2024-12-23@05:50:14 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«خريف العمر»:
الصورة بالأبيض والأسود. مؤرخة في 30 أغسطس 1982. يبدو فيها نبيه بري، زعيم حركة "أمل"، إلى جانب وليد جنبلاط، زعيم الحزب التقدمي الإشتراكي وهما يودّعان ياسر عرفات، رئيس منظمة التحرير الفلسطينية قبل مغادرته بيروت مع المسلّحين الفلسطينيين إلى تونس، كتسوية تنهي حصار الجيش الإسرائيلي للعاصمة اللبنانية.كانت تلك أيام تشابه هذه الأيام حيث يحتدم الصراع في...
وكأنما كان لها من اسمها نصيب، الدورة «الأربعون» لمهرجان الإسكندرية السينمائي، جاءتِ الفعاليات «أربعينية»، في خريف العمر «الناضج» الذي يعتبره البعض رمزًا لبداية «الذبول» وبشائر لـ«صدمة النهايات»، ومع حلول الخريف العالمي بمقاييس الحسابات الفلكية، حل خريف آخر بمدينة الإسكندرية، غُرة أكتوبر، بفعاليات مهرجان «عادي» كان حضور نجمته الأيقونة «نيللي» أكبر حسناته، وسط غياب ملحوظ لنجوم...
عصابات آسيوية وروسية تستحوذ على مدينة أمريكية غابت عنها السلطاتما تزال أفلام الحركة تتمتع بجاذبية مميزة تجعلها واحدة من الأنواع الفيلمية المفضلة لدى جمهور عريض من المشاهدين، ولا سيما وأن ذلك النوع الفيلمي قد شهد تطورًا ملحوظًا واختلاطًا في الأساليب والمعالجات، ولم تبقَ معه أفلام الحركة قائمة على الشخصية الدرامية الرئيسية أو البطل الذي يتميز...
#الشجرة #محمد_طمليه ماذا تقول عن رجل في #خريف_العمر، ولكنه يحب الربيع كثيرا؟ هذا بيتي، وانا أقيم فيه منذ سنوات وسنوات. وكان الربيع يجيء بالطبع، فأظل اراقب من نافذتي العصافير التي تتقافز على أغصان شجرة الزينة التي أراها من تلك النافذة : عصافير ملونة تبقى ترفرف. وتنشد، وانا اترنم، وابتهج، وأشعر بأنني...
د. سليمان بن خليفة المعمري إذا كان "من الخير ألا يرحل الكبار إلا بعد أن يتعلم الصغار"، وهو فعلا كذلك، إلًّا إنه في أحايين كثيرة بقاء هؤلاء الكبار حتى يبلغوا من الكبر عتيًا ويصلوا سن الشيخوخة والكهولة، قضت معه سنن الكون ونواميسه بأن تقلب لهم الحياة ظهر المجن وتمتحنهم بأشد البلايا والمحن فإذا...
مع ساعات الصباح الأولى، تبدأ عربات المترو في نقل الآلاف من العمال من الأحياء الفقيرة بالعاصمة تونس نحو المناطق الصناعية وإلى المؤسسات الحكومية وشركات القطاع الخاص. وقبل نحو 40 عاما، دخلت أولى العربات المصنعة في مدينة دوسلدورف الألمانية الخدمة على شبكة مترو العاصمة بتونس، وحتى اليوم لا تزال هذه العربات المميزة بألوانها الخضراء تؤدي واجباتها...
استفاق بطل قصتنا في خريف العُمر بعد أن أيقن أن حروف كلمة النهاية في حياته بدأت تُدون، إذ استجمع ما تبقى من قواه ليعترف أمام الشرطة بجريمته البشعة قبل ما يزيد عن العقود الأربعة. ظلت الواقعة محض قصة توثقها السجلات دون معرفة الجاني الذي تلطخت يده بدماء الشابة المجني عليها، ولكن شاء الله أن تنكشف الحقيقة...