2024-11-25@23:11:07 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10
«معهد ستوکهولم»:
لفهم خطورة الأمر.. إليكم عدد الرؤوس النووية الروسية الممكن حملها على صواريخ مثل MIRV التي ضربت أوكرانيا
دبي، الإمارات العربية المتحدة--(CNN)يعد استخدام روسيا لصاروخ باليستي قادر على حمل رؤوس نووية، الخميس، أحدث تصعيد في حرب أوكرانيا، كما أنه يمثل لحظة حاسمة وربما خطيرة في صراع موسكو مع الغرب.إن استخدام ما وصفه الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بأنه صاروخ باليستي برؤوس حربية متعددة في القتال الهجومي يعد خروجًا واضحًا عن عقود من عقيدة الردع في الحرب الباردة.يقول الخبراء إن الصواريخ الباليستية ذات الرؤوس الحربية المتعددة، والمعروفة باسم "مركبات إعادة الدخول المتعددة المستهدفة بشكل مستقل"، أو MIRVs، لم تُستخدم أبدًا لضرب العدو.ووفقًا لبيانات صادرة عن معهد ستوكهولم الدولي لبحوث السلام، تمتلك روسيا والولايات المتحدة معا ما يقرب من 90٪ من جميع الأسلحة النووية، ويبدو أن أحجام مخزوناتهما العسكرية (أي الرؤوس الحربية القابلة للاستخدام) ظلت مستقرة نسبيًا في عام 2023، على...
ذكر معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري) في تقرير له أن الهند لديها ترسانة نووية أكبر من باكستان. يقول تقرير المعهد إنه في يناير 2024، كان لدى الهند 172 رأسا نوويا وباكستان 170 رأسا نوويا. إقرأ المزيد معهد ستوكهولم: زيادة عدد الرؤوس النووية بحالة الجاهزية القتالية وأوضح التقرير أن الصين زادت ترساناتها من 410 رؤوس نووية في يناير 2023 إلى 500 في يناير 2024، ومن المتوقع أن تستمر هذه الزيادة.ووفقا للتقرير، تسعى الهند وباكستان وكوريا الشمالية جاهدة لخلق إمكانية تركيب رؤوس نووية على الصواريخ الباليستية، مشيرا إلى أن مثل هذه التقنيات موجودة فقط في روسيا وفرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة والصين.وتابع التقرير: "بينما لا تزال باكستان محور برنامج الردع النووي الهندي، يبدو أن الهند تولي اهتماما متزايدا للأسلحة بعيدة المدى".وفي...
قال معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام "سيبري" اليوم الاثنين، إن الدول المسلحة نوويًا تعزز من ترساناتها النووية في مواجهة الصراعات العديدة على مستوى العالم. ووفقًا لتقرير جديد نشره معهد سيبري، فإن عدد الرؤوس الحربية النووية الجاهزة للعمل يزداد باستمرار.أخبار متعلقة بيل جيتس: مستعد لضخ مليارات الدولارات في الطاقة النوويةبسبب الفيضانات.. إجلاء نحو 36 ألف شخص جنوب شرقي الصينوقال دان سميث المدير التنفيذي لسيبري: "في حين أن إجمالي عدد الروؤس الحربية النووية على مستوى العالم آخذ في الانخفاض في ظل تفكيك أسلحة الحقبة الباردة تدريجيًا، فإنه من المؤسف أننا نستمر في رؤية زيادات سنوية في عدد الرؤوس الحربية النووية الجاهزة للعمل".وتابع سيبري: "يبدو أنه من المرجح ان يستمر هذا التوجه وربما يتسارع خلال السنوات القادمة، وهو أمر مقلق للغاية".معهد ستوكهولم: استمرار ارتفاع...
