ناقش رسالة الماجستير بخيمة نزوح.. باحث فلسطيني يكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
أكد الباحث الفلسطيني، تامر صلاح أبو موسى، والذي ناقش رسالة ماجيستر من خيمة نزوح بفلسطين، أنه فضل أن تكون رسالة الماجستير في خيمة نزوح ولكن كانت الامور والأوضاع صعبة، ولكن بتوجيهات وزير التربية والتعليم وادارة الجامعة نجح في تجاوز التحديات رغم الدمار والرعب.
وقال تامر صلاح أبو موسى، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “مع خيري”، عبر فضائية “المحور”، أنه كان من الصعب مناقشة رسالة الماجستير في حرم الجامعة، مؤكدا أنه حاول تجسيد واقع للمأساة التي يمر بها الفلسطينيون ويعيشونها بشكل يومي.
وتابع الفلسطيني الذي ناقش رسالة ماجستير من خيمة نزوح: وافقت الجامعة أن أقوم بمناقشة رسالة الماجستير من الخيمة بعد مراسلة مني أن استمر في التعليم، وهو ما وافق عليه وزير التربية والتعليم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خيمة نزوح الجامعة برنامج مع خيري رسالة الماجستیر
إقرأ أيضاً:
باحث في الآثار يكشف عن وجود تمثال يمني أثري بنقش المسند في المتحف البريطاني
كشف الباحث اليمني المتخصص في مجال الآثار عبد الله محسن، عن وجود تمثال أثري يمني يعود إلى القرن الثاني الميلادي، في المتحف البريطاني، في ظل عمليات تهريب تطال الآثار اليمنية زادت وتيرتها خلال سنوات الحرب.
ووصف "محسن"، في منشور له على منصة فيسبوك –شكل التمثال بقوله: "صغير من البرونز لحمار مصنوع من القصدير يعود إلى القرن الثاني الميلادي، مصبوب من الشمع المفقود، مع نقش إهدائي على الجانبين من أربعة أسطر بخط المسند، مصبوبة على شكل شجيرات سطحية موجودة في تجاويف النقش وعلى الجسم، وتظهر ثقوب صغيرة ناتجة عن الصب".
وأشار "محسن"، لما ذكره أمين المتحف البريطاني بقوله: "تشير الفحوصات التي أجريت داخل قسم البحث العلمي إلى أن هذا التمثال قد صُنع من برونز القصدير المنخفض مع القليل من التشكيل اللاحق، كما يتضح من "وميض" المعدن بين الأرجل الأمامية".
وأردف: "ويبدو أيضًا أن النقش قد صُنع بدلاً من إضافته لاحقًا، حيث توجد شجيرات شجرية سطحية مماثلة في الأجزاء الأعمق من النقش".
وتمثال الحمار البرونزي اقتناه المتحف البريطاني عام 1961م من شركة سبينك آند صن المحدودة بعد تأكيد المنشأ من قبل البروفيسور هونيمان في 4 مايو 1961م. وفق ما ذكر الباحث محسن.