2024-08-30@23:38:10 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8

«حامد فضل الله»:

    مدارات الذاكرة: قراءات ومراجعات في الأدب والفكر السوداني والألماني المؤلف: حامد فضل الله الناشر دار بدوي للطباعة والنشر، 2024 تقديم أحمد إبراهيم أبوشوك **** يُقصد بتقديم الكتب في أغلب الأحيان تزكيتها والتدليل على أهميتها وعرضها على جمهور القراء، أو وضعها في دائرة الضوء بين الأدبيات المثيلة لها نقدًا وتحليلًا، أو التعريف بمؤلفيها المبتدئين وتقديمهم إلى مجتمع الكُتَّاب والباحثين، تعللًا بأنهم إضافات علميَّة واعدة. ولذلك يجمع فن التقديم بين قراءتين، قراءة تقديم محتوى المنتج، وقراءة تقديم صاحب المنتج وقدرته على السرد العلمي منهجًا وتوثيقًا. والكتاب الذي بين أيدينا لم يكن لمؤلف حديث العهد بالكتابة، يحتاج إلى إشهار اسمه، بل لكاتبٍ متمرسٍ في فضاءات الكتابة المتعددة. وتمثل مسودة كتابه موضوع التقديم العمل الأدبي الرابع الذي سعدتُ بالاطلاع عليه في مرحلة الإعداد للنشر....
    على مدار اليومين السابقين، تابعنا حادث وحديث السوشيال ميديا لمعلمة استطاعت أن تضرب مثًلًا لخير مهنة على وجه الأرض وعلى مستوى التاريخ الإنساني، إذ ظهرت في فيديو مصوَّر تمرُّ بين الصفوف في إحدى اللجان الامتحانية تلوِّح بكتاب مستخدمة إيَّاه كمِروَحة يدوية بين الطالبات الخاضعات للامتحان، في محاولة للتخفيف عليهِن، رغم وجود مروحة داخل اللجنة، بطريقة بدت رحيمة ورائعة، تجسدت فيها قلب الأمّ. ، بالتأمل في قصيد أحمد شوقي، تجدْ أنَّ المعلم كاد يصل مرتبة الرسول، الحامل لكلمة الله، لكنَّ الله أعطاه شرف أن يكون صاحب الرسالة، وضمير كلمة العلم، أليس هو "الذي علَّم بالقلم"؟العامل بهذه المهنة يكون كالذي وقَّع ميثاقًا رُوحيًّا مُعاهدًا أمام الله أن يكون حامل الكلمة، أن يكون صانع العالِم والعامل والطبيب والقاضي والقائد. كيف يبجِّل المجتمع المعلِّم؟تبقى مهنة التدريس...
    المجلد الأول: الإسلام والاندماج في ألمانيا وأوروبا وآراء حول الشرق الأوسط ومستقبله المجلد الثاني: عن الحروب.. قضايا الثورة وشؤون الأدب (تحت الطبع)، دار بدوي للنشر، كونستانس- ألمانيا، 2024 بقلم الدكتور عبد الله الفكي البشير تكشف البيئة الإنسانية الجديدة التي يعيشها عالم اليوم، حيث طوى المسافات، وإلغاء الزمان والمكان، إلغاءً يكاد يكون تاماً، عن أن العالم أصبح وحدة جغرافية، حيث الترابط، والوحدة المكانية، ووحدة الكوكب، ووحدة المصالح، ووحدة المصير المشترك للإنسانية جمعاء. هذه الوحدة، تشكل تحدّياً لم يسبق للبشرية أن عرفته في تاريخها الماضي، ذلك أنه مطلوب إليها تحقيق التعايش وبناء السلام، ولا سبيل لذلك إلا بالتوائم، بين حياتها، وبين بيئتها الجديدة هذه . وأصبح لزاما على البشرية، في ظل هذا التطور المطرد، الذي هو "قانون الوجود"، والحاجة لبناء...
