لمى أبو جاموس.. أصغر صحفية في غزة بعمر 9 سنوات
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
السومرية نيوز - دوليات
لمى أبو جاموس، البالغة من العمر 9 سنوات فقط، هي واحدة من أصغر الفلسطينيين الذين ينقلون واقع الحياة تحت الحصار في غزة، بعد شن إسرائيل لردها على هجوم حماس في 7 أكتوبر.
اضطرت لمى وعائلتها إلى الفرار من منزلهم في مدينة غزة بسبب الغارات الجوية الإسرائيلية. وفروا مرة إلى خان يونس في الجنوب، ومرة أخرى إلى ملجأ في رفح.
لقد جمعت مئات الآلاف من المتابعين عبر الإنترنت لتقاريرها عن التحديات اليومية للعيش في ظل الحرب التي تشاركها على إنستغرام الخاص بها.
من إجراء مقابلات مع الأطفال المصابين جراء القصف على المستشفيات، إلى توثيق الظروف المعيشية الصعبة في الملاجئ المدرسية، لمى صوت لبعض الفئات الأكثر ضعفا في غزة: الأطفال.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
صحفية: الاحتلال الإسرائيلي يُريد أن تكون الصورة الأخيرة للحرب هي الدمار
قالت الصحفية اللبنانية راشيل كرم، إن الاحتلال الإسرائيلي أصبح مُجرمًا لأقصى الحدود، ويسعى لتكبيد لبنان أقصى الخسائر الممكنة قبل إعلان وقف إطلاق النار.
عدوان استثنائي على لبنانوأضافت راشيل كرم، خلال مداخلة بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن الاحتلال لم يتوانى عن استهداف الأراضي اللبناني على مدار الشهرين الماضيين، لكن اليوم كان العدوان استثنائيا وأوسع وأقوى، لا سيما وأن الاحتلال استهدف مناطق جديدة.
وأوضحت الصحفية اللبنانية، أن الاحتلال يريد أن تكون الصورة الأخيرة للحرب هي الدمار الذي كان يلحقه في لبنان، كما قال رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو: «ستقف الحرب تحت خط النار»، إذ أنه يريد قبل أن تقف الحرب مع مزيد من الدمار والخرب واليأس والتخويف للبنانيين.
حزب الله يستمر في قصف حيفاولفتت الصحفية إلى حزب الله لا يزال يُمطر حيفا وقُرى ومستوطنات شمال إسرائيل المُحتلة، مُشيرًا إلى أن الصحف الإسرائيلية ذكرت أن هجمات حزب الله دمرت وألحقت أضرار في أكثر من 8000 مبنى و7000 مركبة على الرغم من أن الاحتلال الإسرائيلي لم يعلن عن تلك الخسائر.