2024-12-13@04:16:30 GMT
إجمالي نتائج البحث: 12
«اتفاق 1974»:
دعت فرنسا إسرائيل الأربعاء إلى "الانسحاب" من المنطقة العازلة في هضبة الجولان واحترام "سيادة كامل أراضي سوريا"، بحسب ما أفادت وزارة الخارجية الفرنسية، الأربعاء. واعتبرت الخارجية في بيان، أن "كل انتشار عسكري في المنطقة الفاصلة بين إسرائيل وسوريا يشكّل انتهاكا لاتفاق فضّ الاشتباك للعام 1974، والذي يجب أن يتم احترامه من قبل الموقّعَين عليه، إسرائيل وسوريا"، وذلك بعد إعلان القوات الإسرائيلية سيطرتها على هذه المنطقة عقب سقوط الرئيس بشار الأسد.وبعيد سقوط الأسد الأحد، شنّت إسرائيل خلال 48 ساعة مئات الضربات من الجو والبحر، قالت إنها طالت "أغلبية مخزونات الأسلحة الاستراتيجية في سوريا خشية سقوطها بيد عناصر إرهابية". نتانياهو: سنبقى في الجولان إلى الأبد - موقع 24أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، اليوم الثلاثاء، أن إسرائيل ستبقى في الجولان...
الثورة نت/ أكدت منظمة الأمم المتحدة أن تقدم القوات الصهيونية داخل المنطقة العازلة في الجولان السوري الذي تحتله “إسرائيل”، يُعد “انتهاكاً” لاتفاق فض الاشتباك بين الكيان المُحتل وسوريا، الذي وُقّع عام 1974. وكشف ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمم المتحدة في بيان له الليلة الماضية، أن القوة الأممية المكلفة بمراقبة فض الاشتباك (يوندوف) قد أبلغت نظراءها الصهاينة بأن هذه الافعال تشكل انتهاكا لاتفاق 1974 حول فض الاشتباك.. مُشيرًا إلى أن القوات الصهيونية التي دخلت المنطقة العازلة ما زالت تنتشر في ثلاثة أماكن. وطالب دوجاريك كلاً من الكيان الصهيوني وسوريا بعدم وجود أي قوات أو أنشطة عسكرية في منطقة الفصل.. مشددًاً على الاستمرار في تنفيذ بنود اتفاق 1974 والحفاظ على استقرار الجولان. ويشار إلى أن الكيان الصهيوني احتل قِسماً من هضبة الجولان...
الجديد برس| أكدت منظمة الأمم المتحدة أن تقدم القوات الصهيونية داخل المنطقة العازلة في الجولان السوري المحتل يُعد “انتهاكاً” لاتفاق فض الاشتباك الموقع بين سوريا والكيان الصهيوني عام 1974. وأوضح ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمم المتحدة، في بيان له أن قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك (يوندوف) أبلغت الجانب الصهيوني بأن هذه التحركات تشكل خرقاً صريحاً لاتفاق 1974.. مُشيرًا إلى أن القوات الصهيونية التي دخلت المنطقة العازلة ما زالت تنتشر في ثلاثة أماكن. وطالب دوجاريك كلّاً من الكيان الصهيوني وسوريا بالامتناع عن أي وجود عسكري أو أنشطة في منطقة الفصل، مشدداً على ضرورة الالتزام ببنود اتفاق 1974 للحفاظ على الاستقرار في الجولان. يُذكر أن الكيان الصهيوني احتل قسماً من هضبة الجولان السورية خلال حرب عام 1967، وتم إنشاء منطقة عازلة...
