2025-03-06@12:14:45 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«القلاع والحصون»:

    سلطت ندوة نظمها الأرشيف والمكتبة الوطنية الضوء على القلاع والحصون في أبوظبي، ودورها المميز في تاريخ الشعوب والأماكن، مبينة أنها كانت رمزا للقوة والنفوذ، ومقار إقامة الحكام، وشاهدا على إنجازاتهم، وما زالت صامدة تشهد على تاريخ مجيد وتراث أصيل. وأوضح المتحدثون في الندوة أن القلاع والحصون والأبراج سمة تاريخية تميّزت بها معالم أبوظبي خاصة والإمارات عامة، وأن هذه المباني كانت من متطلبات طبيعة المنطقة الجغرافية والظروف التاريخية لفائدتها الدفاعية. شارك في الندوة الباحث الدكتور محمد فاتح زغل مؤلف كتاب "ذاكرة الطين: شواهد من التراث المعماري والعسكري في مدينة العين"، والباحث في القيادة العامة لشرطة أبوظبي، مبارك خليفة والدكتورة أسماء سعيد المعمري من جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، وأدارت الندوة مستشار التعليم في الأرشيف والمكتبة الوطنية الدكتورة حسنية...
    أبوظبي: «الخليج»نظم الأرشيف والمكتبة الوطنية ندوة سلط فيها الضوء على القلاع والحصون في أبوظبي، مؤكداً أنها كانت رمزاً للقوة والنفوذ في الماضي، ومعاقل ومقارّ الإقامة للحكام، وشاهداً على منجزاتهم، ودورها المميز في تاريخ الشعوب والأماكن، والتي ظلت آثارها صامدة تشهد على تاريخ مجيد وتراث عريق.وأكد المشاركون في الندوة، أن القلاع والحصون والأبراج قد غدت سمة تاريخية تميزت بها معالم أبوظبي خاصة والإمارات عامة، وأن هذه المباني كانت من متطلبات طبيعة المنطقة الجغرافية والظروف التاريخية لفائدتها الدفاعية.وشارك في الندوة الباحث الدكتور محمد فاتح زغل مؤلف كتاب «ذاكرة الطين: شواهد من التراث المعماري والعسكري في مدينة العين»، ومبارك خليفة الباحث في القيادة العامة لشرطة أبوظبي، والدكتورة أسماء سعيد المعمري من جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، وأدارت الندوة الدكتورة حسنية العلي مستشار...
    أبوظبي (الاتحاد) أخبار ذات صلة «سوق الأمنيات الرمضانية».. تجارة رابحة «أوقاف أبوظبي» تعلن موقع مقرها الجديد نظّم الأرشيف والمكتبة الوطنية ندوة سلّط فيها الضوء على القلاع والحصون في أبوظبي، أكد فيها أنها كانت في الماضي رمزاً للقوة والنفوذ، ومعاقل ومقارّ الإقامة للحكام، وشاهدة على منجزاتهم، وكان لها دورها المميز في تاريخ الشعوب والأماكن، وظلّت آثارها صامدة تشهد على تاريخ مجيد وتراث عريق.وأكد المشاركون في الندوة أن القلاع والحصون والأبراج قد غدت سمة تاريخية تميّزت بها معالم أبوظبي خاصة والإمارات عامة، وأن هذه المباني كانت من متطلبات طبيعة المنطقة الجغرافية والظروف التاريخية لفائدتها الدفاعية.شارك في الندوة الباحث الدكتور محمد فاتح زغل مؤلف كتاب «ذاكرة الطين: شواهد من التراث المعماري والعسكري في مدينة العين»، مبارك خليفة الباحث في القيادة العامة...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق نظم الأرشيف والمكتبة الوطنية ندوة سلط فيها الضوء على القلاع والحصون في أبوظبي، مؤكدا أنها كانت في الماضي رمزاً للقوة والنفوذ، ومعاقل ومقار الإقامة للحكام، وشاهداً على منجزاتهم، وكان لها دورها المميز في تاريخ الشعوب والأماكن، وظلت آثارها صامدة تشهد على تاريخ مجيد وتراث عريق.وأكد المشاركون في الندوة أن القلاع والحصون والأبراج قد غدت سمة تاريخية تميزت بها معالم أبوظبي خاصة والإمارات عامة، وأن هذه المباني كانت من متطلبات طبيعة المنطقة الجغرافية والظروف التاريخية لفائدتها الدفاعية.شارك في الندوة الباحث الدكتور محمد فاتح زغل مؤلف كتاب "ذاكرة الطين: شواهد من التراث المعماري والعسكري في مدينة العين"، والأستاذ مبارك خليفة الباحث في القيادة العامة لشرطة أبوظبي، والدكتورة أسماء سعيد المعمري من جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، وأدارت...
      د. سالم بن عبدالله العامري لطالما كنتُ مفتونًا بعظمة القلاع والحصون وشغوفا بالبحث عن المعاني العميقة لهذه المعالم التاريخية التي قد تبدو للبعض مجرد مبانٍ حجرية شامخة، لكنها في الحقيقة هي أكثر من ذلك؛ بل هي شواهد حية على عصور من الصراع والمجد وفصول من التاريخ تحكي قصص البطولات والتحديات التي مرت بها الشعوب عبر الأزمان، وعندما سنحت لي الفرصة للقيام بجولة لاكتشاف بعضٍ من هذه المعالم، شعرت وكأنني أسافر عبر الزمن، أتنقل بين جدرانٍ حملت أسرار العصور الماضية، وأبراجٍ شهدت ملاحم لا تزال أصداؤها تتردد حتى اليوم. في جولة فريدة بين القلاع والحصون العُمانية، وجدت نفسي أمام شواهد تحكي قصص المجد والدفاع، وأيضًا أمام مشاريع استثمارية حديثة تعيد لهذه الصروح دورها ورونقها، لكن بأسلوب يتماشى مع متطلبات العصر.....
    فلا غرابة أن نجد أن معظم المعارك كانت تدور حول قلعة أو حول حصن وذلك نظراً لمناعة تلك الحصون والقلاع واعتبارها معسكرات محصنه يتم من خلالها السيطرة على المناطق المحيطة بها بشكل كامل.. لتفاصيل أوفى تجدونها في كتاب ( اليمن مقبرة الغزاة )
    كشف تقرير لإدارة التراث والسياحة بمحافظة جنوب الباطنة بسلطنة عُمان، أن نحو 15 ألفا و935 شخصًا من مختلف الجنسيات، قد زاروا القلاع والحصون في محافظة جنوب الباطنة خلال النصف الأول من العام الجاري.وقال الدكتور المعتصم بن ناصر الهلالي مدير إدارة التراث والسياحة بمحافظة جنوب الباطنة: إن المحافظة تضم 11 قلعة و46 حصنا، حيث تم في شهر مارس 2023م الانتهاء من ترميم قلعة نخل وطرحها للاستثمار للقطاع الخاص، كما أن العمل جارٍ لترميم قلعة الرستاق.وأضاف أنه خلال الفترة الماضية تم الانتهاء من ترميم وصيانة حصن الحزم وتم طرحه للاستثمار، وترميم وصيانة حصن بركاء وحصن المنصور في إطار سعي وزارة التراث والسياحة إلى تطوير وتأهيل المعالم التاريخية في مختلف محافظات سلطنة عُمان.وأكد الهلالي على أن وزارة التراث والسياحة تسعى جاهدةً إلى ترميم...
۱