2025-01-30@10:06:05 GMT
إجمالي نتائج البحث: 11

«ساعة نهایة العالم»:

    واشنطن (أ ف ب)  أخبار ذات صلة اكتشاف كويكب قريب من الأرض يحمل عناصر الحياة تغير المناخ يُكسِب شتاء روسيا بعض الدفء في مواجهة تغير المناخ والتهديد النووي، جرى أمس الأول تقريب «ساعة نهاية العالم»، «ثانية واحدة»، من الموعد المفترض لتفادي وقوع كارثة على كوكب الأرض.وترمز الساعة الافتراضية التي بدأ العمل بها منذ عام 1947 إلى التحذير من اقتراب حلول كارثة كبرى.وحدد العلماء في «مجلة علماء الذرة»، المسؤولة عن تعديل عقارب هذه الساعة سنوياً، المسافة الزمنية الفاصلة عن الموعد الرمزي بـ89 ثانية، بعدما كانت 90 ثانية في العام الماضي.
    ذكرت مجلة علمية أنه تم تقريب ما يعرف بـ"ساعة يوم القيامة" ثانية واحدة من منتصف الليل، الموعد المفترض للكارثة التي يتعين تفاديها، في خطوة تهدف إلى تذكير العالم بضرورة مواجهة تغير المناخ والتهديد النووي والمعلومات المضللة. وحدد العلماء في نشرة "بوليتين أوف ذي أكاديميك ساينتيستس" (مجلة علماء الذرة)، المسؤولة عن تعديل عقارب هذه الساعة سنويا، المسافة الزمنية الفاصلة عن موعد منتصف الليل الرمزي هذا بـ89 ثانية، بعدما كانت 90 ثانية في العام الماضي. ويُطلق على هذا المؤشر المجازي أحيانا اسم "ساعة يوم القيامة"، وقد أنشئ عام 1947 في مواجهة الخطر النووي المتزايد والتوترات المتعاظمة بين الكتلتين اللتين تشكلتا خلال الحرب العالمية الثانية. ومذاك، وسّع أعضاء هذه المنظمة التي تتخذ من شيكاغو مقرا لها، المعايير الخاصة بهذا المؤشر لتشمل، على سبيل المثال، الأوبئة...
    في مواجهة تغير المناخ والتهديد النووي والمعلومات المضللة، جرى تقريب “ساعة نهاية العالم” التي ترمز منذ العام 1947 إلى اقتراب حلول كارثة كبرى على كوكب الأرض، الثلاثاء ثانية واحدة من منتصف الليل، الموعد المفترض للكارثة التي يتعين تفاديها. وحدد العلماء في نشرة “بوليتين أوف ذي أكاديميك ساينتيستس” (مجلة علماء الذرة)، المسؤولة عن تعديل عقارب هذه الساعة سنويا، المسافة الزمنية الفاصلة عن موعد منتصف الليل الرمزي هذا بـ89 ثانية، بعدما كانت 90 ثانية في العام الماضي. وقال الرئيس الكولومبي السابق خوان مانويل سانتوس، رئيس “ذي إيلدرز” (الحكماء)، وهي مجموعة من الزعماء السابقين، إن “ساعة نهاية العالم أصبحت أقرب إلى الكارثة من أي وقت مضى في تاريخها”. وأضاف في مؤتمر صحافي في واشنطن “إن الساعة تتحدث عن التهديدات الوجودية التي نواجهها والحاجة...
    في ظل التحديات المتزايدة التي يواجهها كوكب الأرض، مثل تغير المناخ، والتهديدات النووية، وانتشار المعلومات المضللة، تم تعديل “ساعة نهاية العالم” لتقترب ثانية واحدة من “منتصف الليل”، وهو التوقيت الرمزي الذي يمثل اقتراب وقوع كارثة عالمية. وفي تقريرها السنوي، حددت مجلة “بوليتين أوف ذي أكاديميك ساينتيستس”، المسؤولة عن ضبط عقارب الساعة، المسافة الزمنية إلى منتصف الليل بـ 89 ثانية، بعدما كانت 90 ثانية في العام الماضي. وتشير هذه التعديلات إلى تصاعد التهديدات التي تلوح في الأفق. من جانبه، أكد الرئيس الكولومبي السابق خوان مانويل سانتوس، رئيس مجموعة “الحكماء”، على أن “ساعة نهاية العالم أصبحت الآن أقرب إلى الكارثة أكثر من أي وقت مضى في تاريخها”، مشددًا على ضرورة الوحدة العالمية واتخاذ إجراءات فورية لتفادي هذه التهديدات. ويأتي هذا التعديل بعد...
