2024-12-18@02:48:12 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«عابرة جنسیا»:
اعتقلت الشرطة الأيرلندية، الإثنين، معلما للمرة الثالثة، حيث قضت محكمة في العاصمة دبلن بسجنه، بعد رفضه الاعتراف بهوية طالبة عابرة جنسيا في المدرسة التي كان يعمل فيها.ووفقا لشبكة "سكاي نيوز" البريطانية، فقد اعتقلت الشرطة المعلم إينوك بيرك، الذي عمل في مدرسة ويلسون هوسبيتال في مقاطعة ويستميث، بعد رفضه الامتثال لأمر قضائي سابق بالابتعاد عن مدرسته.وكان مجلس المدرسة قد طرد بيرك من منصبه بعد نزاع بشأن رفضه الاعتراف بالهوية الجديدة لطالبة عابرة جنسيا.واتهم بيرك المحكمة بحرمانه من حقوقه الدينية، التي تضمنت إيمانه بـ"جنسين فقط، ذكر وأنثى"، وقال مخاطبا القاضي: "هذا استهزاء بالعدالة". حكم "رائد" ينتصر لعابرة جنسيا ضد تطبيق مخصص للنساء فازت امرأة عابرة جنسيا من أستراليا بـ"قضية تمييز" ضد تطبيق وسائط اجتماعية مخصّص للنساء فقط، بعد أن تم إلغاء...
فازت امرأة عابرة جنسيا من أستراليا بـ "قضية تمييز" ضد تطبيق وسائط اجتماعية مخصص للنساء فقط، بعد أن تم إلغاء حسابها عليه، لاعتبارها "ذكرا".ووجدت المحكمة الفيدرالية بالبلاد، أن روكسان تيكل كانت ضحية للتمييز غير المباشر بسبب هذا المنع، وحكمت على التطبيق بدفع نحو 7 آلاف دولار أميركي، بالإضافة إلى التكاليف.ووفقا لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، كان هذا الحكم "رائدا" فيما يتعلق بالهوية الجنسية.وفي عام 2021، حملت تيكل "Giggle for Girls"، وهو تطبيق يسوق كمنصة إنترنت، حيث يمكن للنساء مشاركة تجاربهن في مكان آمن، وحيث لا يسمح للرجال بالدخول.ومن أجل التسجيل عليه، كان عليها تحميل صورتها الشخصية لإثبات أنها امرأة، والتي تم تقييمها بواسطة برنامج للتعرف على الجنس مصمم لاستبعاد الرجال.وبعد سبعة أشهر، من الانضمام بنجاح إلى المنصة، تم إلغاء...
أصدرت المحكمة العليا في نيبال قرارا يقضي بأن يتم الاعتراف رسميا بـ روكشانا كابالي، وهي امرأة عابرة جنسيا، كأنثى في جميع الوثائق دون الحاجة إلى تقديم إشعار طبي يثبت ذلك. ووفقا لتقرير لمنظمة "هيومن رايتس ووتش"، الأربعاء، فإن ذلك الحكم يُعتبر الأحدث في تاريخ الأحكام التقدمية للمحكمة بشأن التوجه الجنسي والهوية الجندرية، مما يمنح نيبال مزيدا من السمعة الطيبة عالميا في مجال حقوق مجتمع "الميم عين".وكان قرار سابق عن المحكمة العليا عام 2007، جعل السلطات المختصة في نيبال تصدر بعض الوثائق التي تُصنف الجنس كـ "جنس آخر" أو "جنس ثالث" بناء على تعريف الشخص بنفسه. ورغم ذلك القرار، فإن عدم وجود سياسة مركزية واضحة خلق بعض المشكلات للأشخاص العابرين جنسيا في البلد الآسيوي. "بأعضاء ذكورية" في أولمبياد باريس.. حقيقة صورة أشهر...
بدأت السبّاحة الأميركيّة ليا توماس تحوّلها عام 2019، وباتت عام 2022 أوّل سباحة عابرة جنسياً تفوز بلقب جامعي في الولايات المتحدة.وأثارت هذه النتائج جدلاً أفضى إلى استبعادها من المسابقات النسائية الدوليّة من قبل الاتحاد الدولي للسباحة. وقد انتشرت في الأيام الأخيرة صورة زعم ناشروها أنّها لسبب استبعادها من أولمبياد باريس، إلا أنّ الصورة في الحقيقة معدّلة والنسخة الأصليّة منها منشورة عام 2019.وتظهر الصورة سبّاحة بأعضاء تناسلية ذكرية بارزة وعلّق مشاركو الصورة بالقول "تم رفض هذه السباحة من المشاركة في المسابقات النسائية في الألعاب الأولمبية"، وأضافوا بسخرية "لا أحد يعرف السبب".وحظيت الصورة بمئات المشاركات على مواقع التواصل الاجتماعي بلغات عدّة حول العالم تزامناً مع منافسات أولمبياد باريس 2024.إلا أنّ الصورة في الحقيقة معدّلة.فلقد أظهر البحث أنّ النسخة الأصليّة منها منشورة (أرشيف)...
يعيد وثائقي إسرائيلي التذكير بالنهاية المأساوية لفلسطينية عابرة جنسيا كانت انتحرت في إسرائيل بعدما واجهت صعوبات، سواء في محيط أسرتها بالضفة الغربية أو في إسرائيل، حيث قررت الانتحار بعد رحلة شاقة في الحصول على إقامة ورعاية طبية، لكن قضيتها أدت إلى تغييرات في سياسة الحكومة الإسرائيلية، بعد وفاتها.ويشير تقرير لصحيفة هآرتس الإسرائيلية إلى وثائقي بعنوان "اسمها زهافا" سيعرض الشهر القادم في إسرائيل عن "زهافا" التي انتحرت في أكتوبر عام 2021 بعدما فرت من الضفة الغربية.وكان الوثائقي حصل على جائزة مرموقة في مهرجان حيفا السينمائي، العام الماضي، وأدت حرب غزة بعد ذلك إلى وقف عرضه على شاشات السينما.وعُثر على زهافا فاقدة الوعي في أكتوبر 2021 في حديقة النصب التذكاري في حيفا، وهي منطقة معروفة بممارسة الدعارة.ونقلت الفتاة التي كانت بعمر 22...
ولدت بيانكا بالالا (29 عاما) في الفلبين ذكرا، لكنها لم تشعر يوما أن هويتها الجنسية تتوافق مع هذا التحديد الرسمي لجنسها. ومن أجل تأكيد هويتها الجنسية "الأنثوية"، التي ارتضتها لنفسها، كان يجب عليها أن "تخاطر بكل شيء". قصة بالالا التي تتحذر من أسرة فقيرة في الفلبين جاءت ضمن تقرير لشبكة "سي أن أن" سلط الضوء على المخاطر الصحية وقلة الموارد التي يتعرض لها المتحولون من أجل الحصول على حقهم في تأكيد هويتهم الجنسية. ورغم أنها في الأوراق الرسمية تعتبر "ذكرا"، تتذكر الفلبينية أنها عندما كانت في الخامسة من عمرها تقريبا، لفت منديلا حول رأسها لتعطي انطباعا أن لديها شعرا طويلا، وقالت لجدتها: "هذا شعري. أنا امرأة". وعندما كانت مراهقة، بدأت بالمشاركة في مسابقات ملكات جمال العابرين جنسيا المحلية، ودفع احتكاكها...