2025-01-09@04:46:53 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«خارج المجمعات»:

    عقد المجلس الوطني الاتحادي، اليوم الأربعاء، جلسته الخامسة من دور الانعقاد العادي الثاني من الفصل التشريعي الثامن عشر، برئاسة صقر غباش رئيس المجلس، وناقش موضوع استراتيجية الحكومة في شأن البحث والتطوير. وحضر الجلسة، التي عقدت في قاعة زايد بمقر المجلس الوطني الاتحادي في أبوظبي، عبدالرحمن العويس وزير الصحة ووقاية المجتمع وزير دولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي، وفيصل البناي الأمين العام لمجلس الإمارات للبحث والتطوير. الدعم السكني ووجه وليد المنصوري عضو المجلس الوطني الاتحادي، سؤالاً إلى سهيل المزروعي وزير الطاقة والبنية التحتية، حول الفرق في قيمة القرض للحاصلين على دعم سكني خارج المجمعات السكنية.وقال المنصوري: "رفعت وزارة الطاقة والبنية التحتية قيمة المساعدة السكنية للمستفيدين من الوحدات السكنية المنجزة ضمن المجمعات السكنية التي أنشأتها وذلك من 800 ألف درهم إلى...
    ◄ الحارثية: السوق العقاري يُعاني من تحديات تؤثر على الحركة الشرائية ◄ شكاوى من طول فترة إصدار التراخيص حتى 6 أشهر ◄ ارتفاع أسعار الفائدة يحد من قدرة الأفراد على شراء عقارات جديدة ◄ مطالب بتيسير قروض مخفضة الفائدة لتمويل مشاريع عقارية لأصحاب الدخل المتوسط والمحدود ◄ الاستثمارات الأجنبية تمثل 20% من مبيعات العقارات في عُمان ◄ الرحبي: قانون تملك الأجانب للعقارات يسعى لتحقيق التوازن في السوق ◄ الحوقاني: المستثمرون يفتقدون إلى بيانات تفصيلية عن السوق العقاري ◄ بطء الإجراءات البيروقراطية يؤثر على قرارات الاستثمار ◄ البحري: كثير من المواطنين غير قادرين على الاستثمار في العقار ◄ المجيني: النمو "المتواضع" للسوق العقاري لا يتماشى مع التوجهات الاستراتيجية ◄ طلال أمين: نأمل تيسير إجراءات تملك الأجانب للعقار وفق ضوابط    ...
    بغداد اليوم- السليمانيةأكد الخبير في الشأن الاقتصادي فرمان حسين، اليوم السبت (17 آب 2024)، أن استفادة المواطن الكردي من المجمعات السكنية محدود جدا، مبيناً أن الاقبال من خارج الإقليم أدى الى ارتفاع أسعار تلك المجمعات.وقال حسين في حديث لـ"بغداد اليوم" إنه "في السابق كانت المجمعات السكنية تبنى بثلاث أنظمة، فالصنف الأول وهي المجمعات الراقية جدا ومن التصنيف الأول، والتي أسعارها مرتفعة جدا، ولا يشتريها إلا ذوي رؤوس الأموال والتجار والمسؤولين".وأضاف أن "الصنف الثاني هي الأقل تصنيفا ويستطيع شراؤها الموظفين من الدرجات المتوسطة وأصحاب المصالح، وأما الصنف الثالث فهي المجمعات محدودة المواصفات ولكنها تفي بالحاجة ويتم بيعها الى الموظفين وذوي الرواتب المحدودة وبالتقسيط المريح".وأشار إلى أن "أسعار الشقق الآن في المجمعات السكنية غالية جدا، بسبب الإقبال على الشراء من مواطني محافظات...
    بغداد اليوم- السليمانيةأكد الخبير في الشأن الاقتصادي فرمان حسين، اليوم السبت (17 آب 2024)، أن استفادة المواطن الكردي من المجمعات السكنية محدود جدا، مبيناً أن الاقبال من خارج الإقليم أدى الى ارتفاع أسعار تلك المجمعات.وقال حسين في حديث لـ"بغداد اليوم" إنه "في السابق كانت المجمعات السكنية تبنى بثلاث أنظمة، فالصنف الأول وهي المجمعات الراقية جدا ومن التصنيف الأول، والتي أسعارها مرتفعة جدا، ولا يشتريها إلا ذوي رؤوس الأموال والتجار والمسؤولين".وأضاف أن "الصنف الثاني هي الأقل تصنيفا ويستطيع شراؤها الموظفين من الدرجات المتوسطة وأصحاب المصالح، وأما الصنف الثالث فهي المجمعات محدودة المواصفات ولكنها تفي بالحاجة ويتم بيعها الى الموظفين وذوي الرواتب المحدودة وبالتقسيط المريح".وأشار إلى أن "أسعار الشقق الآن في المجمعات السكنية غالية جدا، بسبب الإقبال على الشراء من مواطني محافظات...
    بغداد اليوم – أربيلأكد الباحث في الشأن الاقتصادي فرمان حسين، اليوم الاثنين (8 تموز 2024)، أن مئات المجمعات السكنية المشيدة في الإقليم فشلت بحل أزمة السكن، مشيراً الى ان من يسكن هذه المجمعات هم من خارج الإقليم.وقال حسين في حديث لـ"بغداد اليوم" إنه "على الرغم من وجود مئات المجمعات السكنية في مدن إقليم كردستان، لكنها حتى الآن لم تستطيع حل أزمة السكن"، مبيناً أن "هذه المجمعات تبيع بأقساط مرتفعة، والمستفيد منها هم الأثرياء أو الاشخاص القادمين من المحافظات الأخرى من التجار والمستثمرين ورجال الأعمال".وأشار إلى أنه "كان يجب على حكومة الإقليم أن تضع شروطا على المستثمرين وأصحاب المجمعات السكنية، في تحديد نسبة من المجمعات إلى الموظفين وذوي الدخل المتوسط، تباع لهم بالتقسيط المريح، كي يستطيع الجميع شراؤها".وبحسب احصائيات غير رسمية...
    بغداد اليوم – أربيلأكد الباحث في الشأن الاقتصادي فرمان حسين، اليوم الاثنين (8 تموز 2024)، أن مئات المجمعات السكنية المشيدة في الإقليم فشلت بحل أزمة السكن، مشيراً الى ان من يسكن هذه المجمعات هم من خارج الإقليم.وقال حسين في حديث لـ"بغداد اليوم" إنه "على الرغم من وجود مئات المجمعات السكنية في مدن إقليم كردستان، لكنها حتى الآن لم تستطيع حل أزمة السكن"، مبيناً أن "هذه المجمعات تبيع بأقساط مرتفعة، والمستفيد منها هم الأثرياء أو الاشخاص القادمين من المحافظات الأخرى من التجار والمستثمرين ورجال الأعمال".وأشار إلى أنه "كان يجب على حكومة الإقليم أن تضع شروطا على المستثمرين وأصحاب المجمعات السكنية، في تحديد نسبة من المجمعات إلى الموظفين وذوي الدخل المتوسط، تباع لهم بالتقسيط المريح، كي يستطيع الجميع شراؤها".وبحسب احصائيات غير رسمية...
۱