2025-01-18@18:21:42 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«الأحداث السلبیة»:
يمكن أن تؤدي مضاعفات الإنفلونزا إلى نتائج خطيرة أو مميتة وفي إطار علاج المرض، تُستخدم أدوية مضادة للفيروسات، مثل مثبطات النورامينيداز (مثل أوسيلتاميفير وزاناميفير) ومثبطات نوكلياز (مثل بالوكسافير) بهدف تقليل الأعراض والمضاعفات، وتعمل مثبطات النورامينيداز على منع انتشار الفيروس بين الخلايا، في حين تمنع مثبطات نوكلياز الفيروس من تكاثر مادته الوراثية.ورغم توفر عدة أدوية مضادة للفيروسات، لا يزال البحث عن العلاج الأمثل للإنفلونزا غير الشديدة يواجه تحديات بسبب النتائج المتناقضة من الدراسات السابقة.لذا، جمع باحثو جامعة شاندونغ في الصين بيانات من 73 تجربة سريرية عشوائية شملت 34332 مشاركا، لمقارنة فعالية الأدوية المختلفة مثل "بالوكسافير" و"أوسيلتاميفير" و"زاناميفير"، مع العلاج الوهمي والرعاية القياسية.واستخدم الفريق مجموعة من مصادر البيانات الموثوقة مثل MEDLINE وEmbase وCENTRAL وGlobal Health. وقد تم تقييم جودة الأدلة باستخدام نهج...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق مخاطر الحروب يعيشها العالم حاليا؛ في ظل حالة من التوتر والاضطراب والصراعات الجيوسياسية بين دول العالم ، حيث تشهد العديد من المناطق نزاعات مسلحة وأزمات اقتصادية متفاقمة تؤثر هذه الأحداث بشكل كبير على الصحة النفسية للجميع، ولكن الأطفال هم الأكثر عرضة لتداعياتها السلبية ، فالأطفال الذين يشهدون العنف والصراعات والاضطرابات يعانون من صدمات نفسية عميقة قد تؤثر على نموهم وتطورهم على المدى الطويل. لذلك، فإن الاهتمام بصحة الأطفال النفسية في ظل هذه الظروف يعد أمرًا بالغ الأهمية يطرح تساؤل فى منتهى الخطورة هو ما اهمية توافر جودة الصحة النفسية للأطفال وسط مايدور حولهم من تصعيدات عسكرية جيوسياسية واخبار الابادة الجماعية الصهيونية للشعب الفلسطينى والشعب اللبنانى حاليا والازمات الاقتصادية المتنامية بشراسةتأثير الأحداث الجارية على صحة الأطفال...
روسيا – تفرض الأحداث اليومية القريبة والبعيدة على الإنسان التفكير دائما بالنتائج السلبية الناجمة عن هذه الأحداث. فكيف يمكن التعامل معها بطريقة إيجابية؟. ويشير الخبراء إلى أن تدفق المعلومات والأخبار والعواطف تضاعف خلال السنوات القليلة الماضية بمقدار 25 مرة، ما أدى إلى زيادة القلق والإجهاد النفسي. وإذا كانت المعلومات سلبية فإن المتضرر الرئيسي هو الدماغ ومن ثم الجسم بكامله، لأن المعلومات السلبية تستهلك الكثير من الطاقة، ما يؤدي إلى الإرهاق وإنهاك الدماغ، وبالتالي بدء العمليات النفسية البدنية: يشعر الشخص بعدم الراحة، يشعر بألم في مكان ما من الجسم. فكيف نمنع مثل هذه الحالة؟ وكيف نحافظ على القوة؟ يشير البروفيسور إيليا سلوبوتشيكوف، أخصائي علم النفس، إلى أنه يجب اتباع 4 خطوات للتخلص من الإجهاد. ويقول: قبل كل شيء لا داعي للذعر،...
وجدت دراسة أن قمع الأفكار السلبية قد يكون مفيدًا لصحتك العقلية، ما يتعارض مع الاعتقاد السائد بأن تجاهل هذه الأفكار يعني أنها تبقى في عقلنا اللاواعي، ما يؤثر على سلوكنا ورفاهيتنا.وقام باحثون من جامعة كامبريدج في وحدة علوم الإدراك والدماغ التابعة لمجلس البحوث الطبية (MRC) بتدريب 120 متطوعا في جميع أنحاء العالم على قمع الأفكار حول الأحداث السلبية التي كانت تقلقهم.ووجدوا أن هذه الأحداث لم تصبح أقل حيوية فحسب، بل تحسنت أيضًا الصحة العقلية لأولئك الذين شملتهم الدراسة.وقال البروفيسور مايكل أندرسون: "نحن جميعا على دراية بالفكرة الفرويدية القائلة بأننا إذا قمنا بقمع مشاعرنا أو أفكارنا، فإن هذه الأفكار تظل في اللاوعي لدينا، ما يؤثر على سلوكنا ورفاهنا بشكل ضار. والهدف الأساسي من العلاج النفسي هو التخلص من هذه الأفكار حتى...
إنجلترا – وجدت دراسة أن قمع الأفكار السلبية قد يكون مفيدا لصحتك العقلية، ما يتعارض مع الاعتقاد السائد بأن تجاهل هذه الأفكار يعني أنها تبقى في عقلنا اللاواعي، ما يؤثر على سلوكنا ورفاهيتنا. وقام باحثون من جامعة كامبريدج في وحدة علوم الإدراك والدماغ التابعة لمجلس البحوث الطبية (MRC) بتدريب 120 متطوعا في جميع أنحاء العالم على قمع الأفكار حول الأحداث السلبية التي كانت تقلقهم. ووجدوا أن هذه الأحداث لم تصبح أقل حيوية فحسب، بل تحسنت أيضًا الصحة العقلية لأولئك الذين شملتهم الدراسة. وقال البروفيسور مايكل أندرسون: “نحن جميعا على دراية بالفكرة الفرويدية القائلة بأننا إذا قمنا بقمع مشاعرنا أو أفكارنا، فإن هذه الأفكار تظل في اللاوعي لدينا، ما يؤثر على سلوكنا ورفاهنا بشكل ضار. والهدف الأساسي من العلاج النفسي هو...
حذر باحثون هولنديون من أن الأحداث السلبية والمواقف الصعبة تغير وظائف الدماغ تغييرا لا رجعة فيه. وقد تم التوصل لهذه النتائج خلال دراسة باحثين بجامعة نيميغن الهولندية نشرت نتائجها بمجلة "Nature Neuroscience "العلمية شملت بيانات 169 شخصا بأعمار 25 عاما، تم تقييم تأثير العوامل السلبية أو الأحداث في نمو جهازهم العصبي كتدخين الأمهات أثناء فترة الحمل والمضاعفات أثناء الولادة وحالات سوء المعاملة والتعرض لحادث ما. كما أجرى الباحثون أول فحص لدماغ المشاركين بعمر 25 عاما والفحص التالي بعمر 33 عاما، واستخدموا التعليم الآلي في تحديد العلاقات المتبادلة. وأظهرت النتائج انتشار التغيرات المورفومترية (الشكل والبعد) في الدماغ مع سمات جزئية محددة مرتبطة بنوع التأثير السلبي الضار، وشخصت هذه الحالة لدى 114 شخصا بعمر 33 عاما، وكذلك في مجموعة مستقلة مكونة من...