشاتيلا، لا تتوقف عدسة السينما عن تسجيل شهاداتها. نستعرض فيما يلي، مجموعة من أشهر الأفلام التي تناولت الإبادة الجماعية: فيلم "حقول القتل" (The Killing Fields) يصور فيلم "حقول القتل" (The Killing Fields) الذي صدر في عام 1984، جرائم الإبادة التي ارتكبها نظام "الخمير الحمر" في كمبوديا خلال السبعينيات، وذلك من خلال قصة صحفي كمبودي وزميله الأميركي أثناء تنقلهما وسط أهوال الإبادة الجماعية ومعسكرات العمل القسري التي أقامها النظام. جماجم لضحايا الخمير...
    رصد – نبض السودان قال كاميرون هديسون الدبلوماسي الأمريكي السابق، إنه لا توجد إهانة أكبر لضحايا الإبادة الجماعية، من زيارة قاتل مرتكب جريمة الإبادة الجماعية إلى النصب التذكاري للإبادة الجماعية في كيجالي.واضاف هديسون تعليقا على زيارة حميدتي إلى النصب التذكاري في رواندا “عار على كاغامي أن يسمح لحميدتي بعدم احترام ذكرى التوتسي بهذه الزيارة. حميدتي يسخر من ضحاياه وبقية العالم العدالة الآن!
      متابعات- تاق برس- قال كاميرون هديسون الدبلوماسي الأمريكي السابق، إنه لا توجد إهانة أكبر لضحايا الإبادة الجماعية، من زيارة قاتل مرتكب جريمة الإبادة الجماعية إلى النصب التذكاري للإبادة الجماعية في كيجالي. وأضاف هديسون تعليقا على زيارة حميدتي إلى النصب التذكاري في رواندا “عار على كاغامي أن يسمح لحميدتي بعدم احترام ذكرى التوتسي بهذه الزيارة. حميدتي يسخر من ضحاياه وبقية العالم العدالة الآن!
۱