تحدث عباس صابر مصمم الديكور عن قوة مدفع أبو جاموس الذي استخدم في فيلم الرصاصة لا تزال في جيبي.

وقال عباس صابر، خلال حواره مع برنامج “سبوت لايت”المذاع على قناة “صدى البلد”، تقديم الإعلامية شيرين سليمان، :تصوير المشاهد المتعلقة بضربات مدفع أبو جاموس 120 كانت بكاميرا أيرفريكس توضع يمين الماسورة على بعد 2 كم؛ لتصوير مشاهد الخارجي.

 50 مترا

وتابع: حطينا الكاميرا ولما الضربة تطلع من فم الماسورة، فريق الكاميرا كان بيترمي 50 مترا من رد فعل الصدى للمدفع وضخامة طلقته ودا كان تمثيل، ما بالك باللي كان بيحاربوا».


واستكمل: كان معنا زميل اسمه عم دسوقى، خبير تأثيرات، كان يقوم بتصميم التأثيرات وردود الفعل في الفيلم باحترافية، وخاصة تأثير طلقات الدانات والمدافع وطلقات الدبابات والصواريخ.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإعلامية شيرين سليمان الرصاصة لا تزال في جيبي الديكور الدبابات تصوير مشاهد صواريخ شيرين سليمان

إقرأ أيضاً:

مصرع وإصابة 754 شخصًا حصيلة ضحايا إعصار «شيدو» في موزمبيق

 أعلن المعهد الوطني الموزمبيقي لإدارة المخاطر والكوارث أنه جرى تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو، الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق، وبلغ عدد المتضررين منه حوالي 380 ألفا و147 شخصا، من بينهم ما يقرب من 200 ألف طفل.
وتسببت العاصفة في تدمير أو إلحاق أضرار جسيمة بما لا يقل عن 86,500 منزل، مع تقديرات تفيد بأن الأضرار في منطقتي ميكوفي وشيوري تكاد تكون كاملة، حيث لم يتبق سوى عدد قليل جدًا من المباني القائمة. كما تم تدمير أو إلحاق أضرار بـ1,126 فصلًا دراسيًا في 250 مدرسة، مما يهدد تعليم 109 آلاف و793 طالبًا في المستقبل القريب.
وقد أطلقت منظمة اليونيسف استجابة طارئة لدعم المتضررين، بما في ذلك من خلال برنامج الاستجابة المشتركة. وزارت فرق التقييم التابعة لها، بالتعاون مع السلطات المحلية وشركاء آخرين، مناطق ميكوفي، شيوري، وميتوجي في كابو ديلغادو، بالإضافة إلى منطقتي إراثي وميمبا في نابولا. وأظهرت التقييمات الأولية في شيوري أن 60% من المنازل فقدت أسقفها، بينما تعرض 40% منها للتدمير الكامل.
وذكرت التقييمات الأولية لليونيسيف أنها تحتاج إلى ما لا يقل عن 10 ملايين دولار أمريكي لتلبية الاحتياجات العاجلة وبدء عملية التعافي في مقاطعتي كابو ديلغادو ونابولا. ومن المتوقع أن ترتفع هذه الأرقام مع الكشف عن مزيد من الأضرار في البنية التحتية والمجتمعات.
ويشير تقييم أُجري بالتعاون مع مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إلى أن الاحتياجات الإنسانية في المناطق المتضررة تفوق الإمكانيات المتاحة. ولا تزال فرق الإغاثة تواجه تحديات كبيرة بسبب نقص الإمدادات وتعطل الطرق وشبكات الطاقة والاتصالات.
وتشمل الأولويات الحالية توفير الغذاء، المأوى، المياه والصرف الصحي، المواد غير الغذائية، الأدوية، والمستلزمات الصحية، إلى جانب إعادة تأهيل المدارس التي تُستخدم حاليًا كمراكز إيواء. وعلى الرغم من استعادة إشارات الهواتف المحمولة بشكل تدريجي في كابو ديلغادو، لا تزال بعض المناطق تواجه انقطاعًا في خدمات الكهرباء والاتصالات.

مقالات مشابهة

  • فضحتها الكاميرا.. نائبة كولومبية تدخن الفيب في جلسة البرلمان (فيديو)
  • 76 وفاة و768 إصابة حصيلة ضحايا إعصار شيدو في موزمبيق
  • مصرع وإصابة 754 شخصًا حصيلة ضحايا إعصار «شيدو» في موزمبيق
  • غزل المحلة: فرطنا في الفوز أمام الاتحاد السكندري.. وشوقي غريب أعاد الروح للاعبين
  • صابر عيد: سيكون هناك صفقات لدعم غزل المحلة في يناير
  • رغم خلافات لا تزال قائمة.. اتفاق غزة يقترب وسط إشارات إيجابية
  • استفتاء 19 ديسمبر .. جذوة الثورة ما تزال حية
  • كاريكاتير محمود عباس
  • استفتاء 19 ديسمبر ..جذوة الثورة ما تزال حية 
  • عودة مليون سوري لبلادهم.. توقعات أممية بالنصف الأول من 2025