2025-02-03@01:57:12 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«ألبیر کامو»:

    ينظم مركز الجزويت الثقافي، يوم 30 يناير الجاري، ندوة لمناقشة رواية "الغريب" للكاتب الفرنسي ألبير كامو، ضمن نشاط نادي الكتاب، وذلك بمقر المركز شرق الإسكندرية.تتناول الندوة -بالعرض والتحليل- الرواية الحاصلة على جائزة نوبل ‏في الأدب عام 1957، وهي واحدة من أشهر روايات الكاتب الفرنسي ألبير كامو، نشرت عام 1942، وتعتبر من أهم الأعمال الأدبية في القرن العشرين.‏تحكي الرواية قصة شاب جزائري فرنسي يعيش في الجزائر، تحرر من جميع المشاعر الإنسانية، واتبع مبادئ خاصة به صاغها بنفسه أوصلته في النهاية إلى الإعدام بعد أن ارتكب جريمة قتل، وتكشف الرواية مشاعر الشاب "ميرسو" تجاه الحياة والموت والدين والعدالة.تجدر الإشارة إلى أن مركز الجزويت هو مؤسسة مستقلة غير هادفة للربح، تأسست عام 1953، ويهدف المركز إلى تعزيز النشاط الثقافي والتعليمي في الإسكندرية، من...
    القارئ لأشعار الشاعر العراقي الكبير عبد الوهاب البياتي يلاحظ أنه أبدى إهتماما بكثير من الأدباء و الشعراء العالميين مثل ناظم حكمت التركي و بابلو نيرودا ولويس أراغون شاعر الحزب الشيوعي الفرنسي والبير كامو وغيرهم ولكني أود أن أسلط الضوء على الأديب و الفيلسوف الفرنسي المشهور ألبير كامو مؤلف رواية الغريب التي طبقت شهرتها الآفاق والحائز على جائزة نوبل في الأدب. ولعله من نافلة القول أن نشير الى أن ألبير كامو ولد وعاش و أنتج روائعه الأدبية وبزغ نجمه في القرن العشرين. ولد في مدينة موندوفي الجزائرية في العام 1913 لعائلة فقيرة من المستوطنين الفرنسيين في الجزائر وقد نِشأ البير كامو في الجزائر وتلقى تعليمه في المدارس و الجامعة الفرنسية في الجزائر ولكن بعد استقلال الجزائر رجع المستوطنون الفرنسيون الى وطنهم...
    كُشف أول أمس الثلاثاء عن القائمة المختصرة الأولى للروايات التي تتنافس على نيل جائزة غونكور الأدبية الفرنسية العريقة، مع 16 عملا أدبيا أحدها للأديب الجزائري الناطق بالفرنسية كمال داود بعنوان "الحوريات" (Houris)، ومنها أيضا رواية "حصن الدموع" للكاتب المغربي عبد الله طايع. وكان داود من أكثر الأسماء التي حظيت باهتمام المراقبين هذا العام، خصوصا بعدما اقترب الكاتب الجزائري من نيل جائزة غونكور لعام 2014 عن روايته الصادرة بالفرنسية "ميرسو تحقيق مضاد" أو "معارضة الغريب" (Meursault, contre-enquete). Voici la première sélection du prix Goncourt établie ce jour par les académiciens. La deuxième de 8 romans sera annoncée le 1er octobre, les 4 finalistes connus le 22 octobre, le prix Goncourt 2024 proclamé le 4 novembre ???? pic.twitter.com/PX1YLeDKjA — Académie Goncourt (@AcadGoncourt)...
    بقلم: إبراهيم جعفر ترجمه عن اللُّغة الإنجليزية: إبراهيم جعفر يعبُّر ألبير كامو، بحسب قابرييل مارسل Gabriel Marcel، في كتابه المُسمَّى "أُسطُورة سيزيف"، عن موقفٍ رفضٍ نظَرِيْ. ويتساءلُ مارسل، في هذا المُتَّصَل، عمَّا إن يجب علينا القول هنا إن موقف الرَّفض النَّظري ذاك الذي أوصله هو- قابرييل مارسل- بفكر ألبير كامو "يشتغلُ فقط عِندَ مجالِ النَّظريَّة الخالصة". وفي مِعرَضِ ردِّه على ذاك التَّساؤل المُقتَرح من قِبَلِهِ يتفكَّرُ قابرييل مارسل على النَّحوِ التَّالي: "بالنَّسبةِ لضميرٍ حسَّاسٍ كضميرِ ألبير كامو ينبغي لوجود أيِّ معاناةٍ غير مُستحقَّة في هذا العالم (كمعاناة الأطفال، على سبيلِ المثال، وأيِّ معاناةٍ أخرى قد تنجُمُ عن حادثاتٍ طارئةٍ قد تُعَدُّ، عُمُومَاً، جاريَةً على نحوٍ مَجَّانِيٍّ أو عبثِيْ) أن يمنعَ أيَّ مُفَكِّرٍ مُحتَرِمٍ لذاتِهِ من السَّماح لنفسِهِ...
    لم تكن حياته التي بدأها لاعبا لكرة القدم بسيطة أو مترفة بل شهدت متعاب جمة وصعوبات لا حصر لها كما شهدت انعطافات وتشكلات متعددة على مستوى الأفكار والرؤى السياسية فمن الشيوعية إلى الوجودية إلى التشكيك المطلق. كان يؤمن بالعدالة ويطالب بارسائها على الأرض ويرى أن الوصول إليها لا يكون بغير التمرد.. وأن المتمرد بديل عن الثوري إذ أن الأول يتمتع بعقل مستقل والثاني يعقلن أو يشرعن القتل. ألبير كامو أحد أبرز كتاب فرنسا والعالم ولد بالجزائر وعرف بين الناس بالفيلسوف.. وإيمانه بالعبثية ولا جدوى الحياة لم يمنعه من إيمانه بالحب.. الحب الذي دفعه للانغماس الكامل في الشعور بالغيرة والألم.. ألم انتظار رؤية حبيبته أو وصول أي رسالة منها. لم يكن كامو في أعماله بهذه الهشاشة التي تتجلى في رسائلة إلى "ماريا"...
    تحل اليوم الأربعاء ذكرى ميلاد الروائي والفيلسوف الفرنسي ألبير كامو، والذي يعتبر واحدا من رموز الفلسفة الوجودية، تاركا بصمة في الثقافة والفكر على الرغم من عمره القصير فقد توفي وعمره 46 عاما.تناول ألبير كامو في رواياته ومسرحياته فكرة الوجود، والحب، والموت، والثورة، والمقاومة، والحرية، وكان أشهرها له والمعروفة عنه رواية "الغريب" التي صنفها النقاد كأفضل عمل أدبي في القرن العشرين.الرواية تعتبر أشهر الروايات في العالم وترجمت إلى أربعين لغة يتناول فيها ألبير كامو قصة شاب يعيش فى الجزائر أثناء الاحتلال الفرنسى اسمه مورسو، الذي لايظهر اي حزن على وفاة والدته ويرفض رؤية جثمانها فيظهر المؤلف هنا الشخصية العبثية لبطل الرواية التي لا تبالي بشيء ، وانتقامه من عشيقته التي يشك بأنها تخونه وصولا إلى سجنه في قضية قتل صديقه ريموند...
۱