2025-01-30@10:09:05 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«آن فرانک»:

    أعلنت الشرطة الهولندية في أمستردام، مساء الأحد، عن بدء التحقيقات في رسم عبارة غزة حرة على تمثال آن فرانك. وكانت عبارة "غزة حرة" بالطلاء الأحمر على تمثال آن فرانك، كاتبة اليوميات الشابة التي وثقت الاضطهاد النازي قبل أن تهلك في المحرقة، وفقا للمؤسسة التي تحمل اسمها، كما تم طلاء يدي الفتاة باللون الأحمر. وأعلنت المدينة أنها ستوجه اتهامات وتحدثت عن تصرف “غير محترم”، بعد كتابة عبارة غزة حرة على تمثال آن فرانك. يصادف أمس الأحد، الذي تم كتابة عبارة غزة حرة علي تمثال آن فرانك، الذي  مرور 80 عامًا بالضبط على تعرض آن فرانك وعائلتها للخيانة في مخبأهم واعتقالهم من قبل القوات الألمانية المحتلة في أمستردام في 4 أغسطس 1944. هربت العائلة الألمانية اليهودية إلى هولندا في ثلاثينيات القرن الماضي هربًا من اضطهاد اليهود...
    أكد السفير فرانك هارتمان، سفير ألمانيا في القاهرة، أن ما يحدث حاليا في قطاع غزة هو كارثة إنسانية، بمعنى الكلمة ويجب أن تنتهي معاناة السكان المدنيين في غزة.وأضاف السفير خلال ورشة عمل نظمتها سفارة ألمانيا بالقاهرة، بعنوان "جذور الكراهية"، بحضور مجموعة من الخبراء: "نحن بحاجة إلى هدنة إنسانية في أسرع وقت ممكن، ووقف القتال من الجانبين، وإطلاق سراح الرهائن، والعمل على الوصول إلى وقف دائم لإطلاق النار".وأردف السفير: "كلما طال أمد القتال، كلما كانت خسائرهذا الصراع أعمق، وكلما تضاءلت آفاق أي حياة مستقبلية كريمة في غزة، بل وزاد أيضًا الإحباط والكراهية حتى في الجيل القادم".وأكد سفير ألمانيا أن السلام لن يتحقق لإسرائيل إلا عندما يعيش الفلسطينيون بسلام وكرامة في دولتهم، ولذلك يتعين كسر الحلقة المفرغة من العنف والكراهية التي تؤدي...
    ما تزال مذكرات الكاتبة الهولندية اليهودية آن فرانك تحظى بأهمية كبيرة لدى اليهود حول العالم باعتبارها شاهدًا على المحرقة التي نفذها الاحتلال النازي لهولندا في 1942، لكنها أصبحت اليوم دليلًا على وجود دولة فلسطين في ذلك الوقت وتفنيدًا للرواية الصهيونية التي تحاول محي تاريخ الشعب الفلسطيني وتراثه وثقافته.وتزامنًا مع العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، والذي ارتقى إلى تطهير عرقي وإبادة جماعية، يحرص مؤيدو القضية الفلسطينية على نشر كل الأدلة والحقائق التي تثبت أحقية الشعب الفلسطيني بالأراضي المحتلة، وبأنهم أصحاب حق.آن فرانك وفلسطين  View this post on Instagram A post shared by Books Amy Read | Book Reviews ???? (@booksamyread) أظهرت الصور ومقاطع الفيديو التي جرى تداولها عبر منصات التواصل الاجتماعي أن الكاتبة الهولندية اليهودية...
    ألمانيا – تعرضت دار حضانة “آن فرانك” في تاينغرهوت الألمانية لانتقادات من أفراد الجالية اليهودية والسياسيين المحليين لمحاولتها تغيير اسمها خلال الجو المشحون جراء الحرب الإسرائيلية على غزة. ومع ذلك، أصرت الحضانة في بيان صحفي يوم الاثنين، أن التغيير كان قيد المناقشة “قبل فترة طويلة من الأحداث الحالية”، وذلك بعد عدة أيام من الهجمات التي تعرضت لها في وسائل الإعلام. وسيُطلق على دار الحضانة اسم “مستكشف العالم” بدلا من “آن فرانك”، اسمها منذ افتتاحها في السبعينيات. لكن البيان، المنشور على الموقع الإلكتروني للمدينة، أكد أن تغيير الاسم لم يكن ثابتا، ولم يكن رد فعل على الواقع السياسي الحالي، حيث كان قيد النظر لمدة 14 شهرا وسط تجديد كامل للمنشأة. وأوضحت مديرة الحضانة، ليندا شيشور، أن الأطفال والآباء المهاجرين واجهوا صعوبة في فهم...
    تعرضت دار حضانة "آن فرانك" في تاينغرهوت الألمانية لانتقادات من أفراد الجالية اليهودية والسياسيين المحليين لمحاولتها تغيير اسمها خلال الجو المشحون جراء الحرب الإسرائيلية على غزة. ومع ذلك، أصرت الحضانة في بيان صحفي يوم الاثنين، أن التغيير كان قيد المناقشة "قبل فترة طويلة من الأحداث الحالية"، وذلك بعد عدة أيام من الهجمات التي تعرضت لها في وسائل الإعلام.وسيُطلق على دار الحضانة اسم "مستكشف العالم" بدلا من "آن فرانك"، اسمها منذ افتتاحها في السبعينيات. لكن البيان، المنشور على الموقع الإلكتروني للمدينة، أكد أن تغيير الاسم لم يكن ثابتا، ولم يكن رد فعل على الواقع السياسي الحالي، حيث كان قيد النظر لمدة 14 شهرا وسط تجديد كامل للمنشأة.وأوضحت مديرة الحضانة، ليندا شيشور، أن الأطفال والآباء المهاجرين واجهوا صعوبة في فهم قصة "فرانك"، وهي فتاة...
    قال القاضي فرانك كابريو، إنه يتعامل مع كل قضية على حدى، متابعا: كل قضية تختلف عن غيرها، ويجب علينا النظر إلى الأمور من جهات مختلفة. وأضاف “فرانك كابريو” خلال حواره ببرنامج “معكم منى الشاذلي” المذاع على قناة “أون”، أن المحكمة هي إجراء رسمي للغاية، وفي بعض الأحيان يتعامل الناس بدون احترام، كنت أخلع رداء القاضي، واضعه جانبا، وأقول إن الأمر لا يتعلق بشخصى، ولكنها المؤسسة المسماة بقاعة المحكمة ورمزيتها. وأكمل: أنا مجرد أداة داخل المحكمة..فأنا أمثل القانون والجانب السيادي..متابعا: المحكمة ليست حياتي الشخصية، مشيرا إلى انه لم يكن يتوقع أن تنتشر لفيديوهات الخاصة به بهذا الشكل. واسترسل: ربما نحتاج المزيد من التفاهم المزيد من الطيبة والمرحمة في تعاملاتنا مع بعضنا البعض.  
۱