2024-10-18@08:28:03 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«هذه اللافتات»:

    أثار انتشار صور للافتات إرشادية في مدينة الجديدة المغربية، عن كيفة التعامل عند وقوع مد بحري، موجة من التفاعلات على مواقع التواصل الاجتماعي، بينها منشورات قالت إن تلك اللافتات "تُنذر بحدوث تسونامي هناك خلال الأيام المقبلة".وجاء في المنشورات التي تضمنت صور لافتات تحمل عنوان "مسار الإخلاء من التسونامي"، تساؤلات تلك عن معناها والمغزة منها.وحظيت المنشورات بآلاف المشاركات والتعليقات من مستخدمين يتساءلون عن دلالتها، ويعربون عن خوفهم من موجات مد بحري قادمة.ومما زاد الطين بلة، أن تلك الصور انتشرت بالتزامن مع منشورات تحدثت عن توقع خبراء مزعومين بتشكل موجات مد بحري، وأخرى تتضمن صوراً لتربة متشققة أو شاطئ متآكل مع عبارات "الأرض تتحضر لشيء ما". مصر.. إجراءات عاجلة في السواحل الشمالية على خلفية "تحذير من تسونامي محتمل" قررت السلطات في...
    علّق مصدر مناطقي في تيار المستقبل على اللافتات التي ترفع بين الحين والآخر في عدد من المناطق دعما  للرئيس سعد الحريري، فقال: "إنها  أعمال فردية شخصية تنم عن محبة للرئيس الحريري، وليست أبداً منسقة مع القيادة المركزية أو حتى القيادات المناطقية ، كوننا لسنا في منافسة مع أحد حالياً ولا تعنينا أي جولة تقوم بها هذه الشخصية أو تلك". وقال: "نحن لا نزال على مواقفنا وثوابتنا ولسنا في منافسة مع أحد ولا نضع شارعنا العريض في هذه الزواريب، أما الأهم اليوم فهو عملية خلاص لبنان من الأوضاع العصيبة التي يمر بها". وفي سياق متصل كان لافتا تصريح النائب بلال الحشيمي أمس، قبل وصول السيد بهاء الحريري إلى البقاع ، وجاء فيه "نحن منفتحون على الزيارة وستكون قلوبنا وبيوتنا مفتوحة...
    يفصل بينها وبين الهند والصين تضاريس وعرة، ويصل طول حدودها إلى 2100 ميل، تمتد على طول منطقة «لاداخ» الهندية على ارتفاع يتراوح بين 13 ألفا إلى 20 ألف قدم، أرض مليئة بالصخور والحصى، لا ينمو فيها العشب بأي مكان، ولا توجد أي علامات واضحة بها على الحياة، وفي فصل الشتاء، تنخفض درجات الحرارة إلى -40 درجة مئوية. هذه الأرض وبغض النظر عن مدى خرابها، تحارب من أجلها الهند والصين، وتنشر جيوشهما على طول هذه المرتفعات، وعلى طول الحدود، فهي منطقة متنازع عليها بين البلدين، زارها دبلوماسي هندي ذات مرة، ووصفها قائلًا: «عندما تزورها، تميل إلى التفكير، من يريد هذه المنطقة بحق الجحيم»، بحسب صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية. تزعم الصين والهند سيطرتهما على المنطقة القاحلة وتزعم الهند تارة أن المنطقة تابعة لها...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أثارت لافتات علقت على احدى المستشفيات في مدينة فيصل آباد، في باكستان، تحمل عبارات كراهية ضد طائفة وتنتقد أحكام قضائية، جدلا واسعا في وسائل الإعلام وردود واسعة.وكشفت صحيفة “صوت باكستان” أن لافتات علقت على سياج مستشفى كبير في مدينة فيصل آباد، في باكستان، تحمل خطاب كراهية يستهدف الطائفة الأحمدية أو القاديانية، المستهدفة على وجه الخصوص من حركة طالبان باكستان، وينتقد قرار للمحكمة العليا.وكُتب على بعض اللافتات: “القديانية  سرطان، ولن يسمح لها بالانتشار”، في الإشارة إلى الطائفة الأحمدية.وكتب على لافتة أخرى: "حكم رئيس المحكمة العليا الباكستانية يعادل تشجيع القاديانيات والتلاعب بمشاعر المسلمين".وكتب على لافتة ثالثة: "حكم رئيس المحكمة العليا لصالح القاديانية يتعارض مع الدستور الباكستاني".وقال متحدث باسم الطائفة الأحمدية إن التصرفات وراء هذه اللافتات تبدو محاولة...
    إسطنبول- بدأت بلديات تركية -تقودها المعارضة التي فازت بالانتخابات البلدية الأخيرة على حساب حزب العدالة والتنمية الحاكم- بإزالة اللافتات وقوائم الطعام المخطوطة باللغة العربية من المحال التجارية، بحجة أنها تخالف المعايير التي حددها معهد المعايير التركي. وأثار القرار جدلا واسعا في الأوساط التركية، مخلفا انقسامات في الآراء بين مؤيدين له اعتبروه تعزيزا للهوية الوطنية، وبين معارضين رأوا فيه تقييدا للتنوع الثقافي واللغوي في البلاد. وكان رئيس بلدية نيفشهير المنتمي لحزب "الجيد" أول من أعلن عن حملة لإزالة اللافتات العربية من شوارع المدينة في أول قرار عقب تسلمه المنصب، ليلحق به بعدها رؤساء بلديات أخرى مثل مرسين وكلس وأوشاك ويالوفا الذين انتقلوا من العدالة والتنمية لحزب الشعب الجمهوري عقب الانتخابات البلدية في 31 مارس/آذار الماضي. تغطية لافتات مكتوبة بالعربية في مدينة مرسين...
    سلط موقع "ميدل إيست آي" الضوء على أجواء انتخابات الرئاسة المصرية، التي تبدو خالية من اهتمام الجماهير، في ظل حالة الانسداد السياسي في البلاد من جانب، ولتزامنها مع العدوان الإسرائيلي الوحشي على غزة من جانب آخر، مشيرا إلى أن العلامة الوحيدة على اقتراب الانتخابات عند التجول في شوارع القاهرة هي انتشار اللافتات الداعمة للرئيس الحالي، عبدالفتاح السيسي. وذكر الموقع البريطاني، في تقرير ترجمه "الخليج الجديد"، أن هذه اللافتات تتراوح بين بنرات الشوارع واللافتات القماشية والملصقات المطبوعة، وذلك على الرغم من غياب المنافسة الحقيقية والافتقار إلى خطاب سياسي جوهري أو نقاشات بين المرشحين، ومعظمهم غير معروفين لدى غالبية المصريين.  وأضاف أن كل التوقعات تصبح في صالح فوز السيسي بأغلبية ساحقة في الانتخابات المقبلة المقرر إجراؤها في الفترة من 10 إلى 12...
۱