2024-11-25@13:46:37 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10

«سر مومیاء»:

    تمكن العلماء أخيرًا من كشف الوجه الحقيقي لمومياء مصرية قديمة تُعرف باسم "المومياء الصارخة"، التي عاشت قبل 3500 عام وماتت وهي تصرخ من الألم. وبحسب موقع "ديلي ستار"، بعد إعادة بناء صورتها، ثبت أنها مومياء ذكر وليس أنثى، خلافًا لما كان يُعتقد في السابق.تم اكتشاف المومياء في عام 1935 بالدير البحري بمصرتم اكتشاف المومياء في عام 1935 بالدير البحري بمصر، واعتُقد أن فمها كان مفتوحًا بسبب إهمال في عملية التحنيط. لكن الدراسات الحديثة أثبتت أن هذا الانفتاح كان نتيجة وفاة مؤلمة. وفقًا لشيشرون مورايس، الخبير الجرافيكي البرازيلي الذي قاد إعادة بناء التمثال، تم استخدام تقنيات حديثة تجمع بين الأساليب التقليدية والتصوير المقطعي لإعادة تشكيل وجه المومياء.وفي تطور آخر، كشف الدكتور أحمد عامر، الخبير الأثري، أن المومياء الصارخة هي في الحقيقة...
    المناطق_متابعاترجّح علماء آثار أن مومياء امرأة مصرية عثر عليها في رحلة استكشاف أثرية عام 1935 في الدير البحري بالقرب من مدينة الأقصر المصرية تبدو على وجهها علامات صراخ، “ماتت وهي تتألّم”.وتوصل العلماء الآن إلى تفسير لمومياء “المرأة الصارخة” التي ماتت منذ نحو 3500 عام بعد استخدام الأشعة المقطعية لإجراء “تشريح افتراضي”. واتضح أنها عانت من نوع نادر من تصلب العضلات، يسمى تشنج الجثث ويحدث في لحظة الوفاة.وقالت سحر سليم، الأكاديمية المتخصصة في علم الأشعة بجامعة القاهرة التي قادت الدراسة التي نُشرت، الجمعة، في دورية “فرونتيرز إن ميديسين”، إن الفحص يوضح أن المرأة كانت تبلغ من العمر نحو 48 عاما عند وفاتها، وكانت تعاني من التهاب خفيف في العمود الفقري وفقدت بعض أسنانها.مكونات باهظة الثمنكما أضافت سحر أن جسدها حظي بعملية...
    كشفت دراسة علمية حديثة عن السر الكامن وراء مومياء «المرأة الصارخة» المصرية التي عُثر عليها في رحلة استكشاف أثرية عام 1935 في الدير البحري بالقرب من مدينة الأقصر المصرية لامرأة فاغرة فمها على اتساعه في صرخة ألم على ما يبدو. وتوصل العلماء الآن إلى تفسير جديد بعد استخدام الأشعة المقطعية لإجراء "تشريح افتراضي". واتضح أن المرأة ربما ماتت وهي تتألم، وعانت نوعاً نادراً من تصلب العضلات، يسمى «تشنج الجثث»، ويحدث في لحظة الوفاة. وقالت سحر سليم، الأكاديمية المتخصصة في علم الأشعة بجامعة القاهرة التي قادت الدراسة التي نُشرت اليوم في دورية (فرونتيرز إن ميديسين)، إن الفحص يوضح أن المرأة كانت تبلغ من العمر نحو 48 عاماً عند وفاتها، وكانت تعاني التهاباً خفيفاً في العمود الفقري وفقدت بعض أسنانها. وأضافت سحر...
     قد يتملك الذهول المرء وهو ينظر إلى مومياء عثر عليها في رحلة استكشاف أثرية عام 1935 في الدير البحري بالقرب من مدينة الأقصر المصرية لامرأة فاغرة فمها على اتساعه في صرخة ألم على ما يبدو.وتوصل العلماء الآن إلى تفسير لمومياء "المرأة الصارخة" بعد استخدام الأشعة المقطعية لإجراء "تشريح افتراضي". واتضح أنها ربما ماتت وهي تتألم وعانت من نوع نادر من تصلب العضلات، يسمى تشنج الجثث ويحدث في لحظة الوفاة.وقالت سحر سليم، الأكاديمية المتخصصة في علم الأشعة بجامعة القاهرة التي قادت الدراسة التي نُشرت  الجمعة في دورية "فرونتيرز إن ميديسين"، إن الفحص يوضح أن المرأة كانت تبلغ من العمر نحو 48 عاما عند وفاتها، وكانت تعاني من التهاب خفيف في العمود الفقري وفقدت بعض أسنانها.وأضافت سحر أن جسدها حظي بعملية حفظ...
