2024-07-03@20:50:09 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«ألکسندر دوغین»:

    يمانيون – متابعات أشاد الفيلسوف الروسي ألكسندر دوغين، المعروف باسم “عقل بوتين” بشجاعة الشعب اليمني في دعمه للشعب الفلسطيني أمام الغطرسة الإسرائيلية. مؤكدا بأن الشعب اليمني تصدر قوى المقاومة في المنطقة. وقال ألكسندر دوغين، خلال مشاركته في مؤتمر فلسطين الثاني المنعقد في العاصمة صنعاء مخاطبا الشعب اليمني: لقد أنقذتكم كرامة المجتمع الإسلامي… أنا معجب بحكومتكم… أنا معجب بشجاعتكم… أعتقد أنكم الآن رواد لقوى المقاومة في الشرق الأوسط. وينعقد في العاصمة صنعاء على مدى أربعة أيام المؤتمر الثاني تحت شعار فلسطين قضية الأمة المركزية ”بمشاركة عربية ودولية واسعة. وفي المؤتمر الثاني“ فلسطين قضية الأمة المركزية ”والهادف لدعم القضية الفلسطينية ظهر كل من“ وزويليفليل مانديلا ”حفيد الزعيم الأفريقي“ نيلسون مانديلا وتوشار غاندي ”حفيد الزعيم الهندي“ مهاتما غاندي ”بالإضافة إلى“ إليدا جيفارا ”ابنة...
    قرأت مقال ألكسندر دوغين بعنوان " إلى الأمام قدما.. نحو العصور الوسطى الجديدة!"، وفوجئت مرة أخرى بمدى جنون الدعاية الغربية، التي تنسب للرجل مكانة "مؤدلج بوتين". في واقع الأمر، فمن الواضح للجميع هنا في روسيا، أن دوغين، مع كل الاحترام لشخصه وموقفه الوطني، ليس مؤدلجا لبوتين، بل إنني، وبشكل عام، لا أتصور بناء أيديولوجية دولة على مثل هذا الأساس الهش.ففي ضوء الأزمة الديموغرافية العالمية، واستنزاف الموارد الرخيصة، والصدمة العالمية المقبلة، من تدمير هرم الديون وانقطاع الاتصالات التكنولوجية العالمية، أتوقع شخصيا أن تتراجع البشرية تكنولوجيا، ربما لعدة عقود، ولعدة قرون في بعض الأماكن. أي أنه من الصحيح تماما الحديث عن إمكانية ظهور "عصور مظلمة" جديدة، وهو ما أثار اهتمامي في عنوان مقال دوغين. إقرأ المزيد بوتين ودوغين ونازاروف يفرضون الأيديولوجية...
    تحت هذا العنوان كتب الفيلسوف الروسي ألكسندر دوغين مقالا حول "عام الأسرة" الذي أعلنه بوتين في روسيا 2024، وما يراه من ضرورة العودة إلى الأرض، والحياة الريفية المحافظة. إقرأ المزيد ألكسندر دوغين: العالم الروسي ومجلسه وجاء في المقال الذي نشره موقع "نوفوستي":لقد تم إعلان عام 2024 "عام الأسرة" في روسيا، وهو ما يشي بأن كل شيء في هذا المجال لا يسير على ما يرام بالنسبة لنا، حيث تمثل الأعداد الهائلة من حالات الطلاق والإجهاض وانخفاض معدلات المواليد في البلاد كارثة على المستوى الوطني. وإذا أخذنا "عام الأسرة" على محمل الجد، وبالنظر إلى الأصول التقليدية "الكلاسيكيات" (ولكن ليس الليبرالية أو الشيوعية، التي لن تقدم المشورة بشيء سوى ما يؤدي إلى تسريع تفكك الأسرة)، يجب علينا في الوقت ذاته العودة...
    عشية المؤتمر السنوي لمجلس الشعب الروسي العالمي في الكرملين، والمخصص لقضية العالم الروسي، طرح الفيلسوف الروسي ألكسندر دوغين نظرة فاحصة على مفهوم "العالم الروسي". جاء ذلك في مقال نشره موقع "نوفوستي" لدوغين اليوم الجمعة 24 نوفمبر، حيث كتب:لقد تسبب مزيج الكلمتين "العالم" و"الروسي" ذاته في عدد من التناقضات والسياسات المضطربة، حيث حاول الجميع تفسيرها على نحو تعسفي، واعتمادا على موقف ذاتي من بعض المؤلفين، ما حوّر من المفهوم نفسه. فبالنسبة للبعض، تحول هذا المفهوم إلى صورة كاريكاتيرية، وبالنسبة للآخرين على العكس من ذلك، تم الإشادة بكل الطرق الممكنة، ولكن في كثير من الأحيان، أيضا، على حساب مضمونه. إقرأ المزيد بوتين يعلن 2024 في روسيا عام الأسرة بادئ ذي بدء، ينبغي التمييز الأكثر أهمية: من الواضح أن العالم الروسي لا...
    علق الفيلسوف الروسي الشهير ألكسندر دوغين، على واقعة احتجاز إسرائيليين داخل مطار داغستان في روسيا، بعدما، اقتحم السكان المحليين المطار، في محاولة منهم لمنع تواجد مواطني إسرائيل على أراضيهم بسبب ما يجري داخل غزة من إبادة جماعية للشعب الفلسطيني، بسبب الحصار القاتل الذي تفرضه إسرائيل حاليا على غزة، بجانب استهدافها للنساء والأطفال، حيث قتلت ما يزيد عن ٤٠٠٠ آلاف امرأة وطفل منذ السابع من أكتوبر الماضي. تبعات ما حدث في داغستان وفي تحليله للوضع كتب ألسكندر دوغين على قناته الشخصية على تطبيق تلجرام: تظهر الأحداث في داغستان مدى المشاعر في العالم الإسلامي، هذه التجاوزات والاستفزازات على الأرجح ضارة للغاية، لكن العالم الإسلامي يغلي وهو يراقب الأحداث في فلسطين، هذه حقيقة، ويدخل 2 مليار مسلم في نظام الكراهية تجاه إسرائيل والغرب الذي يدعمها...
    موسكو- لو كنا في وضع دولي مختلف، لكان بوسع الفلسطينيين أن يعتمدوا على تعاطف اليسار الدولي، لكن الولايات المتحدة يقودها المحافظون الجدد وأنصار العولمة. وبالتأكيد ليس لديهم وقت للفلسطينيين، على الرغم من أن السياسات القومية الإسرائيلية كذلك ليست قريبة جدا منهم. ولكن سلسلة ردود الفعل، خاصة من جانب الدول الإسلامية (في المقام الأول إيران، وتركيا، والسعودية، ودول الخليج الأخرى، ومصر) هي التي قد تصبح امتدادا منطقيا هنا. على الأقل، ربما كان هذا هو ما كان يدور في ذهن إستراتيجيي حماس عندما قرروا بدء عملية "طوفان الأقصى". إن التعددية القطبية آخذة في تجميع القوة، بينما نزعة الهيمنة في بلدان المجموعة غير الغربية آخذة في التراجع، إذ إن حلفاء الغرب في العالم الإسلامي -وفي المقام الأول تركيا والسعوديون- لا يتبعون تلقائيا كل...
۱