2025-03-05@02:16:50 GMT
إجمالي نتائج البحث: 52
«وبقيت»:
نُسجت الحكايات والأساطير حول قصر البارون بعد هجره سنوات طويلة، فأُطلق عليه «قصر الرعب»، حتى نُفض عنه تراب الزمن مع تجديده مرة أخرى في عام 2020، ليخرج للجماهير شامخًا مستقبلاً المُحبين والشغوفين بالتراث المعمارى الفريد. أخبار متعلقة أطفال «أهل مصر» يختتمون جولاتهم بزيارة قصر البارون ومجمع الأديان.. وحفل الختام غدًا هل تآكلت...
مريم الشكيلية منذ يومين وأنا أحاول أن أخرج من فوة قلمي حرفاً تلوى الآخر لأصنع عقد نص يطوق عنق الورق الأبيض… إنني أتحايل على أبجديتي أن تطل من نافذة الحبر إلى حقول الأسطر الفارغة لعلها تخرجني معها إلى ضجيج العالم من جديد… لقد وعدتك أن تكون أحرفي متوشحة اللون الزهري، وأن تكون...