2024-10-05@10:12:13 GMT
إجمالي نتائج البحث: 5

«هل رأیتم»:

    صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي - شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي:   تُعمّم المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي، بناءً على إشارة القضاء المختص، صورة المفقودة نسيبة أحمد الزابو (مواليد عام 1998، سورية)، التي غادرت بتاريخ 26-5-2024 منزلها الكائن في محلة المريجة، ولم تَعُد لغاية تاريخه. لذلك، يرجى من الذين شاهدوها ولديهم أي معلومات عنها أو عن مكانها، الاتّصال بفصيلة المريجة في وحدة الدّرك الإقليمي على الرقم 470635-01، للإدلاء بما لديهم من معلومات.  
        ماجد المرهون   أبو عبيدةَ قال والحق ما قال أبو عبيدة     عندما قرر الإمبراطور الألماني فريدريك بربروسَّا حملته على المشرق الإسلامي خرج مزهوًا بجيشه الكبير ودرعه الثقيل، حتى إذا بلغ آسيا الصغرى "الأناضول" سلط الله على حصانهِ كبوةً لينكَّب ذو اللحية الحمراء على وجههِ صريعًا في نهر كاليكارس الضحل، ثم يضعه ابنه في جرة خمرٍ حتى لا تفسد جثته الغريقة ليزداد ذلًا وينفرط عقد جيشه فيزداد هوانًا. بحسب المعايير المنطقية والمعروفة فقد غُرر ببعض النَّاس أن المحتل الصهيوني لا يُقهر إذ لديه جيش عظيم، بيد أن المعايير الإلٰهية تتجاوز المنطق ويجَنَّد لها ما لا يخطر على بال كل أفاكٍ أثيم ولا يؤمنون "ولو جاءتهم كل آيةٍ حتى يروا العذاب الأليم" تريثوا... إنه قادم! فيصلٌ حاسم بين...
          ماجد المرهون   أبو عبيدة قال والحق ماقال أبو عبيدة   لن يُصعر الخد الأيمن للمُعتدي بعد أن شُلَّت اليد الطولى منذ زمن برليف، وسُرحت اليد المقيدة لتزلزل الشحن الديني الملطخ بالزيف حين تخترق القاصفات سَربًا كالحيتان درع سبتهم الشفيف وهم في جحورهم ولاتطالها أيديهم تحت قبة الطيف، ويد الله ليست مغلولة "غُلَّت أيديهمْ ولُعنوا بما قالوا". لقد استكره المُتبختر الغاصب الحليم الغاضب على تسريع يوم التحاسب وقد حان بالفعل لا بالقول وجاء بغتةً متعاقبًا وعلى التناوب؛ لا ينطق مرعبُهم عبثًا إلا وصب غضبهِ من أنفاقِ اللظى فوق زُخرفهم المزعوم لتذكرهم إذا نسوا بالطود المُتجلي على الفارين بعد العبور ولكن قليلٌ منهم من قتل نفسه "وقليلٌ من عِباديَ الشكور". السامري آلَ إلى زوالٍ وعِجلِه ذي الخوار من...
        ماجد المرهون   أبو عبيدة قال والحق ما قال أبو عبيدة. مَصالِح سعد الدين كمشتكين جعلته يُطلق سراح المجرم الفرنسي رينولد دي شاتيون "أرناط" فحلف صلاح الدين غاضبًا "سأقتله بيدي" وكان دافعًا كبيرًا لتحرير مملكة بيت المقدس، فأظفره الله برأسه فأطاح به على مرأى الملك جاي لوزينان. قد لا يختلف الأمر اليوم مع أصحاب المصالح والإنهزاميين إذ يبدون تعاطفهم وإنسانيتهم مع المحتل أو خوفهم وخنوعهم من تهديد حلفائه، ولكن الأمور لا تجري كما يعتقدون حيث غضبة الناصر العتيق قد مُزجت بالطين من مصر إلى قبر شُعيب وحطين بماء طبرية لتعجن في طحين فلسطين فتُنبِت مع التين مجاهدين يسقيهم وتينُ صلاح الدين وهي باقية إلى يومنا تتردد من الشوبك والكرك إلى حلب وطرق قوافل الحجاج حتى الحجاز فتطمئِن بها...
          ماجد المرهون   أبو عبيدة قال والحق ما قال أبو عبيدة. عندما دخل السفاح هنري جورو على قبر يوسف بن أيوب الدويني بعد معركة ميسلون، قال: "ها قد عدنا يا صلاح الدين"، لكني كلي يقين أنَّ جورو اللعين كان خائفًا من احتمال خروج الناصر من قبره فيقتله بسكين. مكر الله زيَّن لبلفور جمع شراذم اليهود لموعدٍ في مكان سواء ويحشرون ضحى ومساء، فشتاتهم سيصعب مسألة اجتثاثهم والقادم سيحسم مسألة بقائهم والرعب وحده الذي يسكنهم بعد طلوع شمس القسام كفيل بأفول نجمهم. ضاقت الأرض على المقاومة من منظور الصهاينة ولا يعلمون أن بصائر الأحرار تسري إلى الأفق وتعرج إلى سعة السماء لتعود عليهم قاصفًا كهزمة جبريل ثم السقيا للصابرين. لن نسأل كيف حولت المقاومة المُهمل إلى المعمل وكيف...
۱