في ذكرى الـ18 لرحيل جبران تويني.. دموع نايلة تدمي القلوب (صور)
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
نشر المصور نبيل اسماعيل مجموعة صور من القداس الالهي الذي أقيم اليوم لمناسبة مرور 18 عاماً على استشهاد النائب والصحافي جبران تويني، الذي أقيم في كاتدرائية القدّيس جاورجيوس للروم الأرثوذكس – ساحة النجمة، بحضور عائلة الشهيد وأسرة "النهار" بالإضافة إلى شخصيات سياسية ومن مجالات مختلفة.
وظهرت في الصور رئيسة تحرير صحيفة النهار نايلة تويني وهي تبكي لرحيل والدها.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
عاجل - "دموع وحسرة".. أول رد فعل من كامالا هاريس بعد خسارتها أمام ترامب في الانتخابات الأمريكية
بعد خسارتها أمام دونالد ترامب في الانتخابات الأمريكية، أعربت كامالا هاريس عن مشاعرها العميقة من خلال دموع وحسرة بدت واضحة في أول رد فعل لها. في خطاب مؤثر أمام أنصارها، أكدت هاريس أنها رغم الحزن الذي يعترينيها بسبب النتيجة، إلا أنها فخورة للغاية بالحملة التي خاضتها، والتي كانت مليئة بالتحديات والفرص.
وأضافت أنها ستواصل النضال من أجل القيم التي تؤمن بها، مثل العدالة والمساواة، مشيرة إلى أن هذا الطريق ليس نهايةً بل بداية جديدة للنضال السياسي والاجتماعي. ورغم الألم الشخصي، شددت على أهمية الاستمرار في العمل من أجل بناء مستقبل أفضل لجميع الأمريكيين، دون أن تتخلى عن أحلامها وطموحاتها.
الفخركانت أعربت كامالا هاريس عن فخرها الكبير بالسباق الانتخابي الذي خاضته، مؤكدة أنها تشعر بالاعتزاز بالمشاركة في حملة انتخابية كانت مليئة بالتحديات والفرص.
وأكدت هاريس أنها فخورة بالطريقة التي تواصل بها العمل مع فريقها ومؤيديها، الذين شاركوا في هذا المسار من أجل تحقيق التغيير والإصلاح. رغم أن النتيجة النهائية لم تكن كما كان يأمل الكثيرون، إلا أن هاريس أكدت أن الحملة كانت لحظة تاريخية مميزة، مشيرة إلى أن الجهود المبذولة ساهمت في رفع الوعي بالقضايا المهمة مثل العدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان. كما أكدت أن هذه التجربة عززت إيمانها بأهمية الاستمرار في العمل السياسي والنضال من أجل بناء مجتمع أكثر عدلًا وإنصافًا.
كامالا هاريس، نائب الرئيس الأمريكي السابق، أظهرت موقفًا قويًا بعد إعلان هزيمتها في الانتخابات أمام دونالد ترامب، حيث أعربت عن احترامها للنتيجة لكنها أكدت على استمرار التزامها بالنضال من أجل الحرية والعدالة. ورغم ما تمثله الخسارة من إحباط كبير لمؤيديها، إلا أن هاريس شددت على أن هذه النتيجة لن تضعف عزيمتها، بل ستزيدها إصرارًا على العمل على التغيير الإيجابي في المجتمع الأمريكي. بالنسبة لها، يعد النضال من أجل الحرية والعدالة ضرورة لا تتوقف عند منصب سياسي، بل هي رسالة تؤمن بها وتسعى لتحقيقها طوال حياتها السياسية والشخصية.
ليست نهاية الطريقترى هاريس أن الهزيمة في معركة انتخابية ليست نهاية الطريق، بل هي مجرد بداية جديدة للنضال من موقع مختلف. وأشارت إلى أنها ستواصل الوقوف إلى جانب الفئات المهمشة والمحرومين من حقوقهم، وستسعى لتقليص الفجوات الاجتماعية والاقتصادية التي تواجهها البلاد. من خلال رسالتها، قدمت هاريس رسالة أمل لمؤيديها، مؤكدة أن القيم التي تدافع عنها أكبر من أي خسارة انتخابية، وأن الحلم بأمريكا أكثر عدلًا وإنصافًا لا يزال حيًا وقابلًا للتحقيق.