ذكر معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري) في تقرير له أنه رصد زيادة عدد الرؤوس النووية في حالة الجاهزية القتالية حول العالم. وأشار المعهد في التقرير إلى أن 9 دول، وهي الولايات المتحدة وروسيا وبريطانيا وفرنسا والصين والهند وباكستان وكوريا الشمالية وإسرائيل تواصل تحديث ترساناتها النووية، ونشر بعضها في عام 2023 أنظمة جديدة مع الرؤوس النووية أو قادرة على حمل الرؤوس النووية.وأضاف التقرير أن العدد الإجمالي للرؤوس النووي يستمر في التقلص، لكن عدد الرؤوس في حالة الجاهزية القتالية ازداد. إقرأ المزيد الجنرال بوجينسكي يقارن بين القدرات النووية الروسية والأميركية ورجح مدير المعهد، دان سميث، تسارع وتائر ذلك في السنوات القريبة القادمة.وحسب التقرير، فإنه من أصل الرؤوس النووية الـ 12121 الموجودة في العالم حتى يناير 2024، كانت نحو 9585 بحالة...
كشف معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، أن الإنفاق العسكري في العالم سجل ارتفاعا بنحو سبعة في المائة، ليبلغ 2443 مليار دولار في 2023، وذلك في أكبر زيادة سنوية منذ 2009. وأوضح المعهد، في تقرير أصدره اليوم الاثنين، أن الولايات المتحدة والصين وروسيا تأتي في مقدمة الدول التي أنفقت على القطاع العسكري خلال سنة 2023. وسجل نان تيان ، كبير الباحثين في برنامج الإنفاق العسكري وإنتاج الأسلحة في المعهد، إن الزيادة جاءت نتيجة مباشرة لتدهور السلام والأمن في العالم. ولاحظ أن « الدول تضع القوة العسكرية كأولوية، لكنها تخاطر بالانزلاق لدوامة الفعل ورد الفعل في مشهد تتزايد فيه الاضطرابات الجيوسياسية والأمنية ». ومعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، الذي تأسس سنة 1966، هو هيأة دولية مستقلة ،مختصة في أبحاث الصراعات والتحكم في الأسلحة ونزعها....
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق قال معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام «سيبري»، اليوم الاثنين، إن الإنفاق العسكري العالمي بلغ مستوى مرتفعاً جديداً في عام 2023، للمرة التاسعة على التوالي، حيث تجاوزت الأرقام الإنفاق في العام السابق.ووفقاً للتقرير الجديد الذي نشره «سيبري»؛ وهو مركز أبحاث رائد بمجال الصراع والدفاع، فقد ارتفع الإنفاق المعدل حسب التضخم في عام 2023 بنسبة 6.8 في المائة إلى 2.44 تريليون دولار، مقارنة بـ2.24 تريليون دولار في عام 2022.وقال المعهد إن هذه هي أكبر زيادة على أساس سنوي منذ عام 2009، وأوضح التقرير أن أكبر عشرة منفقين قاموا بزيادة إنفاقهم بشكل كبير.والحرب بين روسيا وأوكرانيا مسؤولة أيضاً عن هذه الزيادة غير المسبوقة.وقال لورنزو سكارازاتو، الباحث بمعهد «سيبري»، «لقد زادت جميع المناطق التي مسحها، وهذا يعطينا منظوراً لعالم...
الإنفاق العسكري..أظهرت بيانات من معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام "SIPRI" السويدي أن الإنفاق العسكري العالمي في عام 2023 ارتفع بأعلى مستوى خلال 14 عامًاووفق لوكالة الأنباء الروسية "تاس"، قال المعهد السويدي “SIPRI” إن الإنفاق العسكري العالمي وصل إلى أعلى مستوى له على الإطلاق عند 2.443 تريليون دولار في عام 2023، في أكبر زيادة سنوية منذ عام 2009.وأوضح المعهد في البيانات التي جمعها ونقلتها "تاس"، أن النفقات ارتفعت بنسبة 6.8% عن عام 2022، وارتفع الإنفاق العسكري العالمي للعام التاسع على التوالي، حيث ارتفع في جميع المناطق الجغرافية الخمس التي حددها معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، مع تسجيل زيادات كبيرة بشكل خاص في أوروبا وآسيا وأوقيانوسيا والشرق الأوسط.الدول الاكثر إنفاقًا بالمجال العسكريوارتفع الإنفاق العسكري كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي إلى 2.3%...
