2025-02-20@19:12:19 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«الأدب والتراث»:

    نظّمت جمعية الأدب المهنية في تبوك، أمس، أمسية ثقافية بمناسبة “يوم التأسيس”، بحضور عددٍ من المهتمين بالأدب التاريخي والمثقفين بالمنطقة.وتناولت الأمسية التي جاءت تحت عنوان “حوار الأدب والتراث في يوم التأسيس”، العديد من المحاور المهمة في الربط بين الأدب والتراث، ودور الأدب في توثيق الموروث الثقافي والتاريخي للمملكة، وأثر الرواية والشعر في إبراز القيم والتقاليد المجتمعية عبر العصور.وشهدت الأمسية مشاركة نخبة من الأدباء والباحثين بمنطقة تبوك، حيث استعرضوا نماذج أدبية تناولت الجوانب التاريخية والتراثية، إلى جانب مناقشة أساليب توظيف الموروث الشعبي في الإبداع الأدبي الحديث، وتخللت الأمسية قراءات أدبية مختارة من نصوص تاريخية وشعرية جسدت أصالة الموروث الثقافي السعودي، حيث قدم الباحثون قراءات نقدية لأعمال أدبية تناولت موضوعات التأسيس والهوية الوطنية.أخبار قد تهمك المعهد الملكي للفنون التقليدية يطلق حملة “يوم...
            صحار - الرؤية نظّمت جامعة صحار ممثلة بكلية التربية والآداب، المؤتمر الخامس لبحوث الطلبة تحت شعار "من التراث إلى المعاصرة: قضايا في علوم اللغة والتربية والأدب"، وذلك برعاية الأستاذ الدكتور أحمد الكايد عميد كلية الحاسوب وتقنية المعلومات. واستقطب المؤتمر أكثر من 90 باحثًا وخبيرًا من 4 مؤسسات تعليمية بالسلطنة وهي: جامعة السلطان قابوس وجامعة صحار وجامعة الشرقية وجامعة ظفار، مما يعكس أهمية هذا الحدث الأكاديمي في تعزيز تبادل المعرفة والخبرات البحثية بين الطلبة والأكاديميين. افتتح المؤتمر بكلمة رئيسة لجنة الأنشطة والفعاليات بكلية التربية والآداب، ألقاها الدكتور طلال الزعابي، والذي ركز على أهمية دعم الطلبة في البحث العلمي واستقطاب الباحثين من مختلف جامعات السلطنة لتبادل المعرفة والأفكار البحثية. وفي كلمته، تناول الدكتور علي المانعي مساعد عميد كلية...
      علي بن سهيل المعشني (أبو زايد) asa228222@gmail.com تُعدُّ محافظة ظفار في سلطنة عُمان إحدى المناطق التي تزخر بثراء ثقافي وتاريخي فريد، يُجسّده الأدب الشعبي المتنوع والمتأصل في وجدان أهلها. يمزج هذا الأدب بين الشعر، والأغاني، والحكايات، والأمثال الشعبية، والأساطير، مما يعكس العلاقة العميقة بين الإنسان الظفاري وبيئته الطبيعية والاجتماعية. الشعر الشعبي في ظفار يُعدُّ الشعر من أبرز أشكال الأدب الشعبي في ظفار، ويتميز بعفويته وارتباطه بحياة الناس اليومية. تتنوع أغراض الشعر بين الغزل، والرثاء، والحماسة، إضافة إلى وصف الطبيعة، حيث تظهر الجبال والصحارى والسهول والبحر كعناصر متكررة في الأبيات الشعرية. كما تمتاز الفنون الشعرية في ظفار، وخاصة تلك المرتبطة بالجبال والبادية، بأسلوب أدائي يُعرف بـ"الصورة الأدائية"، وهو نمط إنشادي يعتمد على الصوت البشري النقي، من خلال الإبداع الفطري. كان...
    أكد أدباء ومثقفون شاركوا - في مؤتمر الخيل في أدب وتراث البادية المصرية - أهمية أن يتبارى الكتاب والمثقفون في ذكر الخيل وتسطير فضلها لتكون ذخرة للأجيال القادمة،ولفتوا إلى قيمة الخيل ومكانتها في الأدب والتراث الشعبي المصري والعربي ومكانتها في وجدان القبائل العربية وارتباط الفارس بحصانه ووفاء الخيل لصاحبها. ولفت هؤلاء المشاركون إلى أن الخيل هي عدة الفارس وعزه بل وشرفه أيضا والتي كرمها الله وحببها للناس،ولفتوا إلى أن الله يقضي للخيل في كل زمان من يعمل عليها وعلى ذكرها وتأصيلها والحفاظ عليها.وكانت شعبة أدب البادية والتراث الشعبي بالنقابة العامة لاتحاد كتاب مصر قد نظمت اليوم "الأحد" مؤتمر"الخيل في أدب وتراث البادية المصرية .. دورة الراحل د. صلاح الراوي"،أوضح خلالها المشاركون أن التراث بمعناه الواسع هو ذلك الكل المتراكم عبر السنين...
    سعد عبد الراضي (أبوظبي) أخبار ذات صلة مهرجان الظفرة.. كرنفال للموروث والهوية «شؤون أدبية» تحتفي بسيرة الصايغ الإبداعية في ندوة تحت عنوان دور الأدب في تعزيز الهوية والتراث الإماراتي، استضاف اتحاد كتاب وأدباء الإمارات فرع أبوظبي، الكاتبة والناشرة الدكتورة فاطمة حمد المزروعي، والروائية مريم الغفلي، للحديث عن رؤيتهما من خلال تجاربهما الإبداعية في استخدامات الموروث، وطرحت مقدمة الندوة الدكتورة ناجية الكتبي محاور مهمة، بدءاً بالتجارب الأدبية الذاتية للضيفتين، ومدى ارتباطها بتعزيز الهوية والتراث الإماراتي، مروراً بالمشهد الإبداعي العام وتداخلاته مع الموروث، حضر الندوة شيخة الجابري رئيس الهيئة الإدارية لفرع أبوظبي، وعدد كبير من المهتمين بالشأن الثقافي.وتطرقت الكاتبة والناشرة الدكتورة فاطمة المزروعي إلى تفعيلها المفاهيم والرؤى الحداثية في تعظيم الجانب التراثي فيما تقدمه من أدب، سواء في مضامين كتاباتها...
    دمشق-سانااستضافت مؤسسة القدس للثقافة والتراث في مهرجانها الأدبي عدداً من الأدباء الشباب الذين تضمنت نصوصهم انعكاسا للواقع النضالي وما فعتله المقاومة الفلسطينية.وقدم الشاعر محمد قاقا نصوصاً اقتصرت على الشعر الموزون الذي عكس معاناة السوريين والفلسطينيين من الاحتلال والتصميم على التحرير والعودة وطرد المحتل.كما ألقى القاص عمر سعيد قصة بعنوان “المحسوم” تدور أحداثها عند حاجز المحسوم داخل فلسطين المحتلة، حيث يعرقل جنود الاحتلال عبور سيدة حامل فتلد عند الحاجز بالتزامن مع عمل مقاوم يستهدف الحاجز، لافتاً إلى أن الولادة والمقاومة وجهان من أوجه الحياة للشعب الفلسطيني فتقطع الأم الحبل السري بينها وبين وليدها بإحدى شظايا حطام ذلك الحاجز، فيبقى الوليد ويزول الحاجز.وشارك الشعراء الشباب عمر أورفالي وطارق الفرا ومحمد الرسلان بقصائد ممسوقة على أوزان بحور الخليل فتلمسوا الطابع التراثي العربي، وجمعوا في...
۱