2024-12-24@23:32:55 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«النقود دون»:
أكدت النيابة العامة على حظر حيازة النقود المزيفة أو المقلدة مع العلم بتزييفها دون مبرر نظامي، وأوضحت أن النظام الجزائي الخاصّ بتزييف النقود قرّر عقوبات مشددة حال ارتكاب أي من ذلك.وقالت النيابة العامة عبر حسابها الرسمي على منصة «إكس» كل من حاز نقودًا مزيفة أو مقلدة للنقود المتداولة نظامًا داخل المملكة أو خارجها، مع علمه بتزييفها دون سبب مقبول؛ يعاقب وفق النظام الجزائي الخاصّ بتزييف وتقليد النقود بالسجن مدة تصل إلى 5 سنوات وبغرامة مالية تصل إلى 50 ألف ريال أو بإحدى هاتين العقوبتين.يحظر حيازة النقود المزيفة أو المقلدة مع العلم بتزييفها دون مبرر نظامي، وقرر النظام الجزائي الخاص بتزييف النقود عقوبات مشددة حال ارتكاب أي من ذلك. pic.twitter.com/KPdXuVHDkP— النيابة العامة (@ppgovsa) August 14, 2024
السومرية نيوز – محليات تناولت مواقع التواصل الاجتماعي مصرع امرأة مسنة في بيتها وسرقة أموالها في إحدى القضايا بمحافظة ديالى، وتم التوصل إلى القاتل في اليوم الثاني من الحادث، فبعد التقصي والتحري وبعد تدوين إفادات الشهود والمدعين بالحق الشخصي تمكنت القوات الأمنية من الوصول لمعلومات تفيد بأن حفيد الضحية ويدعى (س) هو القاتل، وسرعان ما اعترف بقتل جدته لغرض سرقة أموالها. وبينت الأوراق التحقيقية وحسب إفادة المتهم (س) بأنه بتاريخ الحادث المصادف 12/4/2022 وأثناء تناوله المشروبات الكحولية في داره تولدت له فكرة سرقة أموال جدته (والدة أمه) خاصة انه كان يسكن عندها لسنوات طويلة وعلى علم بمكان النقود، بحسب صحيفة القضاء. ووفقاً للصحيفة، فانه في بداية الامر انتابه التردد والخوف إلا انه في اليوم الثاني قرر تنفيذ جريمته...
يسلط مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء الضوء على أهمية النقود الرقمية في تعزيز الاستقرار المالي والشمول المالي في البلدان الجزرية في المحيط الهادي. وقد أصدرت مدونة صندوق النقد الدولي IMF) Blog) مقالًا بعنوان «النقود الرقمية التي تدار بعناية قد تساعد على تحقيق النمو والمساواة في جزر المحيط الهادي» يسلط الضوء على هذا الموضوع الهام. تواجه البلدان الجزرية في المحيط الهادي تحديات كبيرة في توفير الخدمات المالية وتحقيق الشمول المالي، وذلك بسبب حجمها الصغير وتبعيتها للمناطق النائية والمتناثرة في العالم. بالإضافة إلى ذلك، تعتمد هذه البلدان بشكل كبير على تدفقات التحويلات، مما يعرضها لتأثير غير عادل لانخفاض العلاقات المصرفية المراسلة. وتتسبب هذه الوضعية في انعدام المساواة واستمرار الفقر في تلك الدول.مع ذلك، يمكن للبلدان الجزرية في المحيط الهادي الاستفادة من...
د. إبراهيم بن سالم السيابي كانت تنتظره كعادتها، إذ لا يغمض لها جفن ولا تقر لها عين إلا بعد أن تتحسس مكانه، وتشعر بوجوده، ورغم أنَّ الزمن قد أخذ جزءًا من بصرها، لكنه لم يستطع أن ينال من عزيمتها في القيام بواجبات الأمومة وأعمال البيت المنزلية، ورعاية الأبناء، رغم تقدم العمر، ورحيل صاحب البيت المُبكر، فقد تحملت وحدها المسؤولية، وأخذت على عاتقها مهام الأب، والأم، وتربية الأبناء والبنات، واللاتي ودعتها إحداهن إلى بيت الزوجية لتهديها أول أحفادها. كانت تلك النقود القليلة التي يضعها بين يديها المرتعشتين من راتبه البسيط من عمله المتواضع الذي لا يليق بشبابه وعنفوانه، كانت تلك النقود مع المساعدات الاجتماعية هي التي تقيها وتسترها -بعد الله سبحانه وتعالى- وأولادها ذل السؤال، وهوان الحاجة. أيتها المرأة العجوز...
منذ نحو 15 عامًا، قرر البريطاني مارك بويل، التوقف عن استخدام عن النقود، ليجد سعادته في حياة خالية من المال والتكنولوجيا، بحسب ما يزعم، مشددًا على أن العيش البدائي أو «الطبيعي» كما يسميه، هو الطريق نحو راحة البال والسكينة. وكان بويل الذي اشتهر بلقب «الرجل عديم المال» قد تخرج من الجامعة بتخصص في الاقتصاد وإدارة الأعمال، ووجد وظيفة بأجر جيد بعد تخرجه، في شركة للأغذية العضوية بمدينة بريستول في المملكة المتحدة، وفقًا لقناة الحرة. وعاش الرجل حياة مترفة، فيها الكثير من النمط الاستهلاكي المتعلق بشراء أجمل الملابس وأحدث الهواتف المحمولة وارتياد المطاعم والمقاهي، وغير ذلك من الأنشطة الترفيهية. لكن كل شيء تغيّر في إحدى ليالي عام 2007، وذلك خلال«جلسة فلسفية» ودية مع صديق، حيث كانا يناقشا مشاكل العالم وكيفية معالجتها...
منذ حوالي 15 عامًا، قرر البريطاني مارك بويل أن يتوقف عن استخدام النقود، ويعيش حياة خالية من المال والتكنولوجيا، وزعم أنه وجد سعادته في هذه الحياة البسيطة والطبيعية، مؤكدا أن العيش البدائي هو الطريق إلى الراحة النفسية والسكينة، بحسب ما ذكرته شبكة «سي إن إن». الرجل عديم المال وتخرج بويل من الجامعة بتخصص الاقتصاد وإدارة الأعمال، ليجد وظيفة بأجر جيد بعد تخرجه في شركة للأغذية العضوية بمدينة بريستول في المملكة المتحدة، واشتهر بعدها بلقب «الرجل عديم المال». وعاش الرجل حياة مرفهة، حيث كان يستمتع بالتسوق وشراء أزياء راقية وأحدث الهواتف النقالة، كما كان يستمتع بتناول الطعام في المطاعم الفاخرة وزيارة المقاهي، إضافة إلى ممارسة أنشطة ترفيهية متنوعة. ولكن تغير كل شيء في إحدى ليالي عام 2007، خلال جلسة فلسفية ودية...