2024-09-14@17:31:17 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«هذه المطابخ»:

    الفاشر- في مخيم زمزم للنازحين، على بعد 15 كيلومترا جنوب مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور غربي السودان، تعيش المجتمعات المحلية تحديات كثيرة، أبرزها مواجهة نقص الغذاء والحصول على الإمدادات الأخرى. ومع تفاقم الأزمة الإنسانية في المنطقة، ابتكر بعض المتطوعين الشباب والمنظمات الخيرية المحلية حلولا لمساعدة السكان المحتاجين. وتأتي هذه الحلول على شكل "مطابخ جماعية" تقدم وجبات يومية لعشرات الأسر الأكثر احتياجا، وتُظهر هذه المبادرات كيف يمكن لهذه المجتمعات أن تتعاون وتتكاتف لمواجهة المصاعب والمشاكل دون انتظار التدخل والدعم الخارجي. يقول رئيس منظمة "وادي حور" الخيرية أنور خاطر -للجزيرة نت- إنه في ظل استمرار الحرب والحصار المفروض على سكان الفاشر، نشطت مبادرات وطنية عديدة لمساعدة المحتاجين، ومن بينها منظمته التي تعمل على تقديم وجبات سريعة تلبي احتياجات مئات العائلات في المخيم، "في...
    سرايا - يبعد مطبخ سامح مكي الشعبي 100 متر فقط عن السوق التي يشتري منها احتياجاته، لكنه غالبا ما يحتاج إلى ساعتين للوصول إليها محاولا تجنب النيران المتبادلة بين الجيش وقوات الدعم السريع في صراعهما على السلطة في السودان منذ 11 شهرا.رغم ذلك، جازف مكي الموظف السابق في منظمة غير حكومية والبالغ من العمر ثلاثة وأربعين عاما، مرات عدة من أجل شراء ما يلزم لتوفير الطعام لنحو 150 أسرة فتح لها مطبخ منزله العائلي.ومنذ اندلاع الحرب بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو الحليفين السابقين، في 15 نيسان 2023، أقام المئات على غرار مكي مطاعم توفر الطعام مجانا في مختلف أنحاء السودان، أحد أفقر بلدان العالم الذي بات على شفا المجاعة إن لم...
    القاهرة «أ.ف.ب»: يبعد مطبخ سامح مكي الشعبي 100 متر فقط عن السوق التي يشتري منها احتياجاته، لكنه غالبًا ما احتاج إلى ساعتين للوصول إليها محاولًا تجنُّب النيران المتبادلة بين الجيش وقوات الدعم السريع في صراعهما على السلطة في السودان منذ 11 شهرًا.رغم ذلك، جازف مكي الموظف السابق في منظمة غير حكومية البالغ الثالثة والأربعين، مرات عدة من أجل شراء ما يلزم لتوفير الطعام لنحو 150 أسرة فتح لها مطبخ منزله العائلي.منذ اندلاع الحرب بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو الحليفين السابقين، في 15 أبريل 2023، أقام المئات على غرار مكي مطاعم توفر الطعام مجانًا في مختلف أنحاء السودان، أحد أفقر بلدان العالم الذي بات على شفا المجاعة إن لم تكن قد تمكنت منه...
    يبعد مطبخ سامح مكي الشعبي 100 متر فقط عن السوق التي يشتري منها احتياجاته، لكنه غالبا ما احتاج إلى ساعتين للوصول إليها محاولا تجنب النيران المتبادلة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في صراعهما على السلطة منذ 11 شهرا. رغم ذلك، جازف مكي (43 عاما)، الموظف السابق في منظمة غير حكومية، مرات عدة من أجل شراء ما يلزم لتوفير الطعام لنحو 150 أسرة فتح لها مطبخ منزله العائلي. ومنذ اندلاع الحرب بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي) الحليفين السابقين، في 15 أبريل/نيسان  2023، أقام المئات على غرار مكي مطاعم توفر الطعام مجانا في مختلف أنحاء السودان، أحد أفقر بلدان العالم الذي بات على شفا المجاعة إن لم تكن قد تمكنت منه بالفعل،...
    يبعد مطبخ سامح مكي الشعبي 100 متر فقط عن السوق التي يشتري منها احتياجاته، لكنه غالبا ما يحتاج إلى ساعتين للوصول إليه، محاولا تجنب النيران المتبادلة بين الجيش وقوات الدعم السريع، في صراعهما على السلطة في السودان منذ 11 شهرا.مكي، البالغ من العمر 43 عامًا والذي كان يعمل سابقًا في منظمة غير حكومية، يخاطر بحياته من أجل تأمين الطعام لنحو 150 أسرة، حيث فتح مطبخًا في منزله لإعداد الطعام لهم.منذ اندلاع الحرب في السودان بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو في 15 أبريل 2023، نشأت المبادرات الإنسانية في جميع أنحاء البلاد، حيث أقام العديد مثل مكي مطاعم لتوزيع الطعام مجانًا، في ظل الأزمة الإنسانية التي يشهدها السودان.عبد الغفار عمر، منسق لإحدى هذه...
    نشر موقع "World of Statistics" ترتيب أفضل 50 مطبخ حول العالم، وقد حلّ لبنان في المرتبة 41.     وبحسب الموقع، فإنّ إيطاليا في المرتبة الأولى، تليها اليونان، ومن ثمّ إسبانيا.     ومن البلدان العربيّة، حلّ المطبخ المغربيّ في المرتبة 31، أمّا سوريا فنالت المركز 36 عالميّاً، فيما مصر حصلت على المركز 47.      
    دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- في أوائل التسعينيات، خلال أول يوم عمل له بمطعم فاخر، ُطلب من الطاهي المبتدئ آنذاك، سيمون روغان، الخروج من الباب الخلفي للمطبخ. وكان في انتظاره، وسط الزقاق الضيق، صندوقًا مليئًا بأصداف المحار وقطعة من ورق الصنفرة. وروى روغان لـCNN أنّ الطاهي "أراد مني استخدام ورق الصنفرة لتسوية قشرة المحار بحيث يمكن وضعها بشكل مستوٍ على الطبق". وتابع: "لقد كان محارًا صخريًا، أي حادًا للغاية"، مشيرا إلى أن يديه جرحتا بشكل كبير خلال هذه العملية. بمجرد الانتهاء من تلك المهمة الأولى المؤلمة، سرعان ما كُلف الشيف البريطاني، في العشرينيات من عمره حينذاك، بمهمة روتينية أخرى - وهي عصر صندوق كامل من ثمار الليمون. ويتذكر روغان التجربة المؤلمة التي اختبرها قائلا: "كانت يداي تحترقان بعصير الليمون الذي غطى...
۱