2024-12-02@15:46:36 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«إیرادات الأسلحة»:
زادت أكبر 100 شركة مصنعة للمعدات الدفاعية في العالم مبيعاتها بنسبة 4.2% عام 2023 إلى 632 مليار دولار، مدفوعة بالحروب والتوترات الإقليمية، حسب معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام. وقال معهد ستوكهولم “سيبري” في تقرير صدر اليوم الاثنين إن “إيرادات مبيعات الأسلحة والخدمات العسكرية لأكبر 100 شركة في القطاع بلغت 632 مليار دولار في عام 2023، بزيادة حقيقية قدرها 4.2% مقارنة بالعام 2022”. وأشار التقرير إلى أن العديد من منتجي الأسلحة كثف إنتاجهم عام 2023 استجابة للطلب المتزايد، وارتفع إجمالي إيرادات الأسلحة في قائمة أفضل 100 شركة بعد انخفاضها في عام 2022، مضيفا أن ما يقرب من ثلاثة أرباع الشركات زادت إيراداتها من الأسلحة على أساس سنوي، علما بأن معظم الشركات التي زادت إيراداتها كانت في النصف الأدنى من قائمة “الـ100...
شهدت مبيعات أكبر 100 شركة أسلحة في العالم قفزة كبيرة خلال العام الماضي، مدفوعة بتصاعد حدة الصراعات حول العالم وخاصة في أوكرانيا وغزة، إلى جانب تنامي التوترات الجيوسياسية العالمية. هذا الارتفاع اللافت يعكس زيادة الطلب على المعدات العسكرية وسط تصاعد المخاوف الأمنية وتزايد الإنفاق الدفاعي في مختلف الدول، مما يبرز دور قطاع الصناعات الدفاعية في المشهد العالمي المتوتر. وبحسب تقرير صدر عن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري) الاثنين فقد ارتفع إجمالي الإيرادات في عام 2023 عبر هذه الشركات الـ100 بنسبة 4.2 بالمئة، بعد تعديلها بسبب تقلبات العملات، ليصل إلى 632 مليار دولار، بعد انخفاض في العام السابق. ويشير حجم إيرادات الأسلحة إلى العائدات الناتجة عن بيع المنتجات والخدمات العسكرية للعملاء العسكريين محليا ودوليا، وفقا لسيبري. ولفت المعهد إلى أن...
أظهر تقرير صادر عن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام "إس آي بي آر آي" (SIPRI)، الثلاثاء، أن إجمالي إيرادات مبيعات الأسلحة والخدمات العسكرية لأكبر 100 شركة، بلغ 597 مليار دولار في عام 2022. جاء ذلك في تقرير سنوي أصدره المعهد المتخصص بالصناعات العسكرية. وأوضح التقرير أن رقم المبيعات خلال 2022، جاء أقل بنسبة 3.5% عن عام 2021. وكان هذا الانخفاض بشكل رئيسي نتيجة لانخفاض عائدات الأسلحة بين الشركات الكبرى في الولايات المتحدة؛ وزادت الإيرادات بشكل كبير بآسيا وأوقيانوسيا والشرق الأوسط. إلا أن الطلبيات المعلقة والزيادة في العقود الجديدة، تشير إلى أن عائدات الأسلحة العالمية يمكن أن ترتفع بشكل كبير في السنوات القليلة المقبلة. وقال التقرير إن "الحرب في أوكرانيا والتوترات الجيوسياسية في جميع أنحاء العالم، أدت إلى زيادة قوية في...
قال معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام "سيبري" إن إيرادات أكبر 100 شركة أسلحة في العالم انخفضت، على الرغم من الحرب في أوكرانيا، والجهود التي تبذلها العديد من الدول الأوروبية لتعزيز إنفاقها الدفاعي. ووفقًا لتقرير صادر اليوم الاثنين عن معهد "سيبري"، فقد انخفض إجمالي الإيرادات في عام 2022 لجميع الشركات الـ100 بنسبة 3.5% مقارنة بالعام السابق، ليصل إجماليها إلى 597 مليار دولار.أخبار متعلقة بعد زلزال الفلبين.. هزة عنيفة وبركان يضربان إندونيسياالبحث عن مدفونين تحت الثلوج.. انهيار جليدي يقتل رجلًا في النمساوأدى الغزو الروسي واسع النطاق لأوكرانيا في فبراير 2022، وتصاعد التوترات في أماكن أخرى من العالم، إلى ارتفاع الطلب على الأسلحة والمعدات العسكرية بشكل كبير.ولكن وفقًا لتقرير "سيبري"، فإن شركات الأسلحة تفتقر حاليًا إلى القدرة الإنتاجية اللازمة للاستجابة للطلب.زيادة طلبات الأعوام المقبلةوقالت...
شفق نيوز/ أفاد تقرير دولي، يوم الاثنين، بأن إيرادات موردي الأسلحة الرئيسيين في العالم انخفضت عام 2022 بسبب مشاكل في الإنتاج منعت الشركات من تلبية الزيادة في الطلب التي تضخمت خصوصا بسبب النزاع في أوكرانيا.ووفقا لتقرير جديد صدر عن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام "سيبري" ونشر اليوم، فقد بلغت مبيعات الأسلحة والخدمات العسكرية لأكبر 100 شركة أسلحة في العالم 597 مليار دولار (549 مليار يورو) عام 2022 بانخفاض 3,5% مقارنة بعام 2021.توازيا، أدت التوترات الجيوسياسية، فضلا عن العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، إلى زيادة الطلب العالمي على الأسلحة والمعدات العسكرية. وفي هذا السياق فإن الانخفاض في الإيرادات كان "غير متوقع"، وفق الباحث في "سيبري" دييغو لوبيز دا سيلفا. وقال لوبيز دا سيلفا "ما يظهره في الواقع هذا الانخفاض هو أن هناك...
قال معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام "سيبري"، إن إيرادات أكبر 100 شركة أسلحة في العالم انخفضت على الرغم من الحرب في أوكرانيا والجهود التي تبذلها العديد من الدول الأوروبية لتعزيز إنفاقها الدفاعي.ووفقا لتقرير صادر اليوم الاثنين، عن معهد "سيبري" فقد انخفض إجمالي الإيرادات في عام 2022 لجميع الشركات الـ 100 بنسبة 5ر3% مقارنة بالعام السابق، ليصل إجماليها إلى 597 مليار دولار.وأدى الغزو الروسي واسع النطاق لأوكرانيا في شباط/فبراير 2022 وتصاعد التوترات في أماكن أخرى من العالم، إلى ارتفاع الطلب على الأسلحة والمعدات العسكرية بشكل كبير.ولكن وفقا لتقرير "سيبري"، فإن شركات الأسلحة تفتقر حاليا إلى القدرة الإنتاجية اللازمة للاستجابة للطلب.وقالت لوسي بيرود سودرو، مديرة أبحاث الأسلحة في المعهد: "واجهت العديد من شركات الأسلحة عقبات في التكيف مع الإنتاج من أجل الحروب...