2024-12-19@14:52:17 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8
«المثقفون العرب»:
الثورة / د. المتوكل طه أين دور المثقفين والكُتّاب والفنانين والمفكّرين العرب، في هذه الجائحة، الإبادة، المحرقة، المذبحة الدموية؟ وخصوصاً بعد أن أصبح واضحاً أن المشروع الغربي الصهيوني لم يُبقِ أيّ مساحة للتعاطي معه، أو مع مَن يقف خلفه من الدول الساحقة الماحقة؟ أو مع القوى السياسية العربية والأنظمة، التي باتت على مقاعد المتفرّجين، بلا حولٍ ولا طول.. بل وتتماهى مع المُخرجات التي تُنتجها الاستراتيجية الأمريكية لإسرائيلية الوحشية الحاسمة، والتي تميّزت بقدرة تدميرية فائقة وحداثية، على فَرْض الحقائق على الأرض، ووضع مسار حتمي ووحيد، يحقق أهدافها وحدها، وللقضايا كلّها؟ لقد تصدّع دور المثقف العربي، إذ اعتبر الكثيرون أنهم «مستقلّون» أمام ما يجري، ولا علاقة، عضوية، بينهم وبين الأحداث المهولة الجارية! ما يجعل المثقف، بقصد أو بغير قصد، مُسخّراً ومأجوراً...
اكدوا وقوفهم مع القضية الفلسطينية: المثقفون من جميع أنحاء العالم ينددون بجرائم الكيان الإسرائيلي ويتحدون مع غزة
الثورة / خليل المعلمي يقف المثقفون والمفكرون والأدباء من جميع أنحاء العالم مع القضية الفلسطينية قلباً وقالباً، فقد أحدثت عملية طوفان الأقصى انقلاباً في المفاهيم والأفكار وكشفت للعالم عنصرية الحركة الصهيونية وتحكمها باقتصاديات العالم وبما يحدث من مشاكل وحروب وقلاقل، وكذا انحياز القوى الكبرى لها. نستعرض فيما يلي آراء عدد من المفكرين العرب والأجانب والذين كشفوا من خلال حوارات مع عدد من الوكالات العالمية عن حضور القضية الفلسطينية في المجتمعات الأوروبية في الوقت الراهن وزيادة الإلمام بخفايا القضية ومتابعة لمجرياتها. كما أشادوا بما أحدثته عملية طوفان الأقصى من تغيير في قواعد اللعبة الدولية وقلب المعادلات، وكشفت ادعاءات الغرب الزائفة للقيم العصرية الحديثة، منددين بما يرتكبه الكيان الصهيوني من جرائم حرب وإبادة في غزة وأنه بالتأكيد سيفشل عسكريا: تغيير قواعد...
الكتاب: سؤال المصير..قرنان من صراع العرب من أجل السيادة والحرية المؤلف: برهان غليون الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات اعتاد المثقفون العرب تفسير الفجوة الحضارية بين حال المجتمعات العربية عموما وحال المجتمعات المتقدمة الحديثة، بأطروحة تشير إلى مقاومة البنيات العربية القديمة للحداثة. واخترعوا، بحسب ما يقول أستاذ علم الاجتماع السياسي برهان غليون، للتدليل عليها خرافات أصبحت أكثر قوة من الوقائع تفيد بأن سبب استمرارها هو الطبيعة الخاصة الاستثنائية بالعقيدة الإسلامية. ونتيجة لهذا التفكير تم تغييب النقاش في مسألة الحداثة نفسها كواقع تاريخي مادي، وفي إشكالية العقل أيضا كمفهوم إجرائي لتحليل هذا الواقع وفهم نظام الأشياء. وبدل البحث في الشروط التاريخية التي حكمت تطور المجتمعات أو قطعت عليها طريق تطورها الطبيعي نحا الباحثون إلى التدقيق في هوية هذه...
أين دور المثقفين والفنانين والمفكِّرين العرب، فى هذه الجائحة، الإبادة، والمذبحة الدموية؟ خصوصاً بعد أن أصبح واضحاً أن المشروع الغربى الصهيونى لم يُبقِ أى مساحة للتعاطى معه، أو مع مَن يقف خلفه من الدول الساحقة الماحقة؟ أو مع القوى السياسية العربية والأنظمة، التى باتت على مقاعد المتفرِّجين، بلا حولٍ ولا طول.. بل وتتماهى مع المخرجات التى تنتهجها الاستراتيجية الأمريكية الإسرائيلية الوحشية الحاسمة، التى تميزت بقدرة تدميرية فائقة وحداثية على فَرْض الحقائق على الأرض، ووضع مسار حتمى ووحيد يحقق أهدافها وحدها، وللقضايا كلها! لقد تصدع دور المثقف العربى، إذ اعتبر الكثيرون أنهم «مستقلون» أمام ما يجرى، ولا علاقة عضوية بينهم وبين الأحداث المهولة الجارية! ما يجعل المثقف، بقصد أو بغير قصد، مُسخراً ومأجوراً للمؤسسة الرسمية، ويؤدّى دوراً تجميلياً لها! ويترك فراغاً...