    تم العثور علي بقايا غريبة لأنثى مجهولة مملوءة بالشقوق والثقوب، على يد فيكتور لوريت، عالم المصريات الفرنسي، في عام 1898، وقد تم اكتشاف جثتها إلى جانب صبي صغير توفي في سن العاشرة تقريبًا، ويُعتقد أنه ويبنسنو، ابن أمنحتب الثاني. أدى عمل الحمض النووي على بقاياها، إلى جانب بقايا مومياء أخرى، إلى تسمية الباحثين لها بالسيدة الكبرى والسيدة الأصغر سناً، ومن خلال التحليل، خلصوا إلى أن السيدة الصغرى هي والدة توت عنخ آمون. وقالت السيدة هيوز: "أنا على وشك الكشف عن أدلة مروعة حول طفولة توت عنخ آمون والأسرار المظلمة لعائلته".قامت البروفيسورة سحر سليم بدراسة جسد السيدة الصغرى لعقود من الزمن ولاحظت الأضرار الجسيمة التي لحقت به، وتعتقد أن السيدة الصغرى كانت تبلغ من العمر 25 عامًا تقريبًا عندما توفيت. وقال البروفيسور سليم:...
    مصر – توصل علماء الآثار إلى اكتشاف صادم بعد إعادة فحص مومياء مصرية لمراهقة ماتت في أثناء الولادة منذ أكثر من 1500 عام. وأجرى فريق من جامعة جورج واشنطن فحوصات بالتصوير المقطعي المحوسب على الجسم المحنط، والذي كشف عن رأس طفل عالق في قناة الولادة وجنين آخر عالق في تجويف الصدر. ودفنت المرأة التي لم يتجاوز عمرها 17 عاما، مع طفل مقطوع الرأس، ما دفع الخبراء إلى الاعتقاد بأنها حامل بتوأم دون علمها. ويرجح العلماء بأن الطفل الأكبر سنا جاء مقعديا (مخالف لحالة النزول الطبيعية، وهي النزول الرأسي) ومات بسبب قطع الرأس، في حين انفصل التوأم الأصغر عن الرحم وهاجر إلى منطقة الصدر. واكتشف رفات المرأة عام 1908 في مقابر البجوات في واحة مدينة الخارجة بمحافظة الوادي الجديد الواقعة في الصحراء...
    توصل علماء الآثار إلى اكتشاف صادم بعد إعادة فحص مومياء مصرية لمراهقة ماتت في أثناء الولادة منذ أكثر من 1500 عام. وأجرى فريق من جامعة جورج واشنطن فحوصات بالتصوير المقطعي المحوسب على الجسم المحنط، والذي كشف عن رأس طفل عالق في قناة الولادة وجنين آخر عالق في تجويف الصدر. إقرأ المزيد كشف السبب الحقيقي لـ"لعنة الفراعنة"! ودفنت المرأة التي لم يتجاوز عمرها 17 عاما، مع طفل مقطوع الرأس، ما دفع الخبراء إلى الاعتقاد بأنها حامل بتوأم دون علمها.ويرجح العلماء بأن الطفل الأكبر سنا جاء مقعديا (مخالف لحالة النزول الطبيعية، وهي النزول الرأسي) ومات بسبب قطع الرأس، في حين انفصل التوأم الأصغر عن الرحم وهاجر إلى منطقة الصدر.واكتشف رفات المرأة عام 1908 في مقابر البجوات في واحة مدينة الخارجة بمحافظة الوادي...
    «مومياء بلا رأس»، بعد مئات السنوات، اقترب العلماء من حل اللغز، من أجل التعرف على المومياء الغامضة مقطوعة الرأس، والإجابة عن التساؤل الأهم، هل الملكة المصرية نفرتيتي المفقودة منذ فترة طويلة؟، كما أنه تم أخيرا الكشف عن سر ما أطلق عليه «لعنة الفراعنة». الكشف عن هوية مومياوين غامضتين، إحداهما مقطوعة الرأس ومن المحتمل أن تكون بقايا الملكة المصرية القديمة نفرتيتي المفقودة منذ فترة طويلة، تحدد له عام 2024، هكذا كشف زاهي حواس عالم الآثار المصرية. مومياء بلا رأس.. هل هي الملكة نفرتيتي؟ «اكتشاف ضخم»، هكذا وصفته صحيفة «ذا صن» البريطانية التي نقلت تصريحات حواس، والتي أكد خلاله أن هناك شيئين يفعلهما بشأن الملكة نفرتيتي، الأول هو مشروع الحمض النووي الذي يعمل عليه الآن للبحث عن مومياء الملكة نفرتيتي، موضحا: «لدينا مومياوات لملكات...
۱