2025-01-22@19:04:18 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10
«إضافة الدین للمجموع»:
القاهرة- تحت مظلة تعزيز القيم الدينية والأخلاقية، أعلنت وزارة التعليم المصرية إضافة مادة التربية الدينية لمجموع الطالب بجميع الصفوف الدراسية، بداية من العام الدراسي المقبل. وبحسب وزير التعليم المصري، محمد عبد اللطيف، فقد تم التنسيق مع مؤسستي الأزهر والكنيسة -كممثلين للديانتين الإسلامية والمسيحية- لتطبيق القرار. وبيّنت قيادات بوزارة التعليم أن الأزهر والكنيسة هما من طلبا من الوزارة وضع مادة التربية الدينية كمادة أساسية مضافة للمجموع، "بهدف الحفاظ على الهوية من تحديات تواجهها من قبل منظومات ثقافية أخرى" وفق تصريح لنائب وزير التعليم. ومن المقرر أن تتولى المؤسستان مهمة وضع محتوى كل من المادتين الإسلامية والمسيحية، عقب عرض القرار على مجلس النواب للبت فيه. وجاء القرار الوزاري بعد أيام قليلة من إعلان إضافة مادة الدين لصفوف الثانوية العامة المؤهلة للالتحاق بالجامعات....
كتب- محمد عاطف:علق الباحث إسلام بحيري، على قرار وزارة التعليم بإضافة الدين للمجموع كمادة أساسية لجميع الصفوف الدراسية بداية من العام المقبل. وتساءل بحيري عبر حسابه على موقع فيسبوك اليوم الثلاثاء: "لماذا لا يجب أن تكون "مادة الدين" في مجموع درجات النجاح والرسوب؟". ووجه بحيري رسالة لوزير التعليم محمد عبداللطيف قائلًا: "تدريس الدين باعتباره مقدسا، يختلف تماما عن تدريس الدين باعتباره من المعارف الدنيوية كالفيزياء والرياضيات والجغرافيا". وأضاف: "هل تتخيل معالي الوزير أن يقول طالب أنا أكره الفيزياء والدين؟.. هنا يقصد الدين كمادة ولا يقصد الدين كمقدس، هل تتصور معاليك أن يقول طالب أن الدين سبب رسوبي وضياع مستقبلي؟، هل تتصور معالي الوزير أن يضبط طالب وهو يغش سورة يس؟، هل ساعدته أنت بهذا على بلوغ الأخلاق الحميدة كما تقول...
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تواصل الجدل حول نظام جديد مقترح للثانوية العامة في مصر، والمعروف باسم "شهادة البكالوريا"، سواء حول سبب التغيير أو التأثيرات المحتملة للنظام الجديد على تطوير العملية التعليمية وإعداد شباب مؤهل لسوق العمل.صاحب النقاشات الدائرة جدل حول الاتجاه إلى احتساب نتائج مادة الدين ضمن المجموع الدراسي، فضلا عن آلية مقترحة تسمح للطلاب بإعادة الامتحان مقابل سداد رسوم بقيمة 500 جنيه (9.94 دولار)، وذلك دون عدد محدد لمرات خوضه.وناقشت الحكومة المصرية، في اجتماعها الأسبوعي مطلع هذا الشهر، نظام شهادة البكالوريا "كبديل للثانوية العامة"، والمقرر تطبيقه على الطلاب الذين يدخلون الصف الأول الثانوى العام المقبل، والذي يعتمد على تنمية المهارات الفكرية والنقدية بديلاً عن الحفظ والتلقين، والتعلم متعدد التخصصات بدمج المواد العلمية والأدبية والفنية، والتقييم المستمر وتقسيم المواد...
أشاد الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، بقرار إضافة مادة التربية الدينية إلى المجموع في نظام البكالوريا الجديد، منوها أن قضية عدم إضافة الدين إلى المجموع نتج عنها «عدم اهتمام» من المدرس وولي الأمر والطالب، وأن «الأزهر والكنيسة متفقون على إضافة الدين للمجموع».وقال علي جمعة، خلال جلسة للحوار المجتمعي، إن الدين كان مضافًا إلى المجموع بمرحلة الثانوية العامة ما قبل عام 1970، معترضا على تعليق أحد النواب بالجلسة، الذي قال فيه إن إضافة مواد: اللغة العربية، والتاريخ، والدين، إلى المجموع تثقل كاهل الطلاب وأولياء الأمور، قائلًا: «هي مجموعة من المثقفين تعترض على ذلك، على مدار 1400 سنة مفيش أي تحيز، لكن ماينفعش كلام بعض المثقفين يتحكم في البلاد والعباد ويؤدي إلى هذه الحالة المتردية أخلاقيًا ودينيًا واجتماعيًا»،...
قال محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إنَّ مقترح تدريس التربية الدينية من الصف الأول الابتدائي من العام الدراسي المقبل كمادة مضافة للمجموع لجميع الطلاب والصفوف الدراسية، تمّ طرحه في الحوار المجتمعي وسيتمّ إرساله إلى مجلس النواب للموافقة عليه. جاء ذلك خلال جلسة الحوار المجتمعي لمناقشة مقترح البكالوريا بحضور رؤساء مجالس الإدارات ورؤساء التحرير بحضور مصطفى عمار رئيس تحرير جريدة الوطن.
