2024-11-26@06:47:39 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«القارئ العربی»:
كتب- محمد شاكر: تعيد الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، إصدار مجلة "وصلة"، لتكون صلة بين الثقافة الإنسانية ونافذة ثقافية تقوي الروابط الحضارية. ووفق بيان اليوم، فإن مجلة "وصلة" تنقل كل جديد من الثقافات الأخرى، فهي تصل بيننا وبين العالم من حولنا من خلال تقديم محتوى ثقافي وعلمي متميز، وتعد جسراً مهماً بين القارئ العربي والثقافات الأخرى. تسهم المجلة في إثراء المعرفة العامة وتعزز من قدرة القراء على مواكبة التطورات العالمية، حيث تسعى إلى إتاحة القراءة والاطلاع على أحدث ما توصلت إليه العقول العالمية في مختلف المجالات، فتقدم كل ما هو جديد ومفيد في الأدب والعلوم والفنون والتكنولوجيا والعلوم الإنسانية وغيرها. ووفق رؤية المجلة، سيسعى كل عدد إلى أن يشمل ملفاً يناقش موضوعاً ما بالتفصيل لتعريف القارئ...
تعيد الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، إصدار مجلة وصلة، لتكون صلة بين الثقافة الإنسانية، ونافذة ثقافية تقوي عُرى الروابط الحضارية، وتنهل من معين الفكر الإنساني، بحسب بيان الهيئة؟ تقديم محتوى ثقافي وعلمي متميز وأوضحت الهيئة أنّ مجلة «وصلة» تنقل كل جديد من الثقافات الأخرى، فهي تصل بيننا وبين العالم بتقديم محتوى ثقافي وعلمي متميز، وتعد جسرا مهما بين القارئ العربي والثقافات الأخرى، وتسهم في إثراء المعرفة العامة وتعزز من قدرة القراء على مواكبة التطورات العالمية، وتحاول إتاحة القراءة والإطلاع على أحدث ما توصلت إليه العقول العالمية في مختلف المجالات؟ وأشارت إلى أنها تقدم كل ما هو جديد ومفيد في الأدب والعلوم والفنون والتكنولوجيا والعلوم الإنسانية وغيرها، ووفق رؤية المجلة سيسعى كل عدد إلى أن يشمل ملف...
بين العدد الكبير من دور النشر المشاركة في معرض مسقط الدولي للكتاب في الدورة 28 لفتت انتباهي إحدى دور النشر، وهي دار "ويلوز هاوس" من جمهورية جنوب السودان، إذ تكادُ تكون هي الدار الوحيدة في البلاد التي لها مشاركات دولية في المعارض، ما لفت الانتباه هو استعادة شريط الذكريات، فلم يكن هذا اللقاء الأول بهذه الدار، بل كان هناك لقاء مع صاحبتها "جاتا ويلو يمبا" في معرض الشارقة الدولي للكتاب قبل حوالي 3 أعوام، حيث أوصاني أحد الأصدقاء بالمرور عليها لاستلام نسخ من رواياته التي طُبعت عندهم، والدار التي عمرها 4 سنوات تقريبا أثبتت حضورها الدولي بالمشاركات في المعارض الدولية وتحط رحالها ورحال التجربة الإفريقية عموما والسودانية خصوصا في رحاب مسقط.وبينما أتابع البرنامج التلفزيوني "الفهرس" الذي يبث مباشرة يوميا خلال...
