2025-02-11@21:21:31 GMT
إجمالي نتائج البحث: 11

«لجنة تفکیک»:

    أصدرت نيابة الجرائم الاقتصادية في السودان إعلانًا بالنشر بحق 24 من قيادات لجنة تفكيك التمكين، بينهم محمد الفكي سليمان ووجدي صالح وصلاح مناع. الإعلان يأتي في سياق اتهامات تواجهها اللجنة منذ تعليق عملها بعد انقلاب 2021. التغيير: الخرطوم أعلنت نيابة الجرائم الاقتصادية في السودان، الاثنين، قائمة تضم 24 شخصًا وصفتهم بـ”مجرمين هاربين”، وفقًا لإعلان صادر عن وكيل النيابة الأعلى. وتشمل القائمة، التي حصلت “التغيير” على نسخة منها، عددًا من قيادات وأعضاء لجنة تفكيك نظام الثلاثين من يونيو وإزالة التمكين، أبرزهم محمد الفكي سليمان، ووجدي صالح، وصلاح مناع، وطه عثمان إسحق، وآخرين. ويأتي هذا الإعلان في ظل حملة قانونية تستهدف اللجنة وأعضاؤها من حكومة الأمر الواقع بالسودان، حيث تعرض العديد منهم لملاحقات قضائية مستمرة منذ انقلاب 25 أكتوبر 2021، الذي أعاد...
    متابعات ــ تاق برس عممت نيابة الجرائم الاقتصادية إعلانا بالنشر لمتهمين هاربين، القائمة تضم 24 من قيادات وأعضاء لجنة تفكيك التمكين. وأصدر وكيل النيابة الأعلى لنيابة الجرائم الإقتصادية اعلانه استنادا لنص المادة ٧٨ من قانون الإجراءات الجنائية لسنة ١٩٩١م وطالب فيه من الأشخاص المذكورين حسب الكشف المرفق تسليم انفسهم لأقرب نقطة شرطة في مدة لأتجاوز اسبوعاً من تاريخ النشر. وتضم القائمة 24 من قيادات وأعضاء لجنة تفكيك التمكين على رأسهم محمد الفكي سليمان، وجدي صالح، طه عثمان إسحق، بابكر فيصل، صلاح مناع وآخرين. النيابةلجنة تفكيك التمكين
    عبد الله علي إبراهيم أطال وجدي ميرغني في رده على اتهامات المقدم عبد الله سليمان وسائر خصوم لجنة التمكين لهم. وخص بالرد المطول نوعاً ما كلاً من جبريل إبراهيم وزير المالية وقتها ولا يزال، ومني أركو مناوي والي ولاية دارفور، اللذين جمعتهما معارضة دولة الإنقاذ ثم فرقتهما الثورة. ومعلوم عن جبريل أنه لم يكن في قرارة نفسه مقتنعاً بمبدأ التفكيك عن طريق اللجنة الدستورية المتفق عليها. ولكن بدا من وجدي أنه أعفى من المؤاخذة حلفاءه في قوى الحرية والتغيير على أنه رماهم، كالحاضنة السياسة للثورة، بالإهمال في حراسة اللجنة إعلامياً لينصرفوا هم لأداء واجباتهم. وهذا قول ثقيل. ومع ذلك لم يقتصر عيب (قحت) على إهمالها التوعية بعمل للجنة التي كانت في عين عاصفة المتضررين منها والإسلاميون بعامة، بل ربما...
    تستميت أقلام امنجية الكيزان بكل الطرق في محاولة تجريم لجنة تفكيك التمكين، وذلك رد فعل طبيعي، فالكيزان يحاولون غسل الذاكرة ومحاولة الالتفاف على ثورة ديسمبر وشعاراتها (سلمية سلمية ضد الحرامية) والغريب ان الكيزان لا يحاولون ابدا تفنيد تهم نهب المال العام وسرقة الوطن وبيعه طوال فترة حكمهم، بل يحاولون فقط دمغ الجميع واولهم أعضاء لجنة التفكيك بالفساد! فقط لجعل الناس يعتقدون انهم أفضل الفاسدين! والحرب نفسها تصب في موقع انهم أفضل الفاسدين، فعلى الأقل كان هناك أمان في عهدهم كما يزعمون! وهذه نفسها مجرد اكذوبة، ففي عهدهم الاغبر ضُرب الناس بالرصاص في المساجد (حين قاموا باستجلاب المتطرفين من كل مكان وعرضوا عليهم الجنسية السودانية وجوازات السفر الدبلوماسية)! وبدلا من الجنوح للسلم، زادوا من ضراوة نيران الحرب في الجنوب واضطروا اهله...
