2024-11-15@09:00:52 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10

«أبو جاموس»:

    كشف منظمو جائزة بايو لمراسلي الحرب بشمال غرب فرنسا مساء السبت عن أسماء الفائزين حيث عادت الجائزة الأولى عن فئة الصورة للمصور الصحافي الفلسطيني في وكالة الأنباء الفرنسية بمكتب غزة ، محمود الهمص، إلى جانب أندرو هاردينغ (بي بي سي نيوز، فئة الإذاعة) ومحمد أبو صفية وجون إيرفين (آي تي في نيوز، فئة التلفزيون) ورامي أبو جاموس (أوريان 21، فئة الصحافة المكتوبة). وأهدى الهمص فوزه بجائزة الصورة في النسخة الحادية والثلاثين من المسابقة، التي هيمن عليها النزاع في قطاع غزة، "إلى جميع الصحافيين الذين يغطون الحرب في غزة بشجاعة وأمانة". وهي المرة الثالثة التي يفوز فيها بهذه الجائزة، حيث أضاف: "أنا سعيد جدا بالفوز للمرة الثالثة بهذه المسابقة، وأرسل من هنا رسالة دعم ومساندة لزملائي الصحافيين الموجودين في غزة وأخبرهم بأن رسالتهم وصلت عبر صوري وعبر صور...
    اتصلت العديد من وسائل الإعلام الناطقة بالفرنسية بمكتب رامي أبو جاموس في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ليسمعوا صوتا من غزة، وحدثهم وقتها عن معاناة الفلسطينيين وعن المجازر والإذلال والمجاعة، وأخبرهم أن غزة جحيم على الأرض، ولكنه لم يستطع قول الكثير مما يريده على بعض القنوات، لأن وقته استنفد للرد على سؤال "هل تدين حماس؟" الذي يكرر عليه. وقال الصحفي، الذي يكتب مذكراته في موقع "أوريان 21" منذ فبراير/شباط 2024، إن إحدى المشاركات في النقاش، وهي ناشطة في منظمة يهودية، تمكنت من التحدث مطولا واتهمت الفلسطينيين "بالسعي الدائم إلى وضع يوم 7 أكتوبر 2023 في سياق لا علاقة له به" -بحسب رأيها- إذ لم تكن له أي علاقة بالـ75 عاما الماضية، وأبدت حزنها لأن "الأصوات القادمة من غزة"، لا تريد إدانة...
    نعت المديرية العامة للدفاع المدني في غزة ، اليوم الأربعاء، استشهاد عنصرين من منتسبيها هما: الرقيب الإطفائي صهيب عادل ابو طاقية والرقيب حسين دياب ابو جاموس، استشهدا برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، وهما يعملان ضمن طاقم الدفاع المدني في رفح البلد، جنوب قطاع غزة. وأكدت المديرية أنه باستشهاد أبو طاقية وأبو جاموس يرتفع عدد شهداءها خلال هذه الحرب إلى 82 شهيد، ارتقوا وهم ما زالوا في عملهم يقدمون الخدمة الإنسانية لأبناء شعبنا في قطاع غزة. المصدر : وكالة سوا
    إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد خوذة على رأسها الصغير وسترة واقية من الرصاص زرقاء كتبت عليها كلمة برس (صحافة) بالأحرف اللاتينية تكسو جسمها النحيل... بابتسامتها البريئة وجرأتها الشجاعة وطلاقة لسانها، تشارك لمى أبو جاموس التي لا تتجاوز التسعة أعوام، حياتها اليومية وحياة أقرانها الفلسطينيين المحاصرين تحت القصف الإسرائيلي في قطاع غزة مع متابعيها الذين اقترب عددهم على منصة إنستاغرام من 900 ألف شخص. فقد اقترن اسمها بلقب "أصغر صحافية في غزة" إذ تنشر مقاطع فيديو على الإنترنت لتكون شاهدة وببراءة طفولتها على الجحيم الذي آلت إليه غزة جراء الحرب التي تشنها إسرائيل ضد حماس في القطاع الفلسطيني منذ السابع من شهر أكتوبر/تشرين الأول 2023. Voir cette publication sur Instagram Une publication partagée par Lama Jamous (@lama_jamous9) أصبح الميكروفون لا...
    غزة- بعمر يناهز العاشرة، وبجرأة كبيرة وطلاقة لسان وببشرتها السمراء المميزة وابتسامتها البريئة، اقترن لقب "أصغر صحفية في غزة" بالطفلة لمى أبو جاموس، التي تسخّر حساباتها على منصات التواصل الاجتماعي لتوثيق الحياة في قطاع غزة، في ظل حرب شرسة تشنها إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي. لمى (9 أعوام) هي الأصغر في أسرتها المكونة من 6 أفراد، واضطرت إلى النزوح من منزلها في حي الرمال بمدينة غزة إلى مدينة خان يونس في جنوب القطاع، قبل أن تضطر للنزوح مرة ثانية لمدينة رفح أقصى جنوب القطاع على الحدود مع مصر، على وقع جرائم مروعة لقوات الاحتلال، وإنذارات للسكان بالإخلاء والنزوح. وخلال هذه الحرب غير المسبوقة في أمدها الزمني وشراستها قتلا وتدميرا، برز اسم هذه الطفلة من بين مئات الصحفيين والنشطاء،...
