2024-09-19@22:14:04 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8

«سیدة الکمشوشی»:

    الأبطال نعرفهم دائما على الجبهة أما بطلة اليوم من الجيش الابيض التي كانت تعالج مصابين الحرب تحت الحصار ولم يشغل بالها الصواريخ والدبابات كل ما يهمها أن تنفذ المصابين أثناء نشوب حرب 73 إنه ا السيدة العظيمة سيدة الكمشوشي ابنة محافظة المنوفية، والتى كانت هي وزميلاتها يعملن كخلايا النحل لوقف نزيف المصابين وتضميد جراحهم، وكان لبوابة الفجر حوار خاص مع هذه البطلة العظيمة.فى البداية تقول السيدة سيدة الكمشوشي عندما جاءها التعيين في السويس رفض والدها ولكنها أصرت الذهاب لاستلام عملها وحينما قامت الحرب، امتلأت المستشفى بالعديد من المصابين كانوا يفترشون الأرض والأسرة وكل مكان بالمستشفى، وفي هذا التوقيت استطاعت هي وزميلاتها إنقاذ المصابين، وكان من بينهم جنود من قريتها رملة الأنجب فتولت أمرهم دون أن تهمل في باقي المصابين، ولكن...
    قالت سيدة الكمشوشي، صاحبة قصة "ممرضة تحت الحصار" التي عرضت بالندوة التثقيفية للقوات المسلحة، إنها حصلت على دبلوم تمريض، واستلمت التكليف في مستشفى السويس العام عام 1971.بطولة سيدة الكمشوشيوأشارت الكمشوشي، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "صباح الخير يا مصر" المذاع عبر قناة مصر الأولى، اليوم الجمعة، إلى أنها كانت تقوم بعملها وقت حرب أكتوبر، مضيفة: "الضرب اشتغل وكنت بركب لمصاب كيس دم والشظايا بدأت تدخل علينا فالمستشفى، والمصاب قالي انزلي هتموتي، قولتله لا مش هنزل". محافظ شمال سيناء: "أهالي المحافظة أساتذة زراعة وإيديهم تتلف في حرير" (فيديو) انتصار السيسي تهنىء المصريين بالذكرى الـ50 لنصر أكتوبر: لحظة تاريخية لا تُنسى وأضافت صاحبة قصة "ممرضة تحت الحصار" التي عرضت بالندوة التثقيفية للقوات المسلحة، "أنا مخفتش من الشظايا.. هى هى الموتة، وقولت للمصاب والله...
    سيدة الكمشوشي، بطلة الجيش الأبيض التي أصبحت جزءا من تاريخ مصر، بعد أن شاركت في تضميد جراح الضباط والجنود المصريين في حرب أكتوبر المجيدة، حيث درست التمريض وعينت في مستشفى السويس، واستطاعت إنقاذ العديد من الأرواح والأبطال، وتزوجت أحدهم، لتسطر بطولة نسائية جديدة في حرب العزة والكرامة. لم تستمتع «الكمشوشي» لكل من طالبها بمغادرة المستشفى بعد استهدافها، وتمسكت بالبقاء داخلها، ولم تترك الجرحى وتغادر. رفض والدها عملها أثناء الحرب رغم عدم موافقة والدها على عملها في السويس أثناء الحرب، إلا أن سيدة الكمشوشي تمسكت برأيها: «والدي كان رافضا لسفري للعيش في محافظة أخرى وعمري 19 عاما، ولكني تسلمت عملي في مستشفي السويس العام عام 1971، وبدأت الحرب بعد عملي بعامين، ومع الوقت كنت مستقرة في المستشفى واعتدت على طبيعة...
    قالت سيدة الكمشوشى، إحدى بطلات حرب إكتوبر خلال خدمتها بمستشفى السويس، إنها التحقت بالمستشفى فى سن 19 سنة وبعد عامين من انتقالها نشبت الحرب، إى عندما بلغت 21 عاما. وأوضحت سيدة الكمشوشى خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "اليوم"، المذاع عبر قناة "دي إم سى"، أن الحرب بدأت خلال إجازتها، فقطعت الإجازة وعادت للمستشفى مباشرة فى نفس اليوم الذي بدأت فيه الحرب.سيدة الكمشوشىوتابعت سيدة الكمشوشى، أنها بدأت العمل فور وصولها، وخلال تطبيبها أحد ضباط أبطال القوات المسلحة، بدأ الكيان الصهيوني ضرب المستشفى، فأمرها الضابط بتركه لكنها رفضت وظلت برفقته فى نفس الحجرة.وأوضحت سيدة الكمشوشى، أن الكيان الصهيونى كان يستهدف المستشفى لعلمه بوجود ضباط وجنود داخلها.  
