2024-12-12@17:51:01 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«جبران توینی»:
رفعت مؤسسة "النهار" اليوم شعار جبران تويني، شهيدها المدافع عن الحقّ والحقيقة، فكان القسم من قلب بيروت، بحضور شخصيات سياسية وإعلامية وحقوقية، "مسلمين ومسيحين... دفاعاً عن لبنان العظيم". ومن أبرز الحاضرين: ممثّل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي وزير التربية عباس الحلبي، ممثلة الرئيس سعد الحريري السيدة بهية الحريري، ممثل متروبوليت بيروت للروم الأرثوذكس المطران الياس عودة الأب فيليب سعيد، وزير الإعلام زياد المكاري، السفير المصري علاء موسى، النواب مروان حمادة، أشرف ريفي، ملحم الرياشي، غياث يزبك، إبرهيم كنعان، ميشال معوض، مارك ضو، نديم الجميل، ميشال معوّض، النائب السابق فريد إلياس الخازن، النائب السابق فارس سعيد، الوزير السابق زياد بارود، الوزير السابق بطرس حرب، الوزير السابق مروان حمادة، الوزير السابق ناجي البستاني، الأمين العام لـ"تيار المستقبل" أحمد الحريري، نادر الحريري،...
كتب رئيس الحكومة السابق سعد الحريري عبر حسابه على "اكس"، لمناسبة ذكرى استشهاد النائب والصحافي جبران تويني: "سنبقى موحدين مسلمين ومسيحيين الى ابد الآبدين دفاعا عن لبنان العظيم... القسم الذي سيبقي جبران تويني حيا في ذاكرتنا... اليوم نستحضر ذكراه مع فرنسوا الحاج شهيدين من أجل لبنان".
تُحيي الأوساط السياسية والإعلامية اليوم ذكرى استشهاد الصحافي والنائب جبران تويني، الذي شكّل اغتياله محطة فارقة في تاريخ لبنان الحديث. فاستذكر نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي في بيان، "الشهيد جبران تويني الذي ارتقى بقلمه وقسمه بعدما نال منه تفجير مجرم منذ تسعة عشر عاما، فغيبه جسدا وعجز عن تغييب روحه الوطنية الوثابة، وإسكات صوته الهادر كرامة وعنفوانًا". واشار الى أن "تويني كان رمزا للصحافة الحرة التي لا تساوم، لا تخاف، ولا تنحني أمام السيف والسياف، ولا تخشى جور سلطان عات. في ذكرى تغييبه نستوحي العبر والعظات، بأن الصحافي منذور للحق والحرية، وقدره أن يسعى اليهما ويكرز بهما، مهما بلغت التضحيات، ولو ارتقت إلى مرتبة الشهادة، وهو ما فعله فارس النهار الاغر، الذي جدد صباغ علم...
كتب وزير الشباب والرياضة جورج كلاس: يوم اغتيل جبران، انكسر خاطر غسان تويني ولم ينكسر قلمه . كتبَ وَجديَّةً خالط فيها دمعُه حبرَه . افتتح حزنيته بصفنة جنائزية، فيها عبقية إيمان عميق. صلّى، قدَّم قربانية عفرانية، وعنْوَن: "النهار مستمرة !" فموتُ الصحافي استشهاداً، هو الانتقال الفدائي من رتبة القلم المفكر إلى مرتبة الرجاء الاستلهامي. في الذكرى التاسعة عشرة لاغتيال جبران تتألق "النهار" مسيرة وتجعل الخبر معرفة، لأنها جريدة وما أبعد! أصدق الوفاءات لمؤسس "النهار" جبران الأول، وغسان الشعلة فجبران القسم. خطوة لها اعتبارها، أن تتجرأ نايلة تويني في العيد الثاني والتسعين لجريدة العرب ولبنان، وتطلق "النهار" صحيفة حديثة التصميم والإخراج، عريقة الفكر، أصيلة الانتماء، صلبة الالتزام، ثرَّة المحتوى، ونوعية التحرير والكتابة. ناموسها خدمة المعرفة والدفاع عن ثلاثية قيم...
نشر المصور نبيل اسماعيل مجموعة صور من القداس الالهي الذي أقيم اليوم لمناسبة مرور 18 عاماً على استشهاد النائب والصحافي جبران تويني، الذي أقيم في كاتدرائية القدّيس جاورجيوس للروم الأرثوذكس – ساحة النجمة، بحضور عائلة الشهيد وأسرة "النهار" بالإضافة إلى شخصيات سياسية ومن مجالات مختلفة. وظهرت في الصور رئيسة تحرير صحيفة النهار نايلة تويني وهي تبكي لرحيل والدها.
في الذكرى الـ18 لاغتيال الصحافي جبران تويني، كتب رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع على منصة "اكس": "جايه النهار. ذكرى استشهاد جبران تويني". الى ذلك، علّق النائب سامي الجميل: "جرأتك وقسمك لم يذهبا سدى، بل أثمرا حرية ووحدة في قلوب جيل الاستقلال الثاني والأجيال التي لحقته. جبران تويني الصديق والمناضل ستبقى في قلوب الأحرار". بدوره، كتب الرئيس سعد الحريري: "ما احوجنا في هذه الايام الى التمسك بقسم جبران تويني ان نبقى موحدين، مسلمين ومسيحيين الى أبد الابدين، دفاعا عن لبنان العظيم. جبران تويني شهيدا". من جهته، نشر النائب الياس حنكش تغريدة جاء فيها: "في هذا اليوم ومن ١٨ سنة أغتيل جبران تويني. اغتيل المثال الأعلى للشباب اللبناني، اغتيلت الشجاعة واغتيلت الوطنية. مستمرون بالنضال...
كتب الرئيس سعد الحريري عبر منصة X في الذكرى الـ18 لاستشهاد جبران تويني: ما أحوجنا في هذه الأيام إلى التمسّك بقسمه، أنّ نبقى موحّدين، مسلمين ومسيحيّين إلى أبد الآبدين، دفاعاً عن لبنان العظيم.