2024-12-24@05:22:59 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«خيمة نزوح»:
قالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني إن أكثر من 10 آلاف خيمة، تؤوي نازحين في مواصي خان يونس جنوب قطاع غزة، تطايرت وغرقت نتيجة المنخفض الجوي المصحوب بأمطار ورياح شديدة. كما أعلن المتحدث باسم الدفاع المدني في قطاع غزة محمود بصل أن 10 آلاف خيمة أصابتها الأمطار بأضرار شديدة في القطاع، وأوضح أن غالبية خيام النازحين...
أكد الباحث الفلسطيني، تامر صلاح أبو موسى، والذي ناقش رسالة ماجيستر من خيمة نزوح بفلسطين، أنه فضل أن تكون رسالة الماجستير في خيمة نزوح ولكن كانت الامور والأوضاع صعبة، ولكن بتوجيهات وزير التربية والتعليم وادارة الجامعة نجح في تجاوز التحديات رغم الدمار والرعب.وقال تامر صلاح أبو موسى، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “مع خيري”، عبر فضائية...
تصدر طالب ماجستير فلسطيني بجامعة الأزهر غزة تريند السوشيال ميديا . وانتشرت صور الطالب أثناء مناقشة أحد طلبة الماجستير جامعة الأزهر غزة من داخل خيمة نزوح. وكتب علي الصور كيف ستهزمُ شعباً يُناقش رسائل الماجستير في الخيام. وكانت الصور من داخل خيمة بها أساتذة الجامعة والطالب الفلسطيني. اليكم صور مناقشة رسالة الماجستير
"عودتنا حتمية والخيمة وهمية" هذه العبارة كتبت على خيمة في مخيم للنازحين في غزة، ولكن المميز أنه تم بناؤها من بقايا معلبات المساعدات. ونشر المصور والصحفي عبود السيد مقطع فيديو عبر حسابه على إنستغرام يظهر الخيمة وقد بنيت جدرانها بعدد ألفين من معلبات الفول والحمص والبازلاء والمرتديلا التي جاءت مع المساعدات الموزعة على النازحين من...
غزة- "أرسم من أجل إنسانيتي وفلسطين"، بهذه الكلمات يفسّر الفنان التشكيلي باسل المقوسي تمسّكه بريشته وأقلامه وأوراقه، وتعاليه بالرسم على مآسي الحرب، بعد اضطراره هو وأسرته إلى النزوح من مدينة غزة إلى رفح أقصى جنوب قطاع غزة. في خيمة صغيرة تستند إلى جدار في شارع بحي تل السلطان غربي مدينة رفح، يقيم باسل وأسرته، وهي...
يجلس الطفل عبد الله أبو سلطان، داخل خيمته في مركز الإيواء بمحافظة رفح جنوب قطاع غزة، يجمع أفكاره ويدون حكايات وقصص «العدوان» الإسرائيلي المدمر على قطاع غزة. ويخط أبو سلطان (15 عاما) هذه القصص والحكايات التي توثق نزوح السكان الفلسطينيين من غزة والشمال باتجاه مناطق الجنوب، ضمن رواية سماها «أشلاء»، التي كتبها وفاء لمعلمه الذي...
يجلس الطفل الفلسطيني، عبد الله أبو سلطان، منكبا على على دفاتره في مركز الإيواء بمدينة رفح جنوب قطاع غزة، وهو يكتب فصول روايته الأولى التي يبث بها الألم الذي خلفها عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل. ويعمل أبو سلطان البالغ من العمر 15 عاما، على توثيق قصص نزوح سكان قطاع غزة من الشمال إلى مناطق الجنوب...