حذر الدكتور عاصم حجازي أستاذ علم النفس التربوي بجامعة القاهرة، من مخاطر إضافة التربية الدينية للمجموع في نظام البكالوريا المصرية المقترح. وأكد الخبير التربوي ضرورة تدريس التربية الدينية في المدارس في جميع المراحل الدراسية وبصفة خاصة في المرحلة الثانوية، لكن دون إضافة للمجموع. ونوه بأن الحل يكمن في أن يتم تدريس التربية الدينية في جميع المدارس الموجودة على أرض مصر بما فيها المدارس الدولية ولكن لا يضاف للمجموع في أي منها وبدلا عن ذلك تكون درجة النجاح في الدين من ٧٠% وليس من ٥٠ % كما هو الحال حاليا. أسباب أهمية تدريس التربية الدينية الحاجة إلى الدين فطرية فلا يوجد طائفة أو جماعة ليس لها دين وإذا الم يصلهم الدين الصحيح فإنهم يؤمنون بأي دين لذلك يجب أن نقدم لأبنائنا الدين بمفهومه الصحيح حتى...
قرر محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني اضافة مادة التربية الدينية لجموع بجميع الصفوف الدراسية من العام الدراسي المقبل .وأكد محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ،أنه في البكالوريا المصرية سيكون منهج التربية الدينية الإسلامية منفصل عن التربية المسيحية ويتم وضع إطار عام من خلال مركز المناهج لوضع الوزن النسبي بين المنتجين بالتنسيق مع الأزهر والكنيسة.وأضاف عبداللطيف أن أهمية المواد الدراسية عند الطالب داخل المجموع مختلف عن المواد خارج المجموع. وأوضح أن العالم منفتح بشكل مرعب وهناك قيم وأساسيات يجب أن تتوفر لدي الطلاب في هذه السن للحفاظ على الطلاب وأخلاقياتهم وقيمهم. كانت قد أطلقت امس وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، جلسات الحوار المجتمعي، حول مقترح نظام شهادة البكالوريا المصرية، مع السادة الخبراء والمتخصصين فى مجال التعليم، وذلك حضور...
علق الدكتور أيمن بهاء، نائب وزير التربية والتعليم، على حالة الجدل التي أثيرت بعد قرار الوزارة بإضافة مادة الدين كمادة أساسية (100 درجة، 15% من المجموع الكلي) في الصف الثالث الثانوي. إذاعة القرآن الكريم تكشف عن مواعيد الأيام البيض في شهر رجب تاريخ مادة الدين في المجموعوأوضح "بهاء" خلال لقاءه في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي، أن مادة الدين كانت مضافة للمجموع حتى أواخر السبعينيات من القرن الماضي. مصر دولة مدنية والمادة تشمل الإسلام والمسيحيةوأشار إلى أن مصر دولة مدنية تضم مكونات دينية وثقافية متنوعة، ولهذا القرار يشمل مادة التربية الدينية الإسلامية والمسيحية، مؤكدًا أن الأزهر الشريف والكنيسة المصرية هما المسؤلان عن وضع محتوى المادتين.دور الأزهر والكنيسة في القرارأوضح أن الأزهر والكنيسة طلبا من وزارة التربية والتعليم...
أكد الدكتور عاصم حجازي، أستاذ علم النفس التربوي المساعد بكلية الدراسات العليا للتربية في جامعة القاهرة، أن من الثوابت الأساسية في عملية التقويم أن يكون التقييم موضوعيًا، وهذا يتطلب أن يتساوى جميع الطلاب في الفرص لتحقيق النجاح بناءً على امتحانات موحدة ومحتوى متسق. وقال حجازي إنه إذا كان الهدف هو تحديد المجموع النهائي للطلاب بناءً على درجاتهم في الامتحانات، فلا بد أن يكون محتوى الامتحانات موحدًا تمامًا بين جميع الطلاب، وبالطريقة نفسها، حتى لا يؤدي اختلاف المحتوى أو سهولة بعض الأسئلة مقارنة بالبعض الآخر إلى إهدار فرص بعض الطلاب.وأضاف حجازي أن التربية الدينية تختلف من طالب لآخر بناءً على ديانته، وبالتالي يكون هناك اختلاف في المحتوى، مما يترتب عليه تفاوت في صعوبة الأسئلة من امتحان لآخر، وبالتالي عدم تكافؤ الفرص بين...
علق الدكتور عاصم حجازي أستاذ علم النفس التربوي المساعد بكلية الدراسات العليا للتربية جامعة القاهرة على ما أثير على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك ، بشأن إضافة مادة التربية الدينية للمجموع لطلاب المدارس.حيث قال الدكتور عاصم حجازي : أنه بإضافة مادة التربية الدينية للمجموع ، سوف يتحول إلى مادة كأي مادة ويفقد بعده الروحي والوجداني ، وسيتم التركيز فيه على الجانب المعرفي ويتحول إلى مجال جديد للدروس الخصوصية ، وفوضى التريكات والملخصات والمذكرات وتفقد المادة أهدافها ومعناها ويضاف عبء جديد على كاهل الأسرة والطالب.وأضاف الدكتور عاصم حجازي : إذا كان الهدف حث الطلاب على الاهتمام مادة التربية الدينية الدين فيمكن أن نجعل درجة النجاح في المواد غير المضافة للمجموع ومنها الدين من ٧٠ % وليس من ٥٠ % دون الحاجة...