2025-02-06@14:10:31 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«الهجرة المعاكسة»:

    تواصل المحافل الإسرائيلية التحذير من هجرة الأدمغة، ورحيل الشباب من الدولة، التي ملأت عناوين الصحف في الآونة الأخيرة، وتشير لزيادة الهجرة العكسية، مما زاد من الأصوات التي تطالب الحكومة والوكالة اليهودية بأن تحافظا على الاتصال مع المهاجرين خارج الدولة، وإثارة اهتمامهم، من وقت لآخر، بالعودة، مع توفير فرص العمل لهم، واستثمار الموارد لاستقطاب الجيل الأصغر...
    القدس المحتلة -ترجمة صفا تحدث مسئول اسرائيلي سابق من موجة هجرة معاكسة من الكيان للخارج وذلك في ظل حالة الحرب على جبهتي الشمال والجنوب. وجاء على لسان مسئول شعبة العمليات الاسبق في الشرطة الاسرائيلية ، ومسئول شرطة القدس الأسبق ، آريه عاميت ، ان "طوفاناً بشرياً بدأ بالهجرة الى الخارج خلال الفترة الأخيرة". وقال في...
    زنقة 20 | الرباط سلطت صحيفة “لاليبر بلجيك” البلجيكية الضوء، اليوم الأربعاء، على عودة كفاءات شابة بلجيكية – مغربية إلى بلدها الأم، بعد أن اجتذبتها الفرص المتعددة التي يتيحها المغرب. وأبرزت الصحيفة في مقال لها، أن الشباب البلجيكيين- المغاربة، وهم في معظم الأحيان من حملة الشهادات، يفضلون بناء حياتهم المهنية في الدار البيضاء، ومراكش و...
    مرّ على عملية طوفان الأقصى ثمانية أشهر ولا تزال تداعياتها ومفاعيلها مستمرة على الداخل الإسرائيلي، حيث كشفت هشاشة إسرائيل على كافة المستويات الأمنية والعسكرية والاستراتيجية والسيبرانية، الأمر الذي أدى إلى انقسامات وتشظيات كبيرة في المستويين السياسي والعسكري الإسرائيلي، جنبا إلى جنب مع ارتفاع وتيرة الهجرة اليهودية المعاكسة. هجرة معاكسة أشارت الصحف الإسرائيلية إلى...
    كتب محمد شقير في" الشرق الاوسط": أعيد ملف عودة النازحين السوريين إلى مدنهم وقراهم إلى «ثلاجة» الانتظار اللبنانية، ليس بسبب تعذّر تشكيل الوفد الوزاري اللبناني للتفاوض مع السلطات السورية للاتفاق على جدول زمني لإعادتهم، وإنما لأن النظام في سورية يربط عودتهم بمبادرة التحالف الدولي إلى إعادة إعمار ما تهدّم، بذريعة أنه كان وراء الدمار الذي...
    "الوضع هنا أسهل مما يجب على تنشئة أطفال قادرين على تحمّل المسؤولية، فالحال في الولايات المتحدة أقل شقاء وتحديا، والمتطلّبات المعيشية متوافرة حتى لأصحاب الدخول المتدنية، لكنّ التحدي الرئيسي الذي نواجهه هنا بوصفنا مسلمين هو تحدي الهوية والتربية" وردت هذه العبارة على لسان طبيب يُدعى "ثائر ضيف الله"، يعيش مع أسرته في الولايات المتحدة منذ...
۱