2025-04-24@01:28:49 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«مؤتمر باندونغ»:

    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أحيت وزارة الشباب والرياضة، ممثلة في مكتب الجنوب العالمي، الذكرى السبعين لانعقاد مؤتمر باندونغ التاريخي، الذي عقد في أبريل 1955 بمدينة باندونغ الإندونيسية بمشاركة 29 دولة آسيوية وأفريقية؛ بهدف إطلاق رؤية جديدة للتعاون الدولي خارج إطار الهيمنة الاستعمارية وصراعات القوى الكبرى، وعلى رأسهم الزعيم المصري الراحل جمال عبد الناصر، والزعيم الهندي جواهر لال نهرو، والرئيس الإندونيسي أحمد سوكارنو، وغيرهم من رموز النضال الوطني.جاء ذلك في إطار فعاليات النسخة الخامسة من منحة ناصر للقيادة الدولية، والتي تعقد تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي.الذكرى الـ 70 لمؤتمر باندونغ التاريخيفي هذا الشأن، أكدت الوزارة أن مؤتمر باندونغ شكّل نقطة تحول محورية في التاريخ السياسي الحديث، حيث رسّخ مبادئ عدم الانحياز، وعزّز التعاون بين دول الجنوب، وأسهم في تمكينها...
    قال القيادي بحركة العدل والمساواة السودانية محمد آدم عبد الله بأن الوضع يتطلب التفكير في إقامة مؤتمر أشبه بمؤتمر “باندونغ” لنتمكن من الانعتاق من المعسكر الغربي.الجزيرة – السودانإنضم لقناة النيلين على واتساب
    أحمد إبراهيم أبوشوك (1) تمهيد عندما كتبتُ مقالًا بعنوان " الزعيم الأزهري وأكذوبة المنديل الأبيض في مؤتمر باندونغ (1955)"، كتب الأستاذ أحمد بابكر تعليقًا مهمًا في صفحتي على الفيسبوك، أقتبس منه الفقرات الآتية: "بعيدًا عن الرواية، الأصح أتساءل كيف تمَّ اختيار علمًا السُّودان الأبيض المكتوب عليه كلمة (Sudan) بالخط الأحمر؟ إذ لا يعقل أن تكون اللجنة المنظمة اختارت علم لدولة أخرى بدون حتى مشورتها أو موافقتها؛ وإلا فإنَّ المؤتمر الذي يطالب بعدم التدخل في شؤون الدول وضمان سيادتها في بيانه الختامي، قد تدخل في شؤون دولة عضو في المؤتمر، بل واختار لها رمز سيادتها!! ... الكل يقول ما يشاء؛ ولكن بدل تكذيب الرواية كان يمكنك، وبما إنك باحث أن تطلع على أضابير الاجتماعات والوقائع من الأرشيف الوطني...
    الكتاب: "إفريقيا أفقًا للفكر في مساءلة الكونية وما بعد الكونية" الكاتب: سليمان بشير دياني وجان لو أمسيل ترجمة: فريد الزاهي الناشر: دار معنى للنشر و التوزيع، الطبعة الأولى 2021 (عدد الصفحات 222من القطع الكبير). ظهور براديغم ما بعد الكولونيالية يملكُ مفهوم براديغم مَا بَعْدَ الْكُولُونْيَالِيَةِ دلالتين اثنتين؛ إِنَّهُ ظاَهِرَةٌ برزتْ بعد الاستعمار،وهو ظاهرةٌ تعارضُ الاستعمار وتبعاتهِ في العالم المعاصر في الجنوبِ كما في الشمالِ. ثمَّ إنَّ براديغم مَا بَعْدَ الْكُولُونْيَالِيَةِ يلزم تصريفه بصيغةِ الجمعِ؛ لأنَّ ثمَّةَ كُتَابٌ و مفكرون و سياسيون عديدون ، ومتخصصون  آخرون في العلوم الإنسانية والاجتماعية ،لعبُوا دورًا مُبَشِّرًا فيه، عقب نهاية الحرب العالمية الثانية، التي شهدتْ ظهورَ وصعود حركاتِ التحرُّرِ الوطنيِّ في بلدان أفريقيا وآسيا، بوصفها تمرداتٍ وانتفاضاتٍ عسكريةٍ في عالم الجنوب  الخاضع...