ليست الثقافةُ قلادةَ زينة، ولا كلماتٍ ملونةً، وعبارات غارقة في المجاز الذي يلفت الانتباه لذاته، إنّما هي حفر عميق عن الحُرية، والحقيقة، والجمال، والعدل، والاستقامة حتى الينابيع البعيدة، دون كلل ولا ملل، أو هي جدار يصُدّ عن المجتمع رياحًا سامّة، تريد أن تسكن الرؤوس فتجبرها على الخمود والجمود والقعود. إنّها صرخة ضد البلادة، والقهر، والإكراه، والقبح، والتفاوت، والتظالم، والقسوة، والإفقار، والإذلال، وهي قارب نجاة يجب أن يبحر براكبيه نحو عالم أفضلَ. إنَّ المثقّف- في بلاد لا تزال تعاني نقصًا في الحريّة، والعدل، والتقدم، أو تلك التي ترسُف في أغلال الاحتلال أو الاستبداد- عليه واجب التمرّد على الاستعباد، ورفض ما هو سائد ومتاح ومقدّر من قِبل أي قوَّة تشدّ عربة الناس إلى الوراء. ومَن يكتفِ بين المثقّفين بالقول البارد، والكتابة المحايدة،...
مذابح غزة مستمرة، والأيام الصعبة تزداد صعوبة هناك في فلسطين التي من دم وأمل، وتزداد في أمكنة أخرى حيرة المثقف العربي: ما الذي عليّ أن أفعله؟ هل دوري فقط أن أنظم القصائد لغزة؟ وأكتب القصص والنصوص تمجيدا لبطولاتها؟ ما الذي يمكن أن أفعله غير الكتابة؟ وهل تجدي الكتابة أصلا أمام دم عربي لا يتوقف عن النزيف؟ لا مفر أمام المواطن العربي من حل مسائل امتحان غزة، كيف يتعامل المثقف العربي مع امتحان غزة الصعب؟ كيف يحل أسئلته؟ هذه لقاءات مع عدد من مثقفي عالمنا العربي يجيبون فيه عن سؤال؟ ما الذي يمكن أن تفعله أمام مذابح غزة؟الحياد خيانةيقينا أن للمبدع دورا كبيرا فيما يحدث في غزة من مذابح وحشية لا إنسانية، وهنا يكون الحياد، الروائي الأردني مفلح العدوان يكتب: خيانة،...
شهدت القاهرة خلال الفترة من ١٧-١٩ سبتمبر ٢٠٢٣ ندوة فكرية هامة بدعوة من المجلس الأعلى للثقافة بمِصر ومؤسسة الفِكر العربى بلُبنان، وذلك لمُناقشة الموضوعات التى أثارها التقرير الثانى عشر للتنمية الثقافية الذى أصدرته المؤسسة. شارك فى المُناقشات باحثون من المغرب وموريتانيا وتونس وليبيا والإمارات ومِصر ولُبنان.وشغلت قضية الهُوية حيزًا من مُناقشات الندوة وذلك بحُكم التأثير الذى تُمارسه قضايا وسياسات الهُوية فى العالم والمنطقة العربية. توافق المُشاركون على ازدياد الاهتمام السياسى والبحثى بقضايا الهُوية فى مختلف الدول والمجتمعات، واستحضر أحد المُتحدثين عبارة فرانسيس فوكوياما من أنه إذا كان القرن العشرين هو قرن الصراع بين اليسار واليمين، فإن القرن الحادى والعشرين هو قرن الصراع حول الهُوية، وأنها ماثلة فى كثير من السياقات كالصراع السياسى الراهن فى الولايات المُتحدة وصعود الأحزاب الشعبوية فى...
تقرأ غدًا في العدد الأسبوعي الجديد من جريدة "البوابة"، الصادر بتاريخ الإثنين 25 سبتمبر 2023:المثقفون العرب وقضايا الهُوية.. المواطنة واقع معاش ومُمارسات يومية وليست مُجرد نص دستورى أو قانونىاتصالات سر ية.. رسول من الفاتيكان فى مهمة سلام بين روسيا وأوكرانيا بعيدًا عن أعين الإعلام جهود بابوية لإنهاء الحرب.. وتكليف رئيس أساقفة بولونيا لحث الأطراف المتنازعة على تقديم تنازلات