2024-06-27@10:59:02 GMT
إجمالي نتائج البحث: 5

«جبل الرماة»:

    ‎المدينة المنورة : البلاد  زار ضيوفُ برنامج خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة والبالغ عددهم 3322 حاجاً وحاجة من 88 دولة حول العالم، اليوم؛ موقع معركة أحد وجبل الرماة ومقبرة شهداء أحد ومسجد قباء، وذلك ضمن البرنامج الثقافي الذي أعدته وزارة الشؤون الإسلامية للضيوف خلال إقامتهم في المدينة المنورة.  واستهلّ ضيوفُ البرنامج الزيارات بزيارة جبل الرماة ومقبرة الشهداء من الصحابة رضوان الله عليهم، واستمعوا إلى شرح مفصل عن معركة أحد التي دارت بين المسلمين والمشركين في السنة الثالثة من الهجرة، وتعرفوا خلالها على موقع المعركة، ثم صعد الضيوف إلى جبل الرماة.  بعدها توجه الضيوف إلى مسجد قباء بالمدينة المنورة، وصلّوا فيه ركعتين تأسياً بالنبي الكريم -صلى الله عليه وسلم-، وتجولوا لمشاهدة مرافقه والتوسعات الجديدة المحيطة به، وتعرفوا على...
    زار اليوم ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، البالغ عددهم 3322 حاجًا وحاجة من 88 دولة حول العالم، موقع معركة أحد وجبل الرماة ومقبرة شهداء أحد ومسجد قباء، وذلك ضمن البرنامج الثقافي الذي أعدته وزارة الشؤون الإسلامية للضيوف خلال إقامتهم في المدينة المنورة. واستهل ضيوف البرنامج الزيارات بزيارة جبل الرماة ومقبرة الشهداء من الصحابة رضوان الله عليهم، واستمعوا إلى شرح مفصل عن معركة أحد التي دارت بين المسلمين والمشركين في السنة الثالثة من الهجرة، وتعرفوا خلالها على موقع المعركة، ثم صعد الضيوف إلى جبل الرماة. بعدها توجه الضيوف إلى مسجد قباء بالمدينة المنورة، وصلوا فيه ركعتين تأسيًا بالنبي الكريم -صلى الله عليه وسلم-، وتجولوا لمشاهدة مرافقه والتوسعات الجديدة المحيطة به، وتعرفوا على مكانة مسجد قباء في التاريخ الإسلامي....
    هل نترك جبل الرُّماة؟
    * لاحت بشائر النصر واستبانت سطوة الجيش الباسل، بعد أن نجح في الصمود وامتصاص الصدمة، ومواجهة قوى الغدر والخيانة، وتحول من الدفاع إلى الهجوم، وبدأ الجنجويد في التقهقر شيئاً فشيئا.. لكن النصر لم يتحقق بعد، وإن بدا في متناول اليد.* ما زالت المعركة على أشدها، لذلك لا نجد سبباً موضوعياً يستدعي التشكيك أو الطعن في أي مقاتل اختار أن يقف في الجانب الصحيح للتاريخ، منافحاً عن أرضه ونفسه وأهله وماله وعرضه، ومُشرعاً بندقيته في وجوه تتار العصر الحديث.. ناذراً الروح والدم لحماية الوطن وإسناد الجيش الباسل، ولا تعنينا كذلك الهوية السياسية أو الخلفية الجهوية والإثنية لأي مستنفرٍ سوداني الهوى والهوية.. دعاه داعي الفداء فلم يخن.* في هذه اللحظة الفارقة من تاريخ السودان يتساوى عندنا في القيمة كل من هبوا...
    مزامنة بيوم القدس العالمي ومحاكاة للضمير الإنساني وحرارة تلك الدماء المتصببة، ومن بين تلك الآلام المتدفقة ومن على ملامح المجاعة التي مَثّلت أضلاع الأطفال البارزة وشفاههم التي لم يعد لها طاقة في أن تحاذي بعضها وأفواههم المفتوحة التي تتصاعد منها الأرواح تباعاً أبسط صورها! نعم لقد ماتوا جوعاً في عصر الشّبع! وعن ذلك الدمار الذي وسع كل شيءٍ إلى ملابس النساء التي مُزقت ودمائهن التي لُطخت بها ما بقى من أثوابهن فكانت الشاهد على أنهن خُضن معركة الدفاع عن أعرضهن بكل حميةٍ وعنفوان وسُحبت منهن أرواحهن ثمنا لذلك، إنها معركة غزة التي حددت بنود الاختبار للعالم فكان الامتحان الأصعب في تاريخ الإسلام والعروبة والإنسانية أجمع وأعطت قاعدتها الأبرز: إن لم تكن عربياً كن مسلماً وإن لم تكن مسلماً كن على...
۱