    هل مازال الفريق ياسر العطا رئيس اللجنة السابق عند موقفه بنزاهة وشرف أعضاء اللجنة؟ أم ستسقط الآن النزاهة وشرف المواقف بالصمت المشين ؟ الوسوملجنة إزالة التمكين وتفكيك نظام الـ30 من يونيو ياسر العطا
    عبد الله علي إبراهيم (خرج المقدم شرطة سلمان بتسجيل اتهم فيه زملاءه في لجنة إزالة تمكين نظام الثلاثين من مايو 1989 بالاختلاس من الأموال التي تستردها من الفلول. وهرول به الكيزان وغير الكيزان إلى المنابر ليقولوا بأنه شهد شاهد من أهله بصدقية ما أذاعوه عن اللجنة، أو أشاعوه، من يومها الأول. سننقد غداً رواية المقدم بالطعن في متانته كمخبر عن اللجنة مما لم يطرأ لصحفيين اتفقت أقواله مع هواهم في خيانة صريحة للمهنة التي شعارها "تحقق قبل النشر" (verify and publish). ولكن سينصب حديثنا هنا عما إذا ما كان بيد اللجنة لائحياً مالاً بيدها أثناء أداء استرداد الأموال من الفلول لتنهبه كما صور المقدم. وأنشر للغرض مقالة قديمة كنت نشرتها في الرد على جبريل إبراهيم، وزير المالية قبل تجميد...
    محاولات تشويه صورة لجنة تفكيك التمكين، تأتي في إطار الحرب التي تشنها الحركة الإسلامية على ثورة ديسمبر. ورغم انّ اللجنة كانت في بدايات عملها حين وقع انقلاب البرهان المدعوم من الحركة الإسلامية، الا ان اللجنة استطاعت خلال فترة وجيزة، من الكشف عن عمليات نهب ونصب واحتيال لم يشهد لها التاريخ مثيلا، الحركة الإسلامية حاولت عن طريق افشال مساعي الحكومة الانتقالية في استعادة المسار الطبيعي للحياة في بلادنا ومحاربة الفساد وكل الممارسات السيئة التي اوجدها النظام الكيزاني. حاولت تنظيف وجهها ومحاولة اغراق كل جرائمها في النسيان تمهيدا للعودة مرة أخرى الى السلطة. وكانت كل جهود لجنة تفكيك التمكين تصب في اتجاه معاكس لرغبات الحركة في تنظيف سجلها الاجرامي. النظام الكيزاني اللصوصي لم يسع يوما لمصالحة شعبنا او الاعتراف ولو بجزء من...
    (تشكو قحت وأضرابها لطوب الأرض عن الفلول وكيدهم للثورة حتى حملوهم وزر الحرب القائمة يريدون بها العودة إلى دست الحكم. وحاشاهم في قحت وأضرابها ذكر الخدمات السخية التي قدموها هم هؤلاء أنفسهم لهؤلاء الفلول خلال الفترة الانتقالية الموءودة. فلا أعرف خدمة بذلوها طوعاً أشد نكيراً عليهم من تبنيهم “تظلم” الفول من لجنة التمكين بحذافيره من فرط لين ركبهم. فتجنبوا اللجنة بدلاً من التضامن معها بتوسيع فقهها وإصلاح عوجها وخطابها وأدائها. وكان ميسوراً. بدلاً عن ذلك تجنبوا اللجنة وتفرقوا عنها أيدي سبأ. وكان أكبر نزوح عنها في مذكرة احتشد حولها بالمئات صفوة الرأي وغير الرأي ليقترحوا قيام مفوضية لمحاربة الفساد باعتزال مطبق للجنة التفكيك لم يخل من غمز لها ولمز. بل انتخبت المذكرة عبد الرحمن الأمين، الصحفي الاستقصائي، ليكون رئيساً عليها....
    انتظرت من صلاح مناع وسائر أعضاء لجنة تفكيك نظام يونيو 1989 أن يكتبوا عن تجربة في الثورة استنت المساءلة المؤسسية لرجل الخدمة السياسة والدستورية والعامة كما لم يحدث لنا من قبل. ودعوتهم ألا يكون قرار حل اللجنة هو نهايتها إلى الأبد. فقد أثارت اللجنة ثائرات استثمرتها الثورة المضادة لتكتب سردية من محض غبائنها عنها صارت للأسف هي المعلوم بالضرورة عنها. بل، وتطبيقاً لدعوتي، واصلت أنا مع بعضهم كتابات أرادت أن تجلي الريب التي أحدقت باللجنة لأفاجئ بإهمالي من اللجنة وإغلاق التلفون في وجهي. وانتظرت من صلاح مناع، الذي سلقت الثورة المضادة سمعته بالذات بألسنة حداد، طالما أخذ في الكتابة، أن يدلي بشهادات تسترد إرث اللجنة من براثن الثورة المضادة. وخذلني. فاستنكرت تغريدات منه غاية في السذاجة عن البرهان وما...
۱