2024-07-09@18:36:33 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«فاروق جویدة»:

    فى عام ١٩٨١ أصدر الشاعر فاروق جويدة مسرحيته الشعرية الأولى (دماء على أستار الكعبة) بعد نجاح دواوينه الخمسة: (أوراق من حديقة أكتوبر ١٩٧٤ وحبيبتى لا ترحلى ١٩٧٥ ويبقى الحب ١٩٧٧ وللأشواق عودة ١٩٧٨ وفى عينيك عنوانى ١٩٧٩).كان لصدور المسرحية أكبر الاصداء؛ لأن المسرح الشعرى ظل سنوات طويلة مهجورًا لا أحد من المبدعين يقترب منه فبعد رحيل الشاعر أحمد شوقى الذى أسس المسرح الشعرى فى مصر كتب الشاعر عزيز أباظة ثمانى مسرحيات شعرية أولاها عام ١٩٤٣ (قيس ولبنى) وآخرها مسرحية (قيصر) عام ١٩٦٣. تميز مسرح أباظة باستلهام التاريخ العربى والتزامه بشكل وقانون القصيدة الكلاسيكية؛ وبعد عام واحد أصدر الشاعر صلاح عبدالصبور مسرحيته الشعرية الأولى (مأساة الحلاج) عام ١٩٦٤ وكانت آخر أعماله عام ١٩٧٣ (بعد أن يموت الملك) وينتمى مسرحه إلى الشكل...
    أكد الشاعر والكاتب فاروق جويدة، أنه ببداية الأحداث في غزة، كان لا بد منان يكون قمة عربية طارئة، من أجل العمل على مواجهة العدوان الإسرائيلي ووضع حلول لتلك الأزمة. وقال فاروق جويدة، خلال لقاء له عبر فضائية “ten”، أنه أشعر أن هناك مؤامرة  تحاك ضد الأمة العربية، وليس مجرد حرب على حماس أو الشعب الفلسطيني فقط. وتابع  الشاعر والكاتب فاروق جويدة، أن ما يحدث بغزة سيناريو مرسوم لوضع العالم العربي أمام أمر واقع التهجير لسيناء، ووضع الدولة المصرية في مشكلة صعبة.
    نظم فرع ثقافة الإسماعيلية مجموعة متنوعة من الفعاليات الثقافية والفنية ضمن أجندة الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة عمرو البسيوني، المقدمة خلال فبراير الجاري، في إطار برامج وزارة الثقافة.الاحتفال بذكرى ميلاد الشاعر الكبير فاروق جويدة وأقامت مكتبة السبع آبار الثقافية لقاء أدبيا بعنوان "شعراء مبدعون.. فاروق جويدة نموذجا" بمناسبة الاحتفال بذكرى ميلاد الشاعر الكبير خلال الشهر الحالي، تحدث خلاله علي السيد، أمين المكتبة، مع الرواد عن نشأة "جويدة" وتعليمه، والمناصب التي تقلدها، كما تناول رحلته الإبداعية، وأهم مؤلفاته المسرحية والشعرية ومنها الوزير العاشق، لن أبيع العمر، حبيبتي لا ترحلي، وغيرها. وفاروق جويدة أحد أعلام حركة الشعر العربي المعاصر، قدم للمكتبة العربية أعمالا إبداعية تنوعت بين المجموعات الشعرية والمسرح الشعري ولاقت صدى واسعا، وترجمت بعض قصائده ومسرحياته إلى عدة لغات عالمية.ليلة الإسراء والمعراج  من ناحية...