    عبرت الحاجة سيدة الكمشوشي، وهي بطلة من أبطال حرب أكتوبر المجيدة، عن سعادتها بتكريم الرئيس عبدالفتاح السيسي وقادة الدولة، في احتفالات اليوبيل الذهبي للانتصارات، حيث عملت ممرضة في علاج المصابين في الحرب. سيدة الكمشوشي: التكريم يفرح بجد وأضافت «الكمشوشي»، في تصريحات خاصة، في أول تعليق لها بعد تكريمها من قبل الرئيس عبدالفتاح السيسي: «التكريم كان يفرح بجد، ومكنتش أتوقع إن يحصل ده، القاعة كلها وقفت وصفق الجميع بعد إعلان قصتي في حرب أكتوبر خلال الحفل نصر أكتوبر، وكل الناس كانوا بيقولي إنتي شرفتينا». قصة الممرضة سيدة الكمشوشي في حرب أكتوبر المجيدة وأشارت إلى أنها من قرية رملة الأنجب بمركز أشمون في محافظة المنوفية، وحصلت على دبلوم تمريض، وعملت في السويس ممرضة، وشاركت في حرب أكتوبر، مشددة على أن الجندي المصري...
    كشفت دكتورة مها شهبة، أستاذ الإعلام، كواليس وبطولات المصريين في حرب أكتوبر المجيدة، خلال الندوة التثقيفية المقامة بمناسبة الذكرى الـ 50 لحرب أكتوبر المجيدة، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي.خلال الندوة، تم استعراض قصة سيدة الكمشوشي الممرضة بنت المنوفية، التي أنقذت ضابطا خلال مواجهات السويس، وكان عمرها في ذلك الوقت 19 عاما.وقالت الدكتورة مها شهبة، إنها أقدمت على رصد مجموعة من الحالات في عدة أفلام تسجيلية، لتوعية الشباب باللقطات المضيئة في حرب أكتوبر وتاريخ مصر بشكل عام.سيدة الكمشوشي درست التمريض في منوف، وبعد انتهاء الدراسة جاء جواب التعيين لها بمستشفى السويس، ورغم رفض والدها إلا أنها أصرت على السفر إلى السويس، وهناك أنقذت العديد من الأرواح ومنها أحد الأشخاص الذي أصبح بعد ذلك زوجها.كما تم استعراض قصتها مع أحد الضباط المصابين...
    روت سيدة الكمشوشي، بنت المنوفية، التي عملت ممرضة بالسويس خلال حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر، «يوم 24 أكتوبر الساعة 10 صباحا، 7 دبابات دخلوا علينا في المستشفى العسكري، وكان ضمن المرضى واحد اسمه حسن باتر ذراعه وقال ناولونا الأسلحة، وهو مبتور أخده وبقى يضرب ودمر دبابة أول ما طلع، والتاني جه وراه على طول وكان باتر رجليه الاتنين وإيديه سليمة و2 كمان حالتهم أحسن شوية كل واحد مسك سلاح ودخل دمرو الـ7 دبابات أمام المشفى». وأضافت سيدة الكمشوشي خلال حديثها بفعاليات الندوة التثقيفية للقوات المسلحة، احتفالًا باليوبيل الذهبي لانتصارات أكتوبر المجيدة ويحضرها الرئيس عبدالفتاح السيسي، «ليا الفخر والله إني شاركت في الحرب».
    وجه حضور فعاليات الندوة التثقيفية للقوات المسلحة، احتفالًا باليوبيل الذهبي لانتصارات أكتوبر المجيد، التحية لـ سيدة الكمشوشي، بنت المنوفية، التي تخرجت في معهد التمريض حينما كان عمرها 19 عاما، واستلملت تكليفها بالسويس. وكان والدها يخاف عليها من الحرب، ولكنها أصرت على تأدية عملها، وحينما ذهبت إلى أداء مهام عملها كانت السويس محاصرة من العدو آنذاك، ولكنها كسرت الحصار من أجل جلب المياه لسقاية المصابين من الجنود والأبطال، الذي أصبح أحدهم زوجها. وأنقذت سيدة الكمشوشي أحد الضباط بكيس دم، ولكن أصيب المشفى بصاروخ، وطلب منها الضابط تركه والهرب من المشفى، ولكنها أصرت على إنقاذه. سيدة الكمشوشي كانت متواجدة داخل مركز المنارة للمؤتمرات، حيث تقام فعاليات الندوة التثقيفية للقوات المسلحة، احتفالًا باليوبيل الذهبي لانتصارات أكتوبر المجيدة ويحضرها الرئيس عبدالفتاح السيسي. ووجه الإعلامي...
۱