    جرى تقريب "ساعة نهاية العالم" التي ترمز منذ العام 1947 إلى اقتراب حلول كارثة كبرى على كوكب الأرض، الثلاثاء، ثانية واحدة من منتصف الليل، وذلك في مواجهة تغير المناخ والتهديد النووي والمعلومات المضللة، بحسب نشرة "مجلة علماء الذرة". وكشف رئيس مجلس العلوم والسلامة في "مجلة علماء الذرة" الأمريكية، دانيال هولتز، خلال مؤتمر عبر الفيديو، عن تحريك عقارب ساعة يوم القيامة ثانية واحدة أقرب لمنتصف الليل النووي. ومجلة علماء الذرة هي منظمة غير ربحية تهتم بقضايا العلوم والأمن العالمي الناتجة عن تسريع التقدم التقني الذي له عواقب سلبية على الإنسانية. صراعات مستمرة وقرر العلماء في العام 2024 عدم تغيير وضع عقارب الساعة، لكن هولتز أشار إلى أن "تراكم الترسانات من قبل القوى النووية، وانهيار معاهدات الحد من التسلح، والصراعات المستمرة التي تشمل...
    التوقيت يتناقص، من دقيقتين العام الماضي إلى 89 ثانية.. هذا الوقتُ المتبقي قبلَ أن تدق ساعة الصفر بتوقيتِ “ساعةِ يومِ القيامة”.. بعدَ ذلك، سينقلب العالمُ رأساً على عَقب، البشرية ستَفنى، ونهايةُ العالم تُصبحُ واقعاً. كلام قد لا يبدو مريحاً على الإطلاق ولكنْ هذا هو الهدفُ أصلاً من ساعة يومِ القيامة، فالتحذيرُ من الكارثةِ الكبرى وهي النقطةُ النظريةُ للإبادةِ الكاملة.الكارثة الكبرى ويتخوف العالم من أنّ يحلَّ منتصفُ الليلِ بتوقيتِها، لأنّ الكوارثَ حينَها ستتوالى علينا ليس بسبب عواملَ خارجية بل من صُنعِ يدِ البشرية. عنوان هذا العام على موقع “ساعة القيامة” كان “89 ثانية تفصلنا على الكارثة”. وتشكل الساعة التي أسسها العالم، ألبرت أينشتاين، وباحثون من جامعة شيكاغو عام 1947، مقياسا لمدى اقتراب البشرية من تدمير ذاتها، وكلما قاربت الساعة من بلوغ...
    مع بداية شهر يناير، يتجه أنظار العالم نحو "ساعة يوم القيامة"، تلك الساعة الرمزية التي تعكس مدى قرب البشرية من الكارثة أو الإبادة.تعتبر ساعة يوم القيامة من أكثر الرموز الشهيرة في العالم التي تستخدم لقياس حجم المخاطر التي تواجه البشرية، عندما تم ابتكار الساعة لأول مرة في عام 1947، تم ضبط عقاربها عند سبع دقائق قبل منتصف الليل، وهو ما يعكس خطورة التهديدات العالمية آنذاك.ومع مرور السنوات، أصبح تحريك الساعة مع بداية كل عام مؤشرًا مهمًا لمستوى الخطر الذي يهدد العالم، مع الأخذ في الاعتبار الأسلحة النووية، التغيرات المناخية، وتقدم التكنولوجيات الحديثة.ولا تقتصر ساعة يوم القيامة على الأسلحة النووية فقط، بل تأخذ في الاعتبار كافة التهديدات الوجودية التي قد تؤدي إلى انهيار الحياة على كوكب الأرضونستعرض المزيد من النفاصيل من...