    وجّه الكاتب والشاعر المصري، فاروق جويدة، عدّة انتقادات إلى ما وصفه بـ"تدهور مستوى الفن الهابط، وصولا إلى المنازل عبر ‏مختلف الوسائل"، مُعربا عن استيائه، ومؤكدا على "مسؤولية المجتمع والدولة في التصدي لهذه الظاهرة"‎.‎ وأضاف جويدة، في حلقة الخميس، من برنامجه "مع فاروق جويدة"، أن "انتشار الأغاني ‏الهابطة يهدد الذوق العام؛ وأن غياب الضوابط والرقابة سَمح لأي شخص يمتلك صوتا حشرجي أن ‏يطرح أغانيه على المجتمع دون أي اعتبار للقيمة الفنية". وفي السياق نفسه، استفسر الكاتب المصري: "من الذي سمح له بالغناء؟ والصوت الرديء ‏كيف تسرب وأصبح له جمهور؟، هل يصح أي واحد صوته حشرجي يطلع يرميه على الناس علشان يعمل الملايين؟ هذا ليس ‏غناء، هذا فساد للذوق العام، وهو مسئولية المجتمع والدولة التي تسيطر على كل وسائل الإعلام".‏‎...
    أكد الشاعر الكبير فاروق جويدة أن معرض القاهرة الدولي للكتاب يعد هدية مصر، صاحبة الدور الرائد ، للثقافة العربية.وقال جويدة - في تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم الخميس - إن المبدعين العرب معتادون على زيارة القاهرة كل عام تزامنا مع معرض الكتاب الذي بات منبرا للحوار المثمر وساحة ثرية للنقاش لتبادل الأفكار والثقافات.وأضاف أن مصر قدمت ، من خلال معرض الكتاب ، نموذجا فريدا لدول عربية كثيرة بينما بقي معرض القاهرة يتصدر المشهد العربي ثقافيا وابداعيا .ولفت إلى أن الناشرين ودور النشر والآلاف من الزوار يلتقون في هذا المحفل الذي يعمل على رفع الوعي من خلال القراءة والثقافة .وأشاد الشاعر الكبير فاروق جويدة باختيار كل من الدكتور سليم عالم المصريات الفذ والمبدع يعقوب الشاروني رائد أدب الأطفال شخصيات المعرض...
    كان واعيا حينما حاول انقاذ القصيدة العربية بعد مرحلة فتور طويلة وانصراف الناس عنها.. اقتحم فاروق جويدة المسرح الشعرى وامتدت كتاباته إلى الموروث العربي وكتب عام ١٩٨١ مسرحية (الوزير العاشق) وعرض خلالها حياة الشاعر الأندلسى ابن زيدون وقصة حبه للولادة بنت المستكفى؛ الشاعرة خليفة بيت الخلافة، وكان جويدة واعياً حينما افتتح مسرحيته بحديث ابى حيان يصف فيه أمجاد الأندلس ومآذن قرطبة وكنوزها الإسلامية وينتقل بعد ذلك إلى مشهد تنصيب الشاعر ابن زيدون وزيرًا.. يقول جويدة على لسان ابن زيدون: الواقع العربى ينبئنا بأن / كوارث الدنيا ستلحق بالعرب / حرب هنا؛ حرب هناك / وزعامة فى كل شبر من ربوع الاندلس.. أما مسرحية فاروق جويدة الثانية كانت عام ١٩٨٧. (دماء على ستار الكعبة) وفيها يندد جويدة من واقعة انتهاك الحجاج...
    تحدث الشاعر الكبير فاروق جويدة، عن حياته قائلا:" ضاقت عليا فى السنوات الاخيرة باختيارى لأنى لا أحب مزاحمة الآخرين".وأضاف فاروق جويدة، خلال  حواره مع برنامج "يحدث فى مصر"، المذاع عبر قناة "ام بى سى مصر"، أن الشاعر يحب الضوء والتحليق فى الأفق، وأنه يحاول التوائم مع أشياء كثيرة طرأت. جمال عبد الناصروأشار فاروق جويدة، إلى ان الرئيس الراحل جمال عبد الناصر كان يستطيع أن يطبق الديمقراطية بأرقى مستوياتها فى العالم العربى.وأوضح الشاعر الكبير فاروق جويدة، انه وجيله أصيب بهزيمة نفسية آبان نكسة 1976، وعن القضية الفلسطينية قال فاروق جويدة، هناك انقسام فى الشارع العربى تجاهها وأنها لم تعد أولوية. 
۱