    الكتاب: إفريقيا أفقًا للفكر في مساءلة الكونية ومابعد الكونية الكاتب: سليمان بشير ديا ني وجان لو أمسيل، ترجمة فريد الزاهي الناشر: دار معنى للنشر و التوزيع، الطبعة الأولى 2021،(عدد الصفحات 222من القطع الكبير). ظهور براديغم ما بعد الكولونيالية يملكُ مفهوم براديغم مَا بَعْدَ الْكُولُونْيَالِيَةِ دلالتين اثنتين؛ إِنَّهُ ظاَهِرَةٌ برزتْ بعد الاستعمار،وهو ظاهرةٌ تعارضُ الاستعمار وتبعاتهِ في العالم المعاصر في الجنوبِ كما في الشمالِ. ثمَّ إنَّ براديغم مَا بَعْدَ الْكُولُونْيَالِيَةِ يلزم تصريفه بصيغةِ الجمعِ؛ لأنَّ ثمَّةَ كُتَابٌ و مفكرون و سياسيون عديدون ، ومتخصصون  آخرون في العلوم الإنسانية والاجتماعية ،لعبُوا دورًا مُبَشِّرًا فيه، عقب نهاية الحرب العالمية الثانية، التي شهدتْ ظهورَ وصعود حركاتِ التحرُّرِ الوطنيِّ في بلدان أفريقيا وآسيا، بوصفها تمرداتٍ وانتفاضاتٍ عسكريةٍ في عالم الجنوب  الخاضع للنظام...
    أحمد إبراهيم أبوشوك (1) تمهيد صدق حدس الشريف الرضي أنَّ "آفَةُ الأَخبارِ" في "رُواتُها"؛ ولا جدال في أنَّ انتشار الوسائط الإلكترونية في زماننا الراهن قد أعطى مساحة كبيرة للكذابين والوضَّاعين والمنجمين؛ لينشروا رواياتهم غير المحققة دون رقيب عتيد، وبذلك تشاع الأكاذيب، ويصدقها السواد الأعظم من الناس، وينسجوا حولها رأيًا عامًا مشوشًا. وعندما تسيطر آفة الكذب على العقل الجمعي، يصعب إصلاح المجتمع، أو إقناعه بالحقائق الموضوعية التي تخدم مصالحه العليا. ومن المنحولات الشائعة عن أخبار الحركة الوطنية في السودان أنَّ الزعيم إسماعيل الأزهري عندما ذهب إلى مؤتمر باندونع، الذي نظمه أعضاء مجموعة كولمبو الخمسة (الهند، باكستان، وسيلان، وبورما، وإندونيسيا) في مدينة باندونغ الإندونيسية في الفترة من 18 إلى 24 أبريل 1955، وضع الزعيم الأزهري على سِنَّة قلمه منديلًا أبيضًا، وكتب عليه...
    لم يتوقف نضال الشعب الفلسطيني من أجل الاستقلال وحق تقرير المصير منذ الحرب العالمية الأولى عندما ناشد الفلسطينيون القوى الإمبريالية المجتمعة في مؤتمر باريس عام 1919 مطالبين بالاستقلال. لكن القوى الإمبريالية تجاهلت مطالبهم، كما تجاهلت مطالب العديد من الشعوب المستعمَرة الأخرى التي أيضًا ناشدت المؤتمرين لنيل استقلالها. وقد وصل الدعم الإمبريالي للمشروع الاستعماري الاستيطاني الصهيوني إلى أعلى مستوياته عندما حظي بدعم رسمي من عصبة الأمم التي أدرجت وعد بلفور في صك انتدابها الرسمي على فلسطين التي سلمتها بدورها إلى بريطانيا. وبعد الحرب العالمية الثانية، تزايدت النضالات والدعوات من أجل الاستقلال ونيل حق تقرير المصير في جميع أنحاء العالم المستعمَر. بالإضافة إلى العالم العربي والهند وإندونيسيا وفيتنام، على سبيل المثال لا الحصر، تم إحياء حركة الوحدة الأفريقية في مؤتمرها الخامس...
۱