2024-08-31@20:24:47 GMT
إجمالي نتائج البحث: 4

«خانه الجميع 3»:

    نختتم حكاية الأديب محمد حافظ رجب ونتحدث عن مواقفه مع زملاء المهنة، هل ساعدوه أو على الأقل انصفوه؟، فمثلا إبراهيم منصور شن هجوما ضاريا ومنظما عليه فى كل مكان، مع ملاحظة أن «منصور» لم يكتب إلا قصة وحيدة فى حياته اسمها «اليوم 24 ساعة»، ويحيى الطاهر عبدالله الذى حطم زجاجة «البيبسى» فى مقهى وادى النيل...
    نواصل الحلقة الثالثة من حكاية محمد حافظ رجب التى فاقت خيال المبدعين وتفوقت على شطحات الشعراء بما تحمله من أحداث لم تخطر على قلب بشر.بعد رفض رجب الرد على سؤال محفوظ بدأت الحرب المعلنة فمنع نشر أى قصة له فى العدد الخاص للقصة القصيرة فى مجلة الهلال التى يرأس تحريرها الأستاذ رجاء النقاش -وقتذاك-، وعندما...
    لا تزال قضية الظلم الأدبى والنفسى والمادى الذى وقع على كثير من المبدعين على مدى عقود طويلة، فهناك مجموعة كبيرة منهم  اضطروا للانزواء وربما الاختفاء، فنرى شاعرا مهما مثل كيلانى حسن سند، كان رفيق أمل دنقل فى رحلة إبداعه وفى سكنه، نشر «سند» أكثر من ديوان، واهتم به النقاد لكنهم من أجل الانحياز لأيدلوجية الشاعر...
    قضية قديمة مستمرة فى كل حقبة أدبية لابد أن ترى فيها مثقفاً مظلوماً منبوذاً، لعل أبرز من يعبر عن هذه الظاهرة الشاعر عبد الحميد الديب, والشاعر نجيب سرور, والكاتب السينمائى الجاد محمد حسن الذى أودعه أحد مراكز القوة فى الستينيات مستشفى الأمراض العقلية ليتزوج زوجته وصولا لبطل قصتنا اليوم الأديب محمد حافظ رجب الذى تلقى الطعنات من...
۱