    تقول الرواية أنّه في عهد السلطان تيراب - يرحمه الله ، قدم الى دارفور ضمن من قدموا عالمٌ فقيه يُدعى الشيخطاهر أبو جاموس من البرنو جاء قادماً من نيجيريا قاصداً أرض الحجاز وكان في معيته أتباعٌ وحيران فطاب لهمالمقام وانتهى بهم الامر للإقامة في منواشي .. وقد ذُكر وتردد الحديث بين الناس عن علم هذا الشيخ وفضائلهفحصل أن مر على منطقة منواشي السلطان تيراب قادماً من منطقة ليبي القريبه من كيلا في طريقه الى شعيريه ،ووقف السلطان تيراب عند الشيخ طاهر ابو جاموس ليوم او يومين فأُعجب بعلمه ومعارفه فأهداه إبنته الميرمفِطيسه ليتزوجها .. قبل الشيخ طاهر وشكر السلطان على كرمه واريحيته ، غير أنّه وبعد أن غادر السلطان قدّرالشيخ طاهر أنّه رجلٌ كبير وطاعن في السن فرأى أن يعتذر...
    السومرية نيوز - دولياتلمى أبو جاموس، البالغة من العمر 9 سنوات فقط، هي واحدة من أصغر الفلسطينيين الذين ينقلون واقع الحياة تحت الحصار في غزة، بعد شن إسرائيل لردها على هجوم حماس في 7 أكتوبر. اضطرت لمى وعائلتها إلى الفرار من منزلهم في مدينة غزة بسبب الغارات الجوية الإسرائيلية. وفروا مرة إلى خان يونس في الجنوب، ومرة أخرى إلى ملجأ في رفح. لقد جمعت مئات الآلاف من المتابعين عبر الإنترنت لتقاريرها عن التحديات اليومية للعيش في ظل الحرب التي تشاركها على إنستغرام الخاص بها. من إجراء مقابلات مع الأطفال المصابين جراء القصف على المستشفيات، إلى توثيق الظروف المعيشية الصعبة في الملاجئ المدرسية، لمى صوت لبعض الفئات الأكثر ضعفا في غزة: الأطفال.
    أولت الصحافة الفرنسية اهتماما لحالة عشرات الآلاف من الفلسطينيين الذين خرجوا من شمال غزة في شاحنات أو سيارات أو على عربات تجرها الحمير أو حتى سيرا على الأقدام، وروت قصص البؤس والخوف التي يعيشونها بعد أن فروا من جحيم القصف الإسرائيلي المتواصل على شمال القطاع إلى "جنة الجنوب" التي ينقصهم فيها كل شيء، حتى الأمان الذي خرجوا ينشدونه. واختارت مجلة لوبوان عنوانا يصف واقع المهجرين مثل "نازحون من غزة وسط الغبار والبرد والجوع"، في حين أشار عنوان لوفيغارو إلى خيبة أمل وتهكم النازحين "هربنا من الجحيم إلى الجنة.. نزوح آخر سكان غزة"، أما لوموند فاكتفت بنقل رسائل مصوّر من غزة إلى رفاقه تحت عنوان "الغوص في الحياة اليومية للصراع في غزة بفضل رسائل من مصور"، خاصة أن توفير المعلومات من غزة...
    تحدث عباس صابر، مصمم الديكورات والإكسسوارات، عن كواليس تصوير فيلم الرصاصة لا تزال في جيبي.وأكد صابر، ببرنامج سبوت لايت تقديم الإعلامية شيرين سليمان والمذاع على قناة صدى البلد، متحف القلعة الحربي يحتوي على مدفع أبو جاموس 120، منوها أن طلقة المدفع كانت ترفع عبر ونش وتعميرها في فم الماسورة بواسطة «سبية».وتابع: تصوير المشاهد المتعلقة بضربات مدفع أبو جاموس 120 كانت بكاميرا أيرفريكس توضع يمين الماسورة على بعد 2 كم، لتصوير مشاهد الخارجي، معلقا: «حطينا الكاميرا ولما الضربة تطلع من فم الماسورة، فريق الكاميرا كان بيترمي 50 مترا من رد فعل الصدى للمدفع وضخامة طلقته ودا كان تمثيل، ما بالك باللي كان بيحاربوا».واستكمل: كان معانا زميل اسمه عم دسوقي، خبير تأثيرات، كان يقوم بتصميم التأثيرات وردود الفعل في الفيلم باحترافية، وخاصة...
    تحدث عباس صابر مصمم الديكور عن قوة مدفع أبو جاموس الذي استخدم في فيلم الرصاصة لا تزال في جيبي.وقال عباس صابر، خلال حواره مع برنامج “سبوت لايت”المذاع على قناة “صدى البلد”، تقديم الإعلامية شيرين سليمان، :تصوير المشاهد المتعلقة بضربات مدفع أبو جاموس 120 كانت بكاميرا أيرفريكس توضع يمين الماسورة على بعد 2 كم؛ لتصوير مشاهد الخارجي. 50 متراوتابع: حطينا الكاميرا ولما الضربة تطلع من فم الماسورة، فريق الكاميرا كان بيترمي 50 مترا من رد فعل الصدى للمدفع وضخامة طلقته ودا كان تمثيل، ما بالك باللي كان بيحاربوا».واستكمل: كان معنا زميل اسمه عم دسوقى، خبير تأثيرات، كان يقوم بتصميم التأثيرات وردود الفعل في الفيلم باحترافية، وخاصة تأثير طلقات الدانات والمدافع وطلقات الدبابات والصواريخ.
۱