#سواليف أعلن المتحدث باسم #الأمم_المتحدة ستيفان دوجاريك، الاثنين، أن تقدم #قوات_الاحتلال الإسرائيلية، داخل #المنطقة_العازلة في #الجولان #السوري الذي تحتله إسرائيل، يشكل “انتهاكا” لاتفاق فض الاشتباك بين إسرائيل وسوريا والذي وقع العام 1974. وقال دوجاريك، إن قوة الأمم المتحدة المكلفة مراقبة فض الاشتباك (يوندوف) “أبلغت الإسرائيليين أن هذه الأفعال تشكل انتهاكا لاتفاق 1974 حول فض الاشتباك”. وأوضحت أن قوات الاحتلال الإسرائيلية التي دخلت المنطقة العازلة لا تزال تنتشر في 3 أماكن. مقالات ذات صلة أميركا تفرض عقوبات على والد زوجة بشار الأسد 2024/12/10
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أكدت الأمم المتحدة أن إسرائيل، قد انتهكت اتفاق وقف إطلاق النار لعام 1974 المبرم بين سوريا وإسرائيل، والذي أنشأ منطقة عازلة في الجولان السوري المحتل، بحسب عاجل لـ«القاهرة الإخبارية».وقالت الأمم المتحدة في بيان لها إن إسرائيل قامت بإدخال قواتها العسكرية إلى هذه المنطقة العازلة، ما يعد خرقًا للاتفاقية التي كانت تهدف إلى الحفاظ على الاستقرار في المنطقة ومنع التصعيد العسكري بين البلدين.
المناطق_متابعاتأعلن المتحدث باسم الامم المتحدة، الإثنين، أن تقدم القوات الاسرائيلية داخل المنطقة العازلة في الجولان السوري الذي تحتله إسرائيل، يشكل “انتهاكا” لاتفاق فض الاشتباك بين إسرائيل وسوريا والذي وقع العام 1974.وقال ستيفان دوجاريك إن قوة الامم المتحدة المكلفة مراقبة فض الاشتباك (يوندوف) “ابلغت نظراءها الاسرائيليين أن هذه الافعال تشكل انتهاكا لاتفاق 1974 حول فض الاشتباك”، موضحا أن القوات الاسرائيلية التي دخلت المنطقة العازلة لا تزال تنتشر في ثلاثة أماكن وفق “العربية”.أخبار قد تهمك وزارة الداخلية تحقق جائزة مجلس المخاطر الوطنية في فئة الجهة المتميزة في إدارة التمارين والفرضيات 10 ديسمبر 2024 - 12:34 صباحًا وزارة الخارجية: إسرائيل تخرب فرص استعادة سوريا لأمنها واستقرارها ووحدتها 10 ديسمبر 2024 - 12:30 صباحًاوشدد على أنه “يجب ألا تكون هناك قوات أو أنشطة عسكرية...
أعلن المتحدث باسم الأمم المتحدة الاثنين، أن تقدم القوات الإسرائيلية داخل المنطقة العازلة في الجولان السوري الذي تحتله الدولة العبرية، يشكل "انتهاكاً" لاتفاق فض الاشتباك بين إسرائيل وسوريا والذي وقع العام 1974. وقال ستيفان دوغاريك إن قوة الأمم المتحدة المكلفة مراقبة فض الاشتباك (يوندوف) "أبلغت نظراءها الإسرائيليين أن هذه الأفعال تشكل انتهاكاً لاتفاق 1974 حول فض الاشتباك"، موضحاً أن القوات الإسرائيلية التي دخلت المنطقة العازلة لا تزال تنتشر في ثلاثة أماكن.وشدد على أنه "يجب ألا تكون هناك قوات أو أنشطة عسكرية في منطقة الفصل. وعلى إسرائيل وسوريا الاستمرار في تنفيذ بنود اتفاق 1974 والحفاظ على استقرار الجولان".واحتلت إسرائيل قسماً من هضبة الجولان السورية خلال حرب الأيام الستة عام 1967. نتانياهو: سنبقى في الجولان إلى الأبد - موقع 24أكد...
أكدت الأمم المتحدة انتهاك إسرائيل اتفاق 1974 بالسيطرة على المنطقة العازلة بالجولان، حسبما جاء في نبأ عاجل لـ«القاهرة الإخبارية». مصر تدين استيلاء إسرائيل على المنطقة العازلة مع سوريا أدانت مصر بأشد العبارات استيلاء إسرائيل على المنطقة العازلة مع الجمهورية العربية السورية والمواقع القيادية المجاورة لها، بما يمثل احتلالًا لأراضٍ سورية، ويعد انتهاكًا صارخًا لسيادتها ومخالفة صريحة لاتفاق فض الاشتباك لعام 1974. وأكدت مصر، أن الممارسات الإسرائيلية تخالف القانون الدولي وتنتهك وحدة وسلامة الأراضي السورية، وتعد انتهازًا لحالة السيولة والفراغ في سوريا، لاحتلال مزيد من الأراضي السورية لفرض أمر واقع جديد على الأرض بما يخالف القانون الدولي.