احتل المغرب المركز 29 عالميا من بين 40 مستوردا للأسلحة في الفترة من 2019 إلى 2023. وفقا لتقرير حديث صادر عن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (SIPRI). وأبرز التقرير، أن المغرب، الذي يمثل 0.8% من حصة واردات الأسلحة العالمية، حصل على المركز السابع عربيا. خلال نفس الفترة. وتصدرت السعودية القائمة العربية، تليها قطر، ومصر. والكويت، والإمارات العربية المتحدة، والجزائر، على التوالي. وأشار كذلك إلى أن المغرب شهد انخفاضا بنسبة -46% في واردات الأسلحة من الفترة 2014-2018 إلى 2019-2023.وهو ما يمثل ثاني أكبر انخفاض في المنطقة العربية. بعد انخفاض واردات الأسلحة في الجزائر بنسبة -77%. أما بالنسبة للموردين الرئيسيين للأسلحة إلى المغرب، فقد احتلت الولايات المتحدة الصدارة. حيث شكلت 69% من إجمالي واردات المغرب، تليها فرنسا بنسبة 14%، وإسرائيل بنسبة 11%....
كشف معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام “سيبري”، عن تضاعفت واردات الأسلحة إلى أوروبا في السنوات الخمس الماضية. وقال المعهد في تقرير له، إن أوكرانيا أصبحت رابع أكبر مستورد للأسلحة في العالم، وحلت فرنسا كثاني أكبر مصدر في العالم بعد الولايات المتحدة. وأشار تقرير معهد ستوكهولم، إلى أنه منذ فبراير 2022، قدمت 30 دولة على الأقل مساعدات عسكرية كبيرة لأوكرانيا. وبحسب التقرير، فإن روسيا التي كانت لفترة طويلة ثاني أكبر مصدر للأسلحة في العالم، لم تعد كذلك، إذ شهدت البلاد انخفاض صادراتها بنسبة 53 بالمئة بين عامي 2014 و2023، ففي عام 2019 صدرت إلى 31 دولة، وفي 2023 إلى 12 بلدا فقط. وقالت الباحثة في معهد ستوكهولم كاتارينا ديوكيتش، لوكالة “فرانس برس”: خلال الفترة بين 2019 و2023، قفزت واردات الأسلحة إلى...
قال معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام "سيبري"، إن إيرادات أكبر 100 شركة أسلحة في العالم انخفضت على الرغم من الحرب في أوكرانيا والجهود التي تبذلها العديد من الدول الأوروبية لتعزيز إنفاقها الدفاعي.ووفقا لتقرير صادر اليوم الاثنين، عن معهد "سيبري" فقد انخفض إجمالي الإيرادات في عام 2022 لجميع الشركات الـ 100 بنسبة 5ر3% مقارنة بالعام السابق، ليصل إجماليها إلى 597 مليار دولار.وأدى الغزو الروسي واسع النطاق لأوكرانيا في شباط/فبراير 2022 وتصاعد التوترات في أماكن أخرى من العالم، إلى ارتفاع الطلب على الأسلحة والمعدات العسكرية بشكل كبير.ولكن وفقا لتقرير "سيبري"، فإن شركات الأسلحة تفتقر حاليا إلى القدرة الإنتاجية اللازمة للاستجابة للطلب.وقالت لوسي بيرود سودرو، مديرة أبحاث الأسلحة في المعهد: "واجهت العديد من شركات الأسلحة عقبات في التكيف مع الإنتاج من أجل الحروب...