    في كل عام، ومع بداية شهر يناير، يتجه أنظار العالم نحو "ساعة يوم القيامة"، تلك الساعة الرمزية التي تعكس مدى قرب البشرية من الكارثة أو الإبادة. هذه الساعة التي ابتكرها العلماء في عام 1947 تواصل إحداث حالة من القلق العالمي بسبب قرب عقاربها من "منتصف الليل"، وهو ما يرمز إلى خطر اندلاع كارثة شاملة. وفي العام الماضي، كانت الساعة ثابتة عند 90 ثانية قبل منتصف الليل، وهو أقرب ما وصلت إليه البشرية من حافة الفناء منذ اختراع القنبلة الذرية، فما الذي ينتظرنا في تحريك هذه الساعة في يناير 2025؟خطر الحرب النووية: تهديد لا يمكن تجاهلهيبدو أن تهديد الحرب النووية أصبح أكثر وضوحًا من أي وقت مضى، فعلى الرغم من التقليل من حدة الحرب الباردة، إلا أن الأحداث الجارية على الساحة الدولية، خاصة...
    هل تتحكم ساعة يوم القيامة في الكوارث التي تحدث بالعالم؟ علامات استفهام عدة رافقت ظهور تلك الساعة، التي يستخدمها البعض للرمز إلى احتمال وقوع كارثة عالمية يصنعها الإنسان، إذ تستخدمها فئة من الأشخاص للإشارة إلى تهديدات تواجه الإنسانية، بسبب التقدم العلمي والتقني. معلومات عن ساعة يوم القيامة ساعة يوم القيامة، رمز لاحتمالية وقوع كارثة على مستوى العالم، لكنها في الأغلب تكون من صنع الإنسان، تشير عقاربها إلى أقرب نقطة  لمنتصف الليل، ومع الاقتراب من ذلك التوقيت، تزيد فرص حدوث كارثة عالمية، يتم تحديد توقيت الساعة من قبل مجلس الأمناء في مجلة علماء الذرة، والذي يتكون من 13 عالمًا ومسؤولًا حكوميًا، بحسب إذاعة «مونت كارلو». الساعة بالفعل جرى ضبطها على أن تبتعد 7 دقائق عن منتصف الليل في عام 1947، بعد...
    إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد قال علماء الذرة الثلاثاء إنهم حرّكوا عقارب ساعة يوم القيامة، الرمزية، لتصبح عند 90 ثانية فقط قبل منتصف الليل، الذي يؤشر وصولها إليه نشوب حرب نووية تُنفي البشرية. واستند العلماء في قرارهم إلى عوامل تفاقم من مخاطر وقوع كارثة عالمية مثل موقف روسيا تجاه الأسلحة النووية واستمرار غزوها لأوكرانيا، وكذا حرب إسرائيل، المسلحة نوويا، على حركة حماس في قطاع غزة، فضلا عن أزمة التغير المناخي.وبدأت روسيا حربها على أوكرانيا في 24 شباط/فبراير2022، فيما شنت الدولة العبرية حربها على حماس عقب هجوم "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر/تشرين الأول.اقرأ أيضاوزير إسرائيلي يؤيد إلقاء قنبلة نووية على غزة.. نتانياهو يعاقبه والسعودية تدين بـ"أشد العبارات"في هذا السياق، أعلنت نشرة علماء الذرة بأن العلماء حددوا ذلك التوقيت الذي يشير إلى...
    قال النائب محمد عطية الفيومي، المتحدث الرسمي باسم اللجنة العليا لتراخيص المحال العامة، إن قانون المحال العامة، يحتوي على مادة تشير إلى أن اللجنة العليا تحدد مواعيد المحلات، والوزير المختص المتمثل في وزير التنمية المحلية يصدر القرار بشأن المواعيد الشتوية والصيفية للمحال العامة، وهو القرار الذي يطبق للعام الثاني على التوالي. إغلاق الكافيهات والمطاعم أضاف «الفيومي»، خلال مكالمة هاتفية ببرنامج «مساء DMC»، المذاع على قناة «DMC»، ويقدمه الإعلامي أسامة كمال، أنه سيجري تطبيق المواعيد الشتوية للمحال العامة الجمعة المقبلة، بحيث تغادر الزبائن الساعة 10 مساء، ويطبق هذا القرار على الكافيهات والمطاعم، ويتم إضافة ساعة إضافية يومي الخميس والجمعة والأعياد والعطلات الرسمية. آثار جانبية وفوائد أشار إلى أن أي تنظيم في العالم، له مؤيدون ومعارضون وله آثار جانبية وله فوائد...
۱