السويداء-ساناكرمت مديرية التربية بمحافظة السويداء عددا من الفائزين بمسابقة القارئ العربي الصغير بموسمه الثالث في مدرسة عماد كرباج في مدينة السويداء.وبينت رئيسة شعبة المكتبات في مديرية التربية مروة الخطيب في تصريح لمراسلة سانا اليوم أن “هذا التكريم هو تتويج لجهود التلاميذ الفائزين حيث تم منحهم شهادات وميداليات وأوسمة بالإضافة لتكريم المعلمين المشرفين وذلك تقديراً لجهودهم في نشر ثقافة القراءة”.وتستمر مديرية التربية في السويداء بتكريم التلاميذ الفائزين بمسابقة القارئ العربي الصغير تباعاً وذلك بالتعاون مع مؤسسة زرقاء اليمامة.ريم الفارس
جملة من الأسئلة تحاولُ الباحثة الدكتورة فتيحة كحلوش الإجابة عنها في دراستها النقدية، التي تحمل عنوان "في مهبّ السّرد"، الصادرة عن دار خيال للنشر والترجمة بالجزائر، أبرزُها مَتى تكُون قراءة السّرد شبيهة بالتواجد في مهبّ الريح، أو مهبّ العاصفة، مهبّ السّرد؟، وهل هناك سرد غير حازم لا يُحرّك ولو نسيمًا قرائيًّا؟. واشتغلت الباحثة في الكتاب على نماذج روائيّة تُحرّك عواصف من القلق، والأسئلة الثقافية، والإنسانية، المتجليّة في سرد راقٍ ومحترف يمكن الاستلهام منه، كما طرحت نخبة من الأسئلة العلميّة الحسّاسة في منجز قد تفضي قراءتُه إلى طرح المزيد من الأسئلة السّردية والثقافية حول مدوّنة عربيّة لا تزال بحاجة إلى المقاربة، بكلّ أوجهها.وتوضح الباحثة أنّها اعتمدت لإنجاز هذه الدراسة النقدية على مجموعة من الأعمال الروائيّة، وهي "الموت عمل شاق"...
أثير – الإعلامي العربي زاهي وهبي القراءة ليست مجرد هواية. القراءة طقس مثل كل الطقوس التي نمارسها في حياتنا اليومية. لا يولد الإنسان قارئاً، لكنه إذا أراد يفعل. ممارسة القراءة تشبه ممارسة الرياضة، لا بد لها من مران يومي حتى تغدو عادة لا يمكن الاستغناء عنها. ولست أغالي إذ أقول إنها من أجمل العادات، ولكل امرىء من دهره ما تعود. القراءة في الصغر كالنقش في الحجر. لأن ما نقرأه صغاراً ينحفر في وعينا وذاكرتنا ويرافقنا إلى آخر العمر. مَن يعتاد القراءة ينضج بشكل أسرع، ومع مرور الوقت يصبح قادراً على اختيار ما يناسب ذائقته ويوافق هواه. ونافل القول إن القراءة مدماك متين لكل مهنة. فكيف الحال إذا كان القارئ عاملاً في مجال تلزمه ثقافة عامة، وهي تلزم كل مجال. القراءة...
دمشق-ساناالكتابة في لحظتها العميقة مؤلف جديد للأديب خالد القطان الذي تضمن مقالات متنوعة تناولت الأحداث العربية والعراقية، وما يمكن أن ينتج عنها بعد أن فرضتها الدول المتآمرة مع أمريكا.القطان تناول طموحات القارئ التي واكبت الحدث وتحولاته، وما يشعر به من وجع وفق أساليب أدبية تنوعت في الكتابة بين المقالة ومقاربة السرد بأنواعه.ويشارك الكاتب القارئ رؤاه ويحلم ويسعى معه لتحقيق الأمان وضمان المستقبل للأجيال، ويسلط الضوء على كل ما حصل من استبداد وقهر في حياة الناس والمجتمعات، وخاصة خلال التدخل الأمريكي بالعراق وغيره من الدول العربية.ويجمع الكاتب في مؤلفه المقال السياسي والاجتماعي والأدبي والواقع الثقافي بأنواعه والانطباعات والتخيلات والتصورات التي انعكست في الواقع الاجتماعي بشكل حقيقي وممنهج.وتعتبر المقالات التي جاءت في المؤلف المنشور في دار العراب في سورية ودار الصحيفة العربية...