    Stephan Lessenich بقلم ستيفان ليسنِش1 تقديم وترجمة حامد فضل الله \ برلين نُشر المقال بالعنوان أعلاه في الصحيفة الفرنسية لوموند ديبلوماتيك، النسخة الألمانية أبريل 2023. إلى نص لوموند: كان الأمر هكذا ذات مرّة: "الغرب" بعد الدمار الذي أحدثته الجيوش في الحرب العالمية الثانية، وبعد ما جلبته النازيّة من أضرار جسيمة على المدنية، منحت هذه الشيفرة الجيوستراتيجية لألمانيا الاتحادية ما بعد الفاشيّة، مأوى مرغوباً به للأخلاق السياسية. لقد صار الغرب من الآن فصاعداً موطن الحريّة وملجأ الديمقراطية، ونتاجاً متفرعاً عن "الحرب الباردة" كما أحسّت بها أوروبا، رغم أنها في الصراعات المحلية بالوكالة كانت ساخنة جداً. وصفت المجتمعات الرأسمالية الليبرالية نفسها دعائياً بصفة "العالم الأول" في فترة ثنائية القطبين والمنافسة بين النظامين في فترة ما بعد الحرب التي استمرت عقوداً، وهو...
    تشاطر أسرة سودانايل الدكتور حَامِد فَضْل اَللَّه الأحزان في وفاة زوجته السيدة بِرْجيته والتي انتقلت إلى الدار الأخرة يَوْم اَلجُمعة الموافق 15 سِبْتمْبر 2023، نسأل الله أن يتقبلها قبولا حسنا وأن يغفر لها ويدخلها فسيح جناته مع الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا. إنا لله وإنا إليه راجعون  
    بِسْم اللَّه الرَّحْمن الرَّحِيم بِمزيد مِن اَلحُزن والْأَسى تَتَقدَّم الجالية السُّودانيَّة بِبرْلِين وألْمانْيَا ، بِخالص العزَاء والْمواساة لِعميد الجالية وعمادهَا ، الدُّكْتور حَامِد فَضْل اَللَّه فِي وَفَاة حَرمَه الرَّاحلة ، السَّيِّدة بِرْجيته فَضَّل اَللَّه ، وَالتِي رَحلَت عن دُنْيانَا الفانية فِي يَوْم اَلجُمعة ، الموافق ، 15 سِبْتمْبر 2023 . نَسأَل اَلْمَولى عزَّ وجلَّ أن يَتَغمَّد الفقيدة بِواسع رحْمته ومغْفرته ، وأن يَسكُنها فسيح جَناتِه ، وأن يُلْهِم الدُّكْتور حَامِد فَضْل اَللَّه وأفْرَاد اَلأُسرة الكريمة ، الصَّبْر والسُّلْوان فِي الفقْد الجلل . تعازينَا مَوصُولة لِجميع الأهْل فِي برْلين وأمَّدرْمان وأرْض البطانة . د . حسن حِميدة - عن الجالية السُّودانيَّة بِألْمانْيَا  
    صبرا أخانا د . حامد فضل الله فالفقد جلل والمصيبة كبيرة ورحيل الإنسانة الخلوقة ( برجتا ) زوجتكم الفاضلة لا شك أنه سيحدث شرخا عظيما والما حادا لكم ولكن بجميل الصبر وقوة الايمان يمكن تجاوز هذه المحنة مع الدعاء وحسن العزاء . تعود بي الذاكرة الي شهر ابريل من العام ١٩٨٦ وقد وطئت قدماي لأول مرة أرض برلين الغربية حيث يقيم اخونا د . حامد فضل الله عمدة السودانيين في تلك الديار وكانت الرحلة بغرض العلاج من داء الانزلاق الغضروفي الذي يري كل من يكابده نجوم الضهر . وصلت البيت وكانت برجتا في عيادة د. حامد تقوم بإعادة ترتيبها وقد عرف عنها الدقة وحسن النظام . ومنذ اليوم الذي حللت به في بيتهم المضياف أدركت أن هذه السيدة الألمانية...
۱