أظهرت مقاطع فيديو نشرها الجيش الإسرائيلي آلياته وهي تتوغل ليلًا وفي وضح النهار داخل أراضي الجولان المحتل، عابرة السياج الحدودي، لتسيطر على المنطقة العازلة وتصل إلى قمة جبل الشيخ. اعلانوزعمت الدولة العبرية أن تواجدها داخل المنطقة العازلة، المخالف للقانون الدولي، داخل الجانب السوري من هضبة الجولان يصبّ في إطار "حماية الإسرائيليين"، وهو تدخّل "مؤقت" جاء استجابة لفرار الجيش السوري من مواقعه، بعد سقوط نظام الرئيس بشار الأسد. وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد أعلن انهيار اتفاقية "فض الاشتباك" الموقعة عام 1974 بين تل أبيب ودمشق، عقب سقوط الأسد، مشيرًا إلى أن إسرائيل تسيطر على المنطقة العازلة بوصفها "موقعًا دفاعيًا مؤقتًا". وقد أدانت جامعة الدول العربية ذلك، واصفة إياه بأنه "استغلال لاحتلال المزيد من الأراضي السورية". آليات إسرائيلية تناور بالقرب...
سرايا - أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، انهيار اتفاق "فض الاشتباك" لعام 1974 حول منطقة الجولان.وأمر رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بالاستيلاء على المنطقة العازلة في الجولان.ووصف نتنياهو سقوط الرئيس السوري بشار الأسد، بالـ "يوم تاريخي في الشرق الأوسط". تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا طباعة المشاهدات: 1702 1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 08-12-2024 04:54 PM سرايا لا يوجد تعليقات رد على : الرد...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، أمس السبت، إن قواتا مسلحة دخلت منطقة العزل على الجانب السوري من الحدود الإسرائيلية، مع ورود تقارير عن هجمات على قوات المراقبة التابعة للأمم المتحدة التي تعمل في المنطقة.ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية عن ساعر قوله: "إسرائيل تشعر بقلق عميق من انتهاك اتفاق فصل القوات لعام 1974 مع سوريا، التي تشكل تهديدا لأمننا ولأمن مواطنينا، خصوصا في هضبة الجولان، وإن اسرائيل ستبقى غير متورطة في الصراع الداخلي في سوريا".وكان اتفاق 1974، الذي تم التوصل إليه بعد حرب 6 أكتوبر 1973، قد أنشأ منطقة عازلة تتم مراقبتها من قبل قوة المراقبة التابعة للأمم المتحدة لمنع الإشتباكات العسكرية بين إسرائيل وسوريا، وقد أثارت التطورات الجارية داخل سوريا قلقا في إسرائيل.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه قصف بنى عسكرية للجيش السوري في الجزء غير المحتل من هضبة الجولان، بزعم أن دمشق خرقت اتفاق فض الاشتباك لعام 1974 في المنطقة العازلة. وقال الجيش الإسرائيلي -في بيان اليوم الأربعاء- إنه يعدّ "الجيش السوري مسؤولا عما يحدث في أراضيه، ولن يسمح بخرق اتفاق فض الاشتباك"، دون مزيد من التفاصيل. وجاء القصف الإسرائيلي بعد يوم واحد من إطلاق حزب الله اللبناني صاروخا على هضبة الجولان المحتلة أدى إلى مقتل إسرائيليين، ردا على اغتيال إسرائيل مرافقا سابقا لزعيم حزب الله حسن نصر الله على الأراضي السورية. يذكر أن اتفاقية فض الاشتباك الموقعة بين سوريا وإسرائيل في 31 مايو /أيار 1974 تنص على وقف إطلاق النار والامتناع عن الأعمال العسكرية بينهما. وباستثناء القنيطرة الواقعة في الجزء غير...