2024-09-16@10:56:21 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«فی خفض البصمة الکربونیة»:

    دبي: «الخليج»أسهمت حملة «هيئة كهرباء ومياه دبي» التوعوية «استقبل الصيف بتبنّي العادات المستدامة»، في رفع مستوى وعي المعنيين بسبل تحسين كفاءة استهلاك الكهرباء والمياه وخفض الهدر. وتضمنت الحملة سلسلة من المسابقات والأنشطة التفاعلية الداخلية والخارجية، و 26 محاضرة واقعية ورقمية، هدفت إلى زيادة الوعي بالخدمات الرقمية التي تقدمها، لتمكينهم من رفع كفاءة استهلاكهم للكهرباء والمياه، وتحفيزهم على تبنّي ممارسات يومية سهلة ومستدامة في العمل والمنزل. واستهدفت 939 موظفاً من 19 جهة حكومية وشبه حكومية.وتأتي الحملة انسجاماً مع مسؤولية الهيئة المجتمعية، وجهودها المتواصلة لإشراك الجميع في جهود المحافظة على الموارد الطبيعية الثمينة، وتسريع تحقيق الحياد الكربوني، لضمان مستقبل أكثر اخضراراً واستدامة.وحثت الحملة التي انطلقت مطلع يونيو 2024، واستمرت لنهاية أغسطس 2024، المتعاملين على استخدام خدمات الهيئة المبتكرة المعتمدة على أحدث التقنيات...
    أكدت الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، أن محطات براكة للطاقة النووية، تمثل إنجازاً كبيراً للبرنامج النووي السلمي الإماراتي، الذي تمكن من تطوير قدرات محلية مهمة في هذا القطاع، وقدم نموذجاً عالمياً فيما يتعلق بتسريع الانتقال إلى مصادر الطاقة النظيفة. وقالت آمنة الضحاك: تعد محطات براكة الآن أكبر مساهم في خفض البصمة الكربونية في دولة الإمارات، وتعكس التزام الدولة بالحد من الانبعاثات الكربونية بحلول عام 2030، حيث تنتج محطات براكة كهرباء آمنة ونظيفة وموثوقة على مدار الساعة، وتدعم النمو الاجتماعي والاقتصادي لدولتنا إلى جانب مواجهة التغير المناخي.وأضافت أنه نتيجة لذلك، أصبحت محطات براكة رائدة في مجال الاستدامة، وتقود جهود تحقيق استراتيجية الإمارات للحياد المناخي 2050.وأشارت إلى أن دولة الإمارات ترسخ مكانتها الريادية في المسيرة العالمية،...
    شهد "عام الاستدامة" في دولة الإمارات إعلان وإطلاق العديد من المبادرات والإنجازات التي جعلت من عام 2023 ركيزة أساسية للتنمية المستدامة في الدولة، ومنصة ريادية لتعزيز الجهود الدولية الرامية لمواجهة ظاهرة التغير المناخي وتحقيق الهدف العالمي المتمثل في الوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050. وفي هذا الإطار، واصل البرنامج النووي السلمي الإماراتي القيام بدور محوري في تحقيق الإنجازات الاستثنائية، على صعيد تسريع عملية خفض البصمة الكربونية، ودعم مسيرة الانتقال لمصادر الطاقة النظيفة، وبالتالي تعزيز الدور الريادي للدولة في هذا المجال على الصعيد العالمي. وشهد القطاع هذا العام تطوراً ملحوظاً بداية بإعلان مؤسسة الإمارات للطاقة النووية، في شهر فبراير (شباط) عن بدء التشغيل التجاري للمحطة الثالثة ضمن محطات براكة للطاقة النووية السلمية في منطقة الظفرة بإمارة أبوظبي، مما...
    شهد “عام الاستدامة” في دولة الإمارات العربية المتحدة إعلان وإطلاق العديد من المبادرات والإنجازات التي جعلت من عام 2023 ركيزة أساسية للتنمية المستدامة في الدولة، ومنصة ريادية لتعزيز الجهود الدولية الرامية لمواجهة ظاهرة التغير المناخي وتحقيق الهدف العالمي المتمثل في الوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050.وفي هذا الإطار، واصل البرنامج النووي السلمي الإماراتي القيام بدور محوري في تحقيق الإنجازات الاستثنائية، على صعيد تسريع عملية خفض البصمة الكربونية، ودعم مسيرة الانتقال لمصادر الطاقة النظيفة، وبالتالي تعزيز الدور الريادي للدولة في هذا المجال على الصعيد العالمي.وشهد القطاع هذا العام تطورا ملحوظا بداية بإعلان مؤسسة الإمارات للطاقة النووية، في شهر فبراير عن بدء التشغيل التجاري للمحطة الثالثة ضمن محطات براكة للطاقة النووية السلمية في منطقة الظفرة بإمارة أبوظبي، مما أبرز أكثر دور...
       تشكل السياسات البيئية المتبعة في محطات براكة للطاقة النووية السلمية في منطقة الظفرة نموذجاً ريادياً يدعم التنمية المستدامة في دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك من خلال الامتثال للتشريعات البيئية المحلية والالتزام بأعلى المعايير العالمية، حيث تضع محطات براكة الاستدامة في شريان استراتيجيتها التي تنعكس في مسؤوليتها المجتمعية والبيئية.وتقدم “براكة” مثالاً حياً حول تعزيز الإنتاجية والحفاظ على البيئة والسلامة المجتمعية في آن واحد، حيث تعمل مؤسسة الإمارات للطاقة النووية التي طورت محطات براكة وكذلك الشركات التابعة لها على مواصلة نشر ثقافة الاهتمام بالبيئة بين الموظفين والمجتمع المحلي وذلك من خلال إطلاق مبادرات نوعية بالتعاون مع مختلف الجهات للحفاظ على التنوع البيولوجي البيئي في المناطق المحيطة بالمحطات.وتلتزم مؤسسة الإمارات للطاقة النووية والشركات التابعة لها بتنفيذ عملياتها التشغيلية على نحو يحافظ على البيئة...
    أكد العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات للطاقة النووية محمد الحمادي، الدور المحوري للطاقة النووية في ضمان إمدادات الطاقة للقطاعات التي تتطلب كميات ضخمة منها، ودورها الرائد في خفض البصمة الكربونية للقطاعات التي يصعب فيها ذلك على المستوى العالمي. جاء ذلك خلال مشاركة الحمادي في حلقة نقاش على هامش المؤتمر النووي العالمي في لندن بين 6 و 8 سبتمبر (أيلول) الجاري، بعنوان "تحقيق أهداف الشركاء في خفض البصمة الكربونية باستخدام الطاقة النووية" شاركت فيها  أنجيلا ويلكنسون من مجلس الطاقة العالمي، ومدير هندسة التقنيات النووية في شركة "مايكروسوفت" تود نوي، والرئيس التنفيذي لشركة "كور باور" ميكال بو. وفي هذه الندوة سلط الحمادي الضوء على كيفية تأمين الطاقة النووية الطاقة للقطاعات التي تتطلب كميات ضخمة منها الطاقة بشكل